تسافر إلى مصر كي تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي

لم أصدق أن امرأة تخون زوجها بسهولة و أريحية و تطفئ نار كسها و شبقها الجنسي و في عقر دارها إلا بعد أن حدث معي شخصياً! فقد سمعت كثيراً عن خيانات الزوجات و لكني لم أكن أصدق ذلك حتى كنت أنا طرف تلك الخيانة!! فقد حدث ذلك بالفعل من سنوات و كنت قد تشاجرت مع مديري و تركت العمل فكان أن اشتريت تاكسي أجرة بالتقسيط و عملت عليه رغم أني خريج تجارة و اعمل محاسب. ما جعلني أعمل سائقاُ هو عدم كفاية الراتب الذي أجنيه من وراء وظيفتي وزاد على ذلك تحكمات المدراء الغير مبررة أطلاقاً!

كنت أعمل في خارج مطار القاهرة أنقل حقائب الواصلين من خارج مصر من الدول الأوربية و العربية و أقلهم حيث شققهم أو أماكن أقامتهم و كنت اجني من ذلك مالاً وفيراً إلى أن ظهرت لي امرأة ترتدي بنطال فيزون و بودي يظهران جمال جسدها و تناسقه الكبيرة فطيزها مدورة مقببة و أوراكها مدورة مليانة و بزازها كبيرة نافرة و وجهها خمري اللون بملامح أشبه بملامح صفية العمري يف شبابها! كانت معها طفل لا يتخطى الست سنوات و معها حقائب فناديت: تاكسي يا مدام…أشارت أن : قف..فتوقفت ثم ترجلت و هنا ألقتني بنظرة رعناء سكسي و همست: ممكن مدينة نصر… أجبت : اللي تؤمري بيه….شكرتني: ميرسي…صعدت و حملت حقائبها فوق الطارة وداخل الشنطة الخلفية ثم صعدت! طوال السكة وهي ترمقني بنظرات غريبة فقلت: حمد …عالسلامة…هي: متشكرة…مصر وناسها أحلى بلا فرنسا بلا قرف…أنا ضاحكاً: ليه كدا…دا ا حلم حياتي أسافر فرنسا…فجأة وجدتها تصبغ شفتيها بقلم روج فتنحنحت و غازلتها: جميلة من غير روج يا مدام…الغريبة أنها تقبلتها مني و أحبت المزيد: ميرسي…بجد… ثم سألتها: دا ابن حضرتك…هي: أه…و خلي بابابه يشبع بفرنسا…أنا: ليه كدا…هي: مش واخدة راحتي…مش عارفة.. تحدثنا كثيراً حتى عرفت عني حكايتي و أني شاب في الثامنة و العشرين مثقف أعزب! راعها أني اعزب فهمست بعجب: أعزب…ثم ابتسمت: تلقاك بتلعب بديلك..أنا ضاحكاً: طيب أعمل أيه…سألتني: مرتاح كده…أنا: عايش لوحدي…مش ناعي هم غير هم نفسي…هي بلمعة عين: تصدق فعلاً…أحنا ممكن نعمل دويتو حلو هههه…ضحكت: أنتي كمان لوحدك…هي: أيوة..انا و رامي ده…باباه سبتها برة مصر…

لم أكن اعمل أن فريدة هكا علمت لاحقاٌ اسمها قد قررت تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي إلا بعد حملت حقائبها في الأسانسير لتهمس: اتفشل ادخل..أنا عرفتك كفاية…دخلت تربت لها حقائبها ثم نفحتني فوق أجري ثلاث أضعاف ثم همست: ممكن أحتاجك..ممكن رقم موبايلك…!!
يوم و الثاني و وجدت رقما غريبا يدق هاتفي! لم أكن قد سجلته فكانت هي فريدة: أنت نسيتني يا عمور!!! كانت تدللني فهمست: معلش مين حضرتك….همست: أنا فريدة بتاعت المطار…! تتابعت اتصالاتنا و صرنا و كاننا عاشقين في وقت قياسي ثم كانت الصدمة الجميلة أو الجمال الصادم! دعتني لبيتها! دعتني كي تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي وكانت جادة فدببت إليها و كان ابنها في المدرسة!! لم اكد أطرق بابها حتى جذبتني و بدون أي مقدمات تبادلنا القبلات الحارة و رحنا نتهعارش و يتحسس احدنا اﻵخر و بعد بعد لحظات انتفش رأس زبي فهمست لي: شيلني ..اوضة النوم أخر الطرقة….كانت بروبها الذي ليس من تحته شيءئ!! كانت أمرأة تامة الأثارة و الدلع!! هناك خلعت روبها لتبدو أمامي عارية ملط!! حليقة الكس الأبيض الشهي شابة البزاز مبرومة الحلمات مققبة الأطياز دنت مني و ألقت بزراعيها علي: حبيتك من أول ما شفتكو أنت بتقول تاكسي يا مدام…حسيت أنك مش سواق عادي…يا ريت متخنش الثقة دي و تبيع الحب ده…

اطبقت جفنيها و راحت تدنو من شفتي فلتقمتهما وغبنات في قبلة عميقة انزلت على أثرها بنطالي و لباسي و بشت زبي و دخلتها واقفاً!! نعم رشقت زبي في حامي كسها فشهقت ثم اعتليتها لما سقطت مني فوق سريرها!! رفعت ساقيها اللامعين ثم دفعت زبي فيها فشهقت ثم سحبته فشهقت و تابعت الدفع و السحب و الرهز و الهز وهي لا تني تشخر و تنخر و تتأفف و توحوح و تتاوه و تطلق أنات لذيذة و تخمش بأظافرها الطويلة لحم ظهري حتى أدمته وهي ترتعش و يتقوس ظهرها!!

مارست الجنس من قبل و لكني مثل تلك المرأة التي راحت تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي معي لم أرى في حياتي حتى اللحظة! فريدة وهي فريدة حتى عاشرتها مرة و مرة و مرة و صرت أقرب إليها من ابنها و زوجها فاعترفت لي: عارف…أنا ما اقدرش أعد من غير ممارسة يومين على بعض…يمكن ده شبق ..مرض,,,سميه براحتك بس أنا كدا…أعمل أيه!! هو ده اللي خلاني افر من فرنسا و أجي لمصر…جوزي أهملني و بقى يسهر برا فمقدرتش أتحمل…ظللت على ذلك الوضع مع فريدة حتى ذهبت يوماً لشقتها لاجدها قد عزلت!! حتى رقم هاتفها قد غيرته…!!!

2 Replies to “تسافر إلى مصر كي تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي”

اترك رد