
سحاق مع زميلة الدراسة
نظرت إليها وكانت قد رأت دموعي
و قلت : كنت سعيدة جدا ولم تنتبهي لي كل الحفلة وكان معك ذلك الشاب فلم أحب أن أزعجك
كنت جالسة على السرير وكانت تتكلم وهي واقفة اقتربت مني وجلست بقربي ووضعت يدها فوق كتفي بحنان وقبلتني على خدي وقالت : أنت لازم تعرفي أنك بتسوي بنظري كل شباب العالم ولا حدا ممكن ياخدني منك ذهلت لهذا الكلام فقد كنت أتوقع أن تغضب وتسألني لماذا أنا مزعوجة وما مبرر ذلك , نظرت لها وهي تطبطب علي بحنان وتراضيني وقبلتها على خدها وقلت لها : نائلة أنا مجنونة
ما كان لازم حس بالغيرة عليك من شب بس أنا هيك عم حس شو بعمل ببوس إيدك ما تكرهيني أنا أكيد مو طبيعية نائلة
غمضي عيونك قالت نائلة أغمضت عيوني دون تردد لأرى ماذا تريد , ضمتني وأخذت تهمس في أذني بصوتها الساحر : أنا ألك أنت بتحبيني أنا حاسة فيكي بس ما كان عندي تفسير وهلق صار الأمر واضح
كانت رائحة جسدها الممتزجة مع رائحة عطرها الذي اخترته لها أنا قد أشعلتني وأوقدت في الرغبة
بتقبيل شفتيها وبزازها وشمها , فتحت عيوني وكانت مازالت بين ذراعي لم أنطق بحرف ثم بدأت الحرب مع شفتها السفلى ومع لسانها أخذت تتأوه وتفرك بيديها كل ما تلمسه من جسدي ثم قالت بهدوء :أقفلي الباب قمت لأقفل الباب وكانت قد تمددت على السريرعدت إليها مثل لبوة تنقض على الفريسة
أنزلت ثوبها لأكشف عن نهديها وفككت السوتيان وأخذت أمص وأرضع كطفلة جائعة هذين النهدين الممتلئين وهذه الحلمات التي حرقتني وكانت هي تفك أزرار قميصي وتفرك نهدي الصغيرين ولم أترك ملمترا منها إلا لثمته بشفتي أخذت تشهق فوضعت اصبعي في فمها فأخذت تعضه وتمص وكنت قد نزلت لبطنها ثم أنزلت الكيلوت الأحمر الجميل ورحت أشمه وألحس الشعر الخفيف على كسها ثم وصلت للبظر الذي ما لمسته حتى صرخت من فرط المتعة لم أسكتها مع أنه كان من الممكن أن يسمع أهلي ولكني لم أكن واعية لما يجري , لساني الذي أدخلته في كسها جننها وأنا كنت أتذوق طعم هذا الكس الحبيب الذي يشبه الخمرة حتى بلغت النشوة وأنزلت سائلها الرائع وكنت قد بلغت النشوة عدة مرات وأنا أمارس معها
تمددنا متعبين على السرير ارتدينا ثيابنا لم نتكلم ثم غادرت
لم أستطع النوم وأنا أفكر ما الذي حصل ماذا فعلنا , كنت أتلهف لرؤيتها غدا لأرى ماذا ستقول ولكني كنت خائفة من تركها لي نظرت إلى الساعة كانت الرابعة صياحا هل أتكلم معها على التلفون ولكن الوقت متأخر قصدت صالون البيت أهلي نائمون قلت سأرن لها رنة واحدة ان كانت مستيقظة ستتوقع أنه أنا وستطلبني فعلا رن التلفون وكانت هي قالت : لمى نامي يا قلبي يشوفك بكرة بحبك ثم سكرت الخط
أثلج كلامها صدري ونمت
قضينا يومنا التالي في المدرسة دون أن نتكلم مع بعض حتى نهاية الدوام وجدتها تنتظرني على باب المدرسة تمشيت أنا وهي دون أن أتجرأعلى وضع عيني في عينها ثم فجأة وقفت وقالت : لمى أنا بعرف أنك متلبكة من اللي صار مبارح وخجلانة بس هيك غلط نحنا ما عملنا شي بإرادتنا أنا وأنت لازم نواجه الحقيقة
فقلت : شو هي الحقيقة ؟
فردت : أنا بحبك وأنت بتحبيني
قلت : بعرف أي صديقتين بحبوا بعض
أوقفتني بغضب وقالت : أنت جدبة اللي بيني وبينك مانو عادي نحنا سحاقيات
وشو يعني سحاقيات
يعني أنت بتعشقيني وشهوتك الجنسية معي مو مع الشباب وأنا نفس الشي
وهيك منيح
منيح ولا مو منيح مو بإيدنا احساسنا هيك ولازم نعيشوا
رجعنا إلى البيت وبدأت قصة حبي لنائلة وصرت أعرف أنني سحاقية ولا أخجل من ذلك وهي أيضا
وبدأت أحاول معرفة المزيد عن الأمر وما زلنا إلى اليوم نعيش أحلى قصة حب
ممتاز
عايزه عالخاص