نيك طيز الكراش بحمام المدرسه _ سكس بنات المدارس

وكانت هدير تاتى لنزاكر وهى ترتدى الشورط القصير الذي تلمع فخاذها البيضاء
كالثلج منه والتى شيرت القصير الذى يظهر بزاز هدير الممتلئة التى احلم برضاعتهم
وكنت كل يوما اهيج اكثر فاكثر على هدير لدرجة انها بدأت تشعر باننى ارغب فى جسمها وبدأت تلبس ثيابها الواسعة وتقلل من عدد الساعات فى المزاكرة وتبتعد عنى قدر المستطاع ونحن نزاكر ، فبدأت اضعها امام الامر الواقع فابتعد عنها تماما وهى فى اشد الاحتياج لى لاننى كنت متفوق فى الرياضيات والانجلش وهى كانت لا تفقه اى شىء عنهم غير الاهتمام بجمالها وباناقتها والرحلات فقط فجاءت وقالت لى انت مش بتيجى تزاكرلى ليه هو انا زعلتك فى حاجة وانا لا استطيع ان اقول لها اننى اريد نيك طيزك فامسكت بيدى وقالت على انا فاهمة انت عايز ايه ، انت عايز تنام معايا صح فقولت لها انتى حبيبتى وانا حبيبك وبعد ما نخلص هانتجوز يبقا ليه ماتسبينيش اعمل اللى انا عايزه معاكى فقالت لى وافرض ماتجوزناش انا اتفضح فقولت لها انتى هاتفضلى بنت بنوت كما انتى فانا لا اريد غير انا انيك طيزك الجامده فانا لا استطيع
المزاكرة او التركيز بدون ان اضرب العشرة على طيزك وترضعيلى زبى فحل الصمت على هدير وقالت له وهى شبه هائجه موافقة يا على ومستنياك النهارده .

ذهبت الى منزل هدير ففتحت مامتها لى الباب فدخلت وجلست بجوار هدير وبعد ساعه تقريبا ذهبت الام لتاخذ قسطً من الراحة والاب مازال بالشغل واقتربت من هدير التى ترتعش من شدة الخوف وانا فى قمة سعادتى وشهوتى باننى احسس على طيز هدير وابعبص خرم طيزها الضيق الى ان امها قد سمعت صوت تحركاتها بناحية المطبخ فخطرت لدى فكرة وهى ان تذهب ثانيةً والدتها لغرفة نومها وانا ساذهب ولكننى ساظل ، سنري ذلك , لقد اتفقت مع هدير ان تقوم وتفتح الباب وتقفله مرةً اخري وتقول لى سلام يا على اشوفك بكرة وانا استخبى خلف الانتريه وهذا ما فعلته هدير وسمعت الام ما حدث وتركت نفسها للنوم بعمق الى ان اخذت هدير الى غرفة نومها واغلقت الباب من الداخل وطلبت من هدير ان تنزع ملابسها تماماً ففعلت ذلك ومن هنا لن اترك خرم طيز هدير الضيق الا بعد ان اصبح متسعاً لزبى وهى تصرخ وتتلوى تحتى من شدة الالم الى ان اتسع خرم طيزها من كثرة الزنق والتفريش والتحسيس والبعبصة فى خرم طيزها وضغط زبى للداخل حتى تبهوك خرم طيزها واصبح بقطرات حليب زبى المتناثرة وافرازات الشهوه سالكاً وبدأت تتعود على زبى الى انها كانت تترك المزكاكرة للتناك منى فظليت انيك حبيبتى هدير الكراش فى خرم طيزها بوضعية القطة وايضا بان تنام على بطنها وانا افشخ ارداف طيزها الملساء الممتلئة او انيكها بوضعية المقص وهى فى قمة شهوتها الى انها اتناكت ليلة الامتحان وايضا فى حمام المدرسة . فنجحت هدير بفعل النيك المتواصل وليست بفعل المزاكره الدائمة الى
انها كانت قد تعودت على نياكتي لخرم طيزها فى حين انها لن تستطيع النياكة مرة اخري مني فى البيت لعودة اخوها جلال من الكويت وهنا قررت انيك
هدير فى حمام المدرسه .

بعدما افسد جلال اخو هدير ايام العسل لى و لهدير بعودته من الخارج ل نستطيع عدم ممارسة الجنس واتجهنا الى حمام المدرسه وهنا كانت هدير تذهب للمدرسة وعند الحصة الاخيره كانت تستازن لكونها تعبانة او ساتزهب مع والدها او والدتها الى اى مكانا ما وكذلك الامر بالنسبة لى حيث كنت اهرب فى الحصة الاخيرة واتجه الى الحمام واقلع البنطالون وتاتى ورائى هدير وبدلا من ان تدخل حمام البنات كانت تدخل حمام الصبيان وانا انتظارها بالداخل افرش لها واستفخذها وابوسها وارضع فى بزازها الطريه حتى اصبحت حلماتها كالمرأة التى ترضع طفلها فى الحجم وخرم طيزها اصبح واسعا ومفشوخا دائماً من طول مدة نياكتى له فكانت هدير مرة تجعلنى اثقب لبن زبى داخل طيزها ومرة اخري اضرب العشرة على وجهها وفى مرات اخري ادعك زبى بين بزازها الطريه حتى اقذف المنى بين بزازها الساخنه الملساء الى ان انتهت الثانويه التجاريه واخذت انا ما اريده من طيز هدير وسافرت مع اخوها الكويت ورجعت مصر وانا متزوج وهنا كانت الصدمة لها وعلمت انها كانت نزوة واننى كنت اشتهى نيك طيزها الجميلة فقط وحاليا هى متزوجة ولا اراها الا كلما نزلت مصر لزيارة والديها .

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: