يعلمها السواقة و ينكحها من الدبر نكاح محارم سعودي

مجيدة جهزت حالها قلعت كيلوتها هو و بنطالها ظلت بعبائتها السوداء وصعدت معه و بعدا عن البيت فعرض خالد: ما تريدين تعلمي ما تسوقين شوي؟! ضحكت مجيدة وقالت: حبيبي عيوني يا خوي…ضحك خالد: خلاص تعالي انا انزل….مجيدة مسكته من يده: لا خليك…أنا أجلس عفخذك…شان شو شي بيصير بتكون جنبي…فعلاً جلست مجيدة فوق وركي خالد المتحفز ففهد راجع مقعد السواق كي تأخذ مجيدة راحتها لانها كابسة على الدريكسون فاستراحت طيزها فوق نصف خالد الذي كان ساخنا من طراوة و نعومة و كبر طيزها! السيارة تحركت ومع المدقات صارت مجيدة تهرس أير خالد بقوة وهاجت ز كسها حرقها كتيييير مرة بقوت حيحانة تريد أن تتناك!! كذلك خالد كان هايج وبقدأ يمسك خصر مجيد ويفركه اكثر بأيره حتى وقفت السيارة في الصحراء في مطب صعب فضحكت مجيدة و ولقت وجهها لخالد: تعبتك السواقة ههه…مجيدة بحلقت في أير خالد الواقف و احمرت… خالد تحرج…صمت للحظات و مجيدة بدلع تضربه بيده: ويش هذا هههه…خالد يعرف نيتها: أشعلت ناري اليوم…مكوتك حلوة مرة…مجيدة بدلع: ما بعزها عنك يا عيوني… فلقست مجيدة بطيزها الكبيرة وعرتها و أخذ خالد يتحسسها بشبق!! بقت مجيدة تتحرش بها و تهزها في وجهه وخالد يقبلها فاخرج زبه المنتصب وهمس: اجلسي عليه..شوي شوي…مجيدة مسكت زبه خالد وبقت تحطه بدبرها وتجلس عليه: لا لا…شو زبك هذا…مرة سخن…خالد: ما يصير …نهض خالد و جعل مجيدة أخته تنبطح على بطنها! ارخى يديه وراح يبكش بزازها الكبيرة و قال: أبركي…فلقست مجيدة بمحنة قوية وراح خالد يسدد زبه ينكحها من الدبر نكاح محارم سعودي ساخن جداً وهو يعلمها السواقة! دلك زبه بلعابه ثم راح ييدخله بخرق مجيدة لتان: أممممم شوي شوي خوي…بيوجع.. هربت منه مجيدة للأمام لما أحست بوجع فلحقها و انبطح فوق منها وزبه فيها من الرأس فهمس: أيش…بيوجع؟! دفعه فهد فصرخت مجيدة و ادخله و مجيدة: آآآآح آآآآح آآآآآح شنو نار نارنار نار نار ….أوووووووه..

سكت عنها خالد و رقد فوقها كما يرقد دكير البط فوق أنثاه وقد أدخل ذكره فيها!! تلذذ بمتعة قاصية وهو يتحسس سخونة أحشاء أخته الجميلة في نكاح محارم سعودي بين أخ و أخته. بدأت مجيدة ترهز و تستحلي الزب أخذ خالد ينيكها و يهبط و يصعد ه هي بمحنة: حرام خالد شوي شوي علي…أنت بتفلقني نصفين …سكت خالد عنها قليلاً إلا أنه أحس أن دبرها ساخنة تشفط زبه و يكاد يرمي فيها لبنه فاستثارته بقوة فاخذ ينكيها بكل قوة غير عابئ بصرخات مجيدة و تأوهاتها لأنه هو الآخر أصبح ينعر و يشخر و ينخر حتى أطلق حار منيه في دبر مجيدة وهي تان و تعتصر بداخلها أير أخيها ﻵخر قطرة لبن!ّ من يومها و خالد يعلمها السواقة وهو ينكحها من الدبر ولا يقرب كسها حتى لا يفتحها

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: