حكايتي مع أقدام النساء

(التجربة الاولى ..على قدميكى بدأت الطريق)

لم اكن ادرك ابدا اانى سأصل الى هذه المرحله .. اكتب قصة فى موقع ينشر القصص الجنسيه ..لم يكن هذا واردا ابدا فى حساباتى ولكننى لا اجد احدا استطيع ان احكى له تجربتى
بدون خجل ..فهذا المجتمع احمق ..ولا يتحمل رغبات رجال مثلى .. ادعى هانى …فى ال 22 من عمرى واعمل مهندس وميسور الحال ..احب النساء .. كل النساء اعشقهم بدرجه جنونيه ..اعشق صوتهم وطريقة تحدثهم واجسامهم وطريقة مشيتهم التى تشعرنى انهم يمشون دائما فوق رمال ساخنه تحرق اقدامهم الجميله الناعمه … وهذه هي مأساتى

اقدامهم …انا اعشق اقدام النساء .. لم اكن هكذا منذ البدايه .. بدأ الامر معى بتصفح المواقع الجنسيه وقرائة القصص بشكل عابر ..الى ان لفت نظرى عنوان سكس الاقدام
لم اكن اعرف ابدا ما هذا ولكننى للاسف عرفت … بعد تصفحى فى الموضوع وجدت نفسى انجذب اليه واتعلق به وابحث دوما عن المزيد والمزيد .. وكلما رأيت صوره لرجل يركع تحت اقدام
لفتاة او امرأة جميله ..تخيلت نفسى مكانه اقبل اقدامها وامتص اصابعها وانام تحت اقدامها لتدخل كعوبها فى فمى وتمرر باطن قدمها على لسانى وانا اتلذذ بهذا ..واتمتع به … وخرجت من شاشة الكمبيوتر
الى شاشة الواقع .. فأصبحت اتتبع اقدام النساء فى كل مكان .. فالشارع وفى الجامعه وفى الاتوبيس اقدام جيرانى وزميلاتى فالجامعه ومعارفى .. اصبحت ادمنهم جميعا ..حتى الفتاه التى احبها
وانوى الزواج بها ..صارحتها بولعى ورغبتى فى الاقدام ..ولكن لم اتجرا ان افعل شىء معها لاننى احبها حقا واريدها بطريقة شرعيه …ولكن هذا لم يمنعنى من النظر الى الاقدام …

وتبدأ حكاياتى مع اول قدم اقبلها فى الجامعه..كانت احدى زميلاتى وتدعى “مي” وكنا نعمل سويا فى مشروع تخرج واحد ..لم تكن على قدر كبير من الجمال ولكنها كانت جذابه صدرها لم يكن كبيرا لكنه كان منتصبا دائما
ومنطلقا للأمام ومؤخرها كانت مستديره ومنتفخه وبارزه بشكل دائم ..وكانت ترتدى دائما صنادل وشياشب بناتيه جميله .. كنت اركز باستمرار على قدمها …ولم تكن تتخيل ابدا اننى اود ان اركع واقبلهم وامرر لسانى عليهم
وهي بكل المقاييس فتاه محترمه بل ومرتبطه بشخص تحبه ومتفقين على الزواج ..لكن صدقونى عندما تجد المرأة رجلا يركع تحت قدميها قد تنسى كل شىء لمجرد ان يصبح لها خادم .. واستمر الحال هكذا ..واستمرت علاقتنا طيبه
نعمل سويا ونداعب بعض بالكلمات والضحكات ..واستمريت استرق النظرات الى قدميها واتخيلها فى منامى تأمرنى بان اقبل قدميها حتى جاء يوما انتظرته طويلا.. حيث كنا نعمل سويا فى دراسات المشروع
وكان هناك عمل لابد وان ننجزه سويا على الاب توب الخاص بى .. والذى اضع عليه دائما خلفية لفتاه تضع قدميها فوق بعضهم ولها قدم رائعه وترتدى ملابس الملكات
وعندما فتحنا الجهاز لتعمل نظرت لى وقالت “جميله اوى البنت دى ” فابتسمت لها وداعبتها “اكيد انتى اجمل “فضحكت وقالت لي “بطل يا كداب ” فقلت لها “صدقينى دى الحقيقه هيه يعنى عامله ايه لابسه جيبه قصيره ومبينه رجليها عشان كده تبان جذابه”

قالتلى “واسمعنا رجليها اللى ركزت عليها” فخجلت منها ونظرت الى الارض … فوجدتها تقول لى “انته بقى مكسوف ..ولا بتبص على رجلى انا كمان ..!!”
فنظرت لها باستغراب …وقلت لها “انتى بتقولى ايه ”
قالتلى “يا هانى اوعى تفتكر انى مبخدش بالى من بصاتك ..بس انا مش عارفه انته عايز ايه منى ..انته عارف انى مخطوبه وبحب خطيببى وانته كمان مرتبط وبتحب خطيبتك يبقى عايز ايه ؟؟!!”
قلتلها “انا مش عايز حاجه انا .. انا..”واخذت اتلعثم فى الكلام وحاولت ان ادارى شهوتى التى اجتاحتى ورغبتى فى تقبيل قدميها … فوجدتها تضع يدها على شفتى وتقول “هشش .. انا عارفه انته عايز ايه ..اركع ادامى يا كلب ”
فنظرت لها باستغراب وكانت بداخلى احاسيس متناقضه ما بين الخوف من الفضيحه والرغبه فى قدميها اللعينه التى رأيتها كثيرا فى الاحلام .. وافاقنى من شرودى يدهها وهى تصفعنى صفعة خفيفه على وجهى وصوتها بقسوة وانوثه يقول
“مسمعتش مولاتك بتقول ايه ؟؟” فوجدت نفسى مسلوب الاراده اركع امام قدميها الساحرتين … وانظر اليها فى استسلام وشهوه … واخذت تعلو ضحكاتها وتقول “كنت عارفه انك كلب وهتبقى كلب لرجليا …نظراتك كانت فاضحااك وراهنت نفسى ان اليوم دا هيجى”
فنظرت اليها وقلت …”وانا ياما استنيت اليوم دا “فعلت ضحكاتها الشيطانيه ..وقالت “الحس الشبشب عايزاه ينضف ويبقى كأنه جديد “…وكان تضع ساق فوق ساق ..وانا الحس شبشبها من كل الاتجاهاات بشهوه …وهى تضحك وتنظر لي باستهزاء وتقول “الحس كويس شبشب ستك يا كلب”
وانا الحس واقول لها “امرك يا مولاتى انا خدامك وكلبك ” وامرتنى ان اخلع لها الشبشب ولكن ليس بيدى ولكن بفمى ..ونفذت امرها ..بكل استسلام ..وامرتنى ان اقبل اقدامها ..وبدأت فى التقبيل واللحس والمص للاصابع ..لم اترك سنتيمترا واحدا من قدميها بدون ان اتزوقه ..وكانت فى قمة شهوتها
وقالت “انا عمرى ما حسيت بكده ابدا … انته من هنا ورايح هتبقى خدامى وهتعملى اللى عملته دا كل يوم ..فاهم يا كلب” قلتلها “دا حلم حياتى”..وبعدها امرتنى انا انم على ظهرى لتجعل من وجهى مسندا قدمها ..ونمت على ظهرى وبدأت تعبث بقدميها فى وجهى وفى جسدى كله ..وبدات تدوس على عضوى الذكرى بقدميها
وتدعكه وانا فى قمة شهوتى…وانتصب قضيبى الذى يبلغ من الطول 22 سم ومن العرض 5 سم ..تحت قدميها وهى تضغط وتضحك وتدعك فيه ..الى ان انطلقت منى اهااتى المصحوبه بحليبى الذى اغرق بنطالى …وعندما احست بسخونة لبنى ..قالت”ياه ..لدرجادى يا هانى ..مكنتش اعرف ان رجليا لهم تأثير قوى كده ” وانطلقت ضحكاتها عاليه
وقالت “كفايه كده عليك انهارده وتعالى نكمل شغل ولينا قعدات كتير لسه سوا “وقبلت قدمها وقمت اجلس الى جوارها وبدانا فى انهاء عملنا وعندما انتهينا قبلت قدميها مره اخرى …وودعتها ..وتواعدنا على مرات اخرى وساروى فيما بعد ما حدث معها ومع غيرها من الاقدام النسائية التى اصبحت خدامها وعاشقها الاول

 

التجربة الثانية

حدثتكم من قبل عن تجربتى مع مولاتى وعشيقتى وشريكتى فى المتعه بالاقدام الجميله الناعمه “مى”
قصصت عليكم كيف بدأت حكايتى وكيف تذوقت طعم الاقدام لاول مره بحياتى وشعرت بنعومتها وطراوتها ..وادخلت اصابعها داخل فمى وداعبتها بلسانى ..حتى اننى وضعت لسانى بين اصابع قدميها
وشعرت بها وهيى تغلق اصابع اقدامها على لسانى ..ونمت على ظهرى لتضع قدميها على وجهى وهى واقفة كملكة وانا احد رعاياها وخدامها …. انا وهى فعلنا كل شىء ..ورغم كل شىء
لما تكن علاقتنا يمكن ان توصف بعلاقه جنسيه ولا علاقة غير محترمه فكانت مى تحترمنى جدا ولاول مره شعرت ان هناك امرأه تتفهم احتياجى ..وكانت تستمتع فى نفس الوقت
فهى كانت تحتاج ان ترى رجل تحت قدميها لتشبع رغبتها الدفينه فى التحكم بالرجال ورؤيتهم خاضعين تحت اقدامها المرمريه البيضاء الناعمه … ااااه من قدميكى يا مى …اكاد اجن وانا اتخيلها يا صديقتى الحبيبه
استمرت علاقتنا …ولم يكن احد يدرى بما يحدث بيننا .. اصبحت انتهز اى فرصه حتى اختلى بيها واقبل قدميها ..حتى اننى فى اوقات كنت اقبل اقدامها وسط الناس بدون ان يشعر احد
اتذكر فى احد الامتحانات كانت تجلس على يمينى وكانت المسافه بيننا لا تتعدى ال 30 سنتيمتر وكانت تضع ساق على ساق وترتدى بنطالا قصيرا (برمودا) تظهر منه قدمها الجميله وحزاء احمر اللون له كعب عالى
وكانت قدميها شهيه جدا حتى اننى تمنيت ان اركع امام الجميع واعترف باننى خادم لتلك الاقدام ..وفكرت فى طريقه تمكننى من تقبيل قدميها بدون ان يشعر احد .. فرميت ورقة فى المسافه بيننا
ونزلت على ركبتى حتى احضرها واصبحت قدميها مقابلة لوجهى تماما ..ونظرت لى وضحكت وفهمت خدعتى ورفعت قدمها لتصطدم بوجهى وقبلتها بسرعه وعدت الى مكانى …كانت مي تفهمنى من نظرة عينى

تعرف متى اشتهى قدميها ومتى اصبح كالدميه بين اصابعها تحركنى كمان تشاء .. وسأروى عليكم الان باقى احداث قصتى واعذرونى على الاطاله فى ذلك الاستهلال ولكننى لست مجرد شخص يكتب قصة جنسيه ..
انا اعتبر نفسى موهوب فى الكتابه وفى قصتى هذه انا مغرم باحداثها لاننى احب الاقدام واهدى قصتى الى كا من يحبون الاقدام مثلى …
فى احد الايام كنت فالكليه كالعاده وكانت مى موجود وباقى زملائنا من البنين والبنات ..وكانت منهم احدى صديقات مى ..وهى “منى” وكانت منى فى مثل عمرنا وكانت زميلة مقربه لمى
كانت اطول من مى وممتلئة الجسم عنها ..كانت تمتاز بصدر لا يوصف كبير جدا ومنسق جدا ومؤخره طريه لدرجة الجنون ..تترنح فى كل الاتجاهات من داخل البنطال الجينز الضيق التى لا ترتدى غيره
وكانت تلبس فى قدمها دائما الاحذية ذات الكعب العالى التى تعطى مظهرا جذابا للقدم …اعود معكم الى مى .. فى ذلك اليوم كنت اتمشى بمفرد فى ارجاء الكليه ..ونظرت من بعيد
لاجد مى تقف بفردها فى مكان بعيد عن الانظار وتتحدث فى الهاتف المحمول وكان يظهر عليها مظاهر العصبيه والغضب ..فاقتربت بهدوء عندما اصبحت الى جوارها كانت قد انهت مكالمتها
فسالتها “مالك يا ميمو متعصبه ليه”…فردت بعنف وعصبيه ..”انته مالك انته متعصبه ولا متنيله انته هتحقق معايا”..”فنظرت اليها باستغراب ..وهممت ان اتركها واذهب بعيدا حتى تهدأ وقت : طيب انا همشى شكلك مش عايزه تتكلمى مع حد”
فقالت ..”لا …انته جيت فوقتك “… فقلت لها تحبى تحكيلى .قالت ..”خطيبى الكلب اللى مش عارف قيمتى بيزعقلى ..تصور “..لإقلت لها معلش اكيد ميقصدش .فردت قائله”طبعا ما انته راجل زيه وكلكوا كلاب ”

فسكت ولم ارد عليها ..فقالت “” ايه مش عاجبك “… استمر صمتى ..قالت لى ..”طب انزل يا كلب بوس جزمتى عشان تعرف انك كلب “… وهنا ارتسمت البسمه على شفتى ..فقد كنت مشتاق الى قدمها جدا ونتهزت الفرصه ..
فركعت على قدميها اقبل الحزء بشغف كبير واستغرقت فى ذلك وهى واقفة بكل عظمه وهيبه ..واثناء تقبيلى الممتع لها ..سمعت صوت من بعيد ..”بت يا مى انتى بتعملى ايه هنا وبيعمل ايه تحت رجليكى دا “…فانتفضت ..ونظرت لاجد الفاتنه ذات الصدر المتفجر منى
فردت مى بهدوء دا هانى وقع منه حاجه وكان بيشوفها … فردت منى ..واللى بيشوف حاجه بيلزق شفايفه فجزمتك … وضحكت منى وضحكت مى معها وانا لم اكن ادرك ماذا يضحكهم … فصاحت منى قائلة “هوه دا بقى الكلب اللى بيبوس رجليكى ويدلعهم ومخليهم ناعمين كده”
“هوه دا اللى بتحكيلنا عليه ومش عايزه تقولى اسمه عشان يبقى ليكى لوحدك يا لبوه ” فضحكت مى وقالت اه يا شرموطه هوه دا انا عارف انك مش هتعتقيه من انهارده … فردت مى اعتقه ..وضحكت بطريقه خليعه وقالت ..دا انا هاخده عندى البيت العب بيه ..
ونظرت منى ناحيتى وقالت ..بقى انته يا هانى …وطول بعرض وعاملى محترم …وانته بتلحس رجلين البت مى اللبوه دى … فنظرت اليها وانا لا انطق .. فصاحت قاله ….على ايديك ورجليك تعالى لحد عندى والحس شبشبى حالا … فنظرت الى مى اتوسل اليها بعينى ان تفعل شىء لاننى بهذا سأفضح فى الجامعه كلها فمنى لا تخفى الاسرار ابدا
فقالت لى مى ..مسمعتش .. يا هانى .. متخفش متخفش دى ستك منى هتروقك اوى .. وضربتى على مؤخرتى بكف يدها ..فتحركت على ركبتى ..ويداى ناحية منى ..التى كانت تقف بشموخ وكبرياء ..وتقول الحس احلى رجلين فالدنيا يا خدام النسوان
وضحكت مى واقتربت لتقف بجوار منى ..وفوجئت بمى تمسك بزاز منى بقوه وتقول لها … يخربيت جمالهم يا شرموطه ..انتى بترضعى يا بت …وضحكا وتبادلا القبلت وكانت يد منى تلتف على مؤخرة مي وتصفعها ..فى حين كنت انا على يدى وقدمى الحس فى اربع اقدام الى جوار بعضهم البعض ….اثنان لمى ..واثنان لمنى …واستمرت قصتى ..مع اقدام واقدام واقدام ..
وانتظروا المزيد فى التجارب القادمه

اترك رد