أول تجربة تبادل زوجات

هو أعطاني رقم هاتفه وحسابه على الفيس بوك ووجدته شخص جيد ولن يحدث مشاكل وبالفعل اتفقنا أن نعرض الأمر على زوجاتنا كأمر واقع ولا ندع هناك أي مجال للتردد وبالفعل عرضت الأمر على زوجتي وهي خافت في البداية لكن ابتسمت وقالت لي هل تتحدث بجدية، فقلت لها لو تراجعنا لن نستمتع بالفكرة أبداً وسنعود للملل مرة أخرى ووافقت وكلمت صديقي الجديد وقال لي أن ما حدث معي حدث معه.

مرت الساعات بطيئة جداً حتى جاء اليوم الموعود واتصلت بصديقي وقال لي سننتظركم في تمام التاسعة مساءاً، ذهبت لمنزله وصعدنا للأعلى وفتح لنا الزوج وادخلنا للمنزل ونظرته لزوجتي أثارتني بشدة ثم جلسنا ووجد زوجتي وهو يبتسمان لبعضهما وينظران كلاً منهما للآخر وهما يفكران فيما سيفعلانه بعد قليل والأمر أثارني بقوة وجاءت زوجته وكانت جميلة وسكسي جداً بعباية سوداء ضيقة وشعر منسدل رغم أنه قال انها محجبة، وسلمت علي باليد اولا وهي تبتسم ثم سلمت على زوجتي وزوجتي تبتسم في خجل ثم حدثت المفاجأة بأن من بادر بالتفاعل هو زوجتي فقد قالت وهي تضحك هل جئنا لنجلس هكذا وكان الزوج الآخر هو من قام بالفعل هذه المرة فوقف وسحب زوجتي من يدها ودخل بها غرفة أخرى وأغلق الباب وانا شعرت بإثارة مجنونة، قلت للزوجة الأخرى هل سنجلس هكذا فقالت في خجل ماذا ترى أنت وضحكت، صراحة ضحكتها هزت كياني، أنا مثار لأنني متخيل ما يحدث بالداخل بين الرجل وزوجتي ومثار بقوة على هذه المرأة الجميلة الخجولة،

اقتربت منها واوقفتها برفق ثم اقتربت من شفايفها وقبلتها وكانت انطباعتها كالفتاه العذراء التي يقبلها خطيبها للمرة الأولى، ثم وضعت يدي على خصرها برفق وقبلتها قبلة طويلة التهمت فيها شفايفها الحلوة ثم بدأت في النزول بيدي لأمسك أردافها وأعتصرها ووجدتها تلين في يدي وتحتضن عنقي أكثر وتبدأ في اللعب بلسانها لكن صراحة غلبني الفضول لمشاهدة ما يحدث بالغرفة الأخرى فقلت لها اريد مشاهدة ما يفعلونه بالداخل فاماءت برأسها وهي تبتسم ثم دخلنا سويا وقبل الدخول دققت السمع فسمعت آهات زوجتي بالداخل واضحة فانتصب قضيبي بقوة ففتحت الباب برفق وقلبي يخفق بقوة لكن ما شاهدته جعل قلبي ينتفض ففي وجهي مباشرة منظر خلفي لنيك زوجتي بعنف، هي تفتح ساقيها وتحتضن الرجل وهو يحفر في كسها بقضيبه بقوة وصوت ارتطام خصيتيه بكس وخرق زوجتي عالي جداً وهي تتأوه وتطلق آهات عالية وهو ينيكها بقوة بشكل مستمر ويحتضنها ويمسك في صدرها ويقبل شفتيها متجاهلين وجودنا تماما ونظرت لرفيقتي ووجدتها متعجبة من المنظر وتنظر بتمعن فسحبتها من يدها وأدخلتني غرفة أطفالها ثم خلعت عنها ملابسها سريعاً وخلعت ملابسي واحتضنتها عارية وهذه المرة كانت مثارة أكثر وانا اقبلها وامسك أردافها العارية هذه المرة، ثم نامت على السرير واقتربت منها وفتحت لي ساقيها وانهلت على كسها بالقبلات واللحس وهي تصدر أصوات مثيرة ثم حككت قضيبي في كسها وأدخلته من إثارتي بقوة لنهايته ثم أخرجته وادخلته بقوة أكبر وهي تمسك في مرفقي المستند على السرير وانا انهال على كسها بالطعنات من قضيبي المنتصب بقوة وصلابة ثم نمت فوقها واحتضنتها بنفس الوضعية التي تمارس فيها زوجتي الجنس الآن ونكتها بنفس الطريقة بقوة حتى شعرت باقتراب القذف فقذفت على بطنها وكسها ونمت بجوارها فوجدت زوجتي ورفيقها عاريان أمامنا فاختبأت فيا الزوجة الخجولة وضحكنا كلنا من تصرفها الطفولي الخجول ثم جلسنا عرايا بغرفة الإستقبال نشرب الخمر.

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: