أنا والمُتسوّلة .. وليلةً من العُمر في الشتاء قد لا تتكرر ..!

في ليلةٍ من الليالي الباردة، التقيت بمجموعة من أصدقاء الزمن الذين أبعدتنا الظروف فيها عن بعض، تحدثنا وتسامرنا وتبادلنا قصص الماضي، وبعد أن أصبحت الساعة الحادية عشر مساءً، ومع إزدياد البرد في أرجاء المنطقة، ذهب كلّ واحد منا إلى بيته (كلّهم متزوجون إلا أنا) أعيش وحدي في منزلي، قُدت سيارتي “هوندا أكورد” لأتوجه نحو منزلي، وفي الطريق وحينما كنت أركن السيارة خلال الإشارة الحمراء، إذ أرى فتاة متسوّلة تبدو نحيلة بعض الشيء، صدرها متوسّط، جمالها متوسّط كذلك، كل شيء فيها طبيعي لكن جسمها كان جميلاً وكأنه منحوتاً برسمة فنان إيطالي من القرن الثاني عشر!، لم يكن كل ذلك في بالي لكن حتى أصف لكم ماشاهدت، أتت الفتاة إلى الشبّاك أو النافذة وسلّمت علي وطلبت مني شراء بضعة بسكوتات لديها، قلت لديها بكم الواحدة، أخبرتني ببسعره الزهيد، نظرت لها وكانت عيناها تشعّان حناناً لا أدري لما أحسست ذلك، قلت لها وأنا أستعجل قبل أن تُصبح الإشارة خضراء، ما رأيك أن تركبي معي وأشتريهم منكِ كُلهم ؟ نظرت لي وابتسمت وقالت لي أين هذا المكان ؟ قلت في بيتي لأنني أريد تفحّص البسكوتة أكثر مع إبتسامة منّي، قالت لي حسناً لكن يجب أن أعود قبل الواحدة، قلت لها سأرجعكي بنفسي ..

طقّت الإشارة للخضراء فركبت أمامي بسرعة، وبينما نحن في الطريق إذ أرى شخصاً في سيارة من الجانب الأيمن في الطريق، يبدو عليه في الأربعينات يناظرني بعينٍ تكاد تحرقني! فخفت أن يكون من الشرطة أو شيءٍ ما، فتحايلت في الشوارع حتى بُت وحدي معها، وهي طوال الطريق تبتسم وتنظر لهاتفها الذكي! قلت لها ما أسمكِ ؟ قالت (أسماء)، وعرفت عمرها ولم أشأ أن أسألها عن سبب عملها هذا لأنني أعرف الجواب مسبقاً على الأغلب!
وصلنا منزلي، ودخلت هي قبلي بعد أن طلبت مرورها على مبدأ “النساء أولاً” على إستحياء وإبتسامة جميلة منها، بجينزها الضيّق وقميصها المُحتشم الذي لا يُدل على أنها متسوّلة! وبالطبع كان قضيبي قد بدأ يستيقظ، الشعور بأنك مع فتاة بعمرها وفي البيت لوحدك كفيل بإثارتك!

اقتربت منها وبدأت امتصّ شفتيها وهي لفّت يديها حول رقبتي، بدأنا نقبّل بعضنا بطريقة فرنسيّة، وبدأت أنا بنزع قميصها منها والعودة للقُبلة، توجّهت بها نحو غرفتي، وتفاجأت بصدرها الذي لا يبدو كبيراً في لبسها العادي كما ظننته متوسطاً! كان كبيراً وأبيضاً، فككت سوتيانها وهي تتأوه على خفيف، بدأت أرضع حلماتها بشغف وكأنني طفل ولد للتوّ، وهي تفتح فمّها وتُغمض عينيها! يبدو أنها خبيرة بهذه الأمور كما شعرت من طريقتها، نزلت نحو بطنها وبدأت بلحسها على خفيف وأنا أنزع عنها جينزها، وبالفعل رأيت أفخاذاً بيضاء جعلتني ألعق فخذيها من الأعلى وأنا أحاول نزع كلسونها لأرى كسّها لكنها مسكت يدي ومنعتني! قلت لها ما بكِ ؟ قالت أنا عذراء أرجوك لا أريد ذلك، قلت وحلفت بأنني لن أمس عذريتها بل أريد أن أمتّعها منها، وبعد شد وأخذ في الكلام وافقت على خوف، ونزعت كلسونها، فرأيت كساً أبيض ناعماً، بدأت ألحسه بسرعة شديدة وألعق من مياهه ذو الطعم اللذيذ، وهي تتأوه وترتعش بين حينٍ وحين ..

خلعت ملابسي بالكامل عارضاً زبي ذو الـ 18 سم نحوها، وأسرعت نحوها ألعق كسّها وسوائله، نزلت نحو فتحة شرجها النظيفة بلونها البنيّ الفاتح، وبدأت ألعقها وأحاول إدخال لسانها داخلها وهي تتأوه وتقولي أحب تلحلسي بهذه الطريقة .. ولاحظت خلالها أن فتحة شرجها مُستعملة!! قلت لها أنتي مفتوحة من ورا ؟ نظرت لي وعينيها ناعستين من الشهوة، إيه لكن من زمان قلت أريد إدخاله! قالت لي بس بشرط تدهن كريم .. قلت لها ماعندي كريمات .. لكن فجأة طرأ في بالي زيت زيتون وقلتلها بأنه سيساعد وبشكل أفضل على الإيلاج .. قالت لي اوك
وفعلاً ذهبت للمطبخ وأتيت بقنينة زيت زيتون نحوها وبدأت أدهن منهُ على زبي وفتحة شرجها اللذيذة! وبدأت أدخل أصبعي داخلها وأخرجها حتى يوسّع المنطقة وهي تتأوه بهدوء وتمسح على كسّها بيديها بخفّة، قرّبت زبي وبدأت أحكه في الفتحة ودهنت زيادة من الزيت عليه، ومن ثم بدأت أولجه في شرجها .. فدخل رأسه وهي فتحت عينيها وفمّها دون أن تنطق بحرف تعبّر عن دخول شيء ما فيها! .. بدأت أولج وأدفع بقضيبي في العُمق وبدأت هي تتأوه ويرتفع صوتها من الألم والمتعة في نفس الوقت، حتى بات نصف قضيبي فيها، وبدأت أدخله وأخرجه ببطء .. وببطء كذلك دفعت بقضيبي أكثر حتى دخل كاملاً ودُقت بيضاتي بأعلى طيزها! وهي تأوهت مرّة واحدة قالت آآآآآآه شوي شوي .. بدأت أكرر دخوله وخروجه حتى أحسست بقُرب نزول منيّي قل لها أريد الإنزال داخل طيزك وبعدها أطلعه وتمصّيه كامل وماتخلّي نقطة في زبي وتذوقي طعم طيزك في نفس الوقت .. كان الأمر مثيراً جداً قالت اوك نزل داخلي بس ما أقدر أمصّه بعدها .. قلت لها سأعطيكي **** أيّ وعدتها بمبلغ جيّد جداً من المال يكفيها لشهر كامل من المصاريف! قلت لها لكن على شرط تنفذي كل ما قلته .. بسرعة قبل لا أنزّل .. قالت وهي ترتجف موافقة ..

وبالفعل بدأت أسرع من دخول وخروج زبي في طيزها وفجأأأة دفعته دفعة واحدة في أعمااااق طيزها وأنزلت كمية كبيرة جداً من المنيّ في العُمق ونحن الإثنين نتأوّه من المتعة والشهوة .. وبعد حوالي دقيقة أخرجت قضيبي من طيزها وتوجهت فوراً إلى فمها .. وهي تشعر نوعاً ما بالقرف لكن كان هذا الشيء مُثيراً جداً بالنسبة لي .. أنزلت لها رأسي بأن توافق وذكّرتها بالمبلغ وأنها مرّة واحدة في العمر رُبما! وفتحت فمّها فعلاً وبدأت ترضعه وتمصّ المني العالق في قضيبي وتتذوّق طعم طيزها وأنا صرخت صرخة واحدة آآآآآآه من القلب على ما أراه ..

وبعدها توجّهت نحو الحمّام بسرعة لتنظّف نفسها وتستحم، دخلت معها الحمّام وبدأنا نستحم سوياً وبدأت أقبلها وتقبّلني ونتمازح .. قلت لها أريد رقمكِ حتى أتمكن من الإتصال بكِ قريباً .. ففكّرت للحظة وقالت حسناً بعد الحمّام سأكتبه لك على ورقة لأنني مستعجلة للذهاب .. وفعلاً خرجت قبلي وأنا مازلت أستحمّ وكنت أنوي إستعادتها للمنطقة التي كانت بها بنفسي ..

كانت ليلة جميلة جداً من أيام الشّتاء البارد ..
وبعد حوالي أسبوعين اشتقت إليها وأردت إعادة ما حدث .. اتّصلت على الرقم الذي أعطتني إياه
لكن للأسف! تكلّم معي شخص وأقسم لي أن هذا الرقم مُلكه منذ زمن بعيد وكاد أن يشتمني بسبب تكراري بأن يحلف لي أن الرقم له وليس لفتاة من المواصفات التي ذكرتها!

علمت أنها كانت كما قلت لها .. مرّة واحدة في العُمر ..
هل سأراها مُجدداً ؟ لا أدري ..
لعلّ الأيام تُخبرنا ..

One Reply to “أنا والمُتسوّلة .. وليلةً من العُمر في الشتاء قد لا تتكرر ..!”

اترك رد