ملابس اختي الخفيفة في البيت تغريني ف انيكها

المهم في يوم بعد ما رجعت من الجامعة اختي هالة حضرتلي الاكل زي كل يوم وبعد ما كلت لسه هقوم عشان اطلع لصحابي نصيع شوية ,لقيت اختي بتقولي (استني يا حازم ممكن تقعد معايا شويه) انا طبعا استغربت من طلبها بس مرديتش عليها ولسه هخرج من الباب لقيتها قربت مني ومسكتني من دراعي وقالتلي (حرام عليك انا قاعدة هنا لوحدي علطول ومفيش حد بيتكلم معايا خالص انا اتخنقت من الوحده) صعبت عليا اوي فحضنتها وقلتلها (ماشي يا هالة مش هخرج النهاردة شوفي بقي عاوزة نعمل ايه؟) فقالتلي (ممكن تحمل فيلم ونسمعه عالكمبيوتر بتاعك ) فدخلت انا وهي الاوضة بتاعتي وحملت فيلم رومانسي وفتحته ,وهالة طبعا زي كل مره لما بتقعد جنبي لازم تلف دراعها حوالين دراعي وتحط راسها علي كتفي وتلزق فيا جامد ,بس المره دي انا سيبتها ومفيش نص ساعة ولقيتها راحت في النوم خالص فبصيت عليها وعيني وقعت علي شفايفها واتمنيت اني ابوسها فيهم ,فشيلتها بين ايديا ونيمتها علي سريري وبقيت هي نايمة من تحت وانا فوقيها وراسي فوق راسها فنزلت بهدوء لحد ما شفايفي لمست شفايفها ,طلعت لساني وبدأت امشيه بشكل هادي علي شفايفها الحسهم ,

هالة بدأت تصحي بس انا مقدرتش اوقف نفسي وفضلت حاطط لساني علي شفايفها لحد ما هي صحيت وفاقت ولسه هتفتح بئها عشان تتكلم فدفعت لساني جوه بئها وثبت دراعاتها الاتنين علي السرير وهي عماله تحاول تفلت مني بس مقدريتش ,سيبت دراعاتها ومسكت الحمالات من علي كتفها ونزلتهم لتحت لحد ما كشفت كتفها بالكامل فطلعت لساني من بئها وروحت علي كتفها الابيض وبدأت الحسه ,هالة كانت بتسغرب من اللي بيحصل وقالتلي (انتي بتعمل ايه يا حازم سيبني ابوس ايديك ورجليك) كانت بتقول الكلام دا ومفيش اي مقاومة منها ليا جسمها كان مستسلم تماما للي انا بعمله معاها ,فسيبتها تتكلم ومسكت قميص النوم وسحبته من علي جسمها الناعم بسهولة ومكانتش لابسه اي حاجه تحته كأنها كانت عارفه ان دا اللي هيحصل ,اول ما شفت كسها زبري بقي واقف زي الحجر من تحت البنطلون فقمت من فوقيها وقلعت البنطلون والقميص وبقيت عريان انا كمان ,اول ما شافت زبي اتكسفت مني ولفت وشها بعيد فقلتلها (مالك يا شرموطة كأنك مش عارفه ايه دا) ونزلت علي كسها ومسكت زبري وبدأت افرك راس زبري علي كسها من بره وامشيه في النص في الفلق اللي بين كسها وهي كسها كان قابب لبره كتير عشان كدا فلق كسها كان عميق لجوه

وبدأت احركه لقدام ولورا في الشق دا وهي عماله تتأوه من حركة زبري علي كسها بس طبعا مقدرتش ادخله في كسها لانها لسه بكر ,ولما لقيت زبه عماله يولع نار من السخونة فروحت علي بئها وخليتها تفتحه عشان ادخل زبري فيه فقالتلي (لا يا حازم انا مقدرش اعمل كدا انا بقرف اوي) فضربتها بالقلم وسحبتها من شعرها وحشرت زبري فيه ودخلته بالعافية وبدأت اسحب راسها وزوبري يدخل في بئها لحد ما بيضاني بقيت خابطه في خدودها
كنت بدخله لحد ما راس زوبري تلمس زورها من جوه وتدمع من الاختناق بسبب ان زوبري بيمنع الهوا من الدخول للرئة بس حرارة بئها كانت بتخلي زبري يولع ودا اللي خلاني فضلت انيكها فيه وزوبري داخل خارج منه لحد ما قذفت المني وغرقت وشها باللبن الساخن بتاعي

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: