صديقتي المحرومة تشتهي كسي الناعم

لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي. فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص. لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها. وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها. ياسمين: وش فيك يا عبير ما أنت على طبيعتك اليوم. عبير: من اللي شفته أمس يا ياسمين. لا تذكريني ماني ناقصة.

ياسمين. قولي بلا دلع. عبير: أمس. خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر. ياسمين: كملي بسرعة. عبير: المهم أحتجت قلم اسود، فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم، المهم، وأنا أدور لقيت فيلم في درج مكتبه. ياسمين: فيلم ايه؟ عبير: أصبري علي. انا استغربت فيلم وما عليه اسم وفي درج مكتبه، اخدت الفيلم للصالة وشغلته، والمفاجأة، فيلم سكس. ياسمين: ايش؟ . فيلم سكس. شفتي فيلم سكس. عبير: آه يا ياسمين اقولك على ايه والا ايه والله ماعرفت انام أمس. ياسمين: حكيني عنه. عبير: الفيلم ساعة ونص، كل اللي يحبه قلبك، أزبار وكسوس ونيك، تصدقي شفت بنت في الفيلم ينيكها اثنين؟ واحد في كسها وواحد في طيزها. ياسمين: اوووه. عبير: المفاجاة اللي صحيح اني أول مرة أشوف بنتين ينيكوا بعض. ياسمين: كيف؟ عبير: يمصوا نهود بعض وتدخلها أصباعها في كسها، تلحس كسها، يستعملوا زب صناعي ياسمين: ياحظك؟ عبير: ياحظي؟ أقولك طول الليل ما عرفت أنام، عمري ما اشتهيت الجنس زي أمس، طول الليل وانا ابعبص نفسي ولانفع، تصدقي اني جالسة في الفصل وخرمانة. كل ما مرت الأبله من جنبي. وانا أطالع في طيزها. وفي نهودها. شفت الممحونة أبله سميرة وش لا بسة. البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها. ممم. والله كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات. ياسمين: أشوفك بعد الفيلم صرتي تفكري في البنات. بس لا تخافي. أبله سميرة أكيد زوجها نايكها أمس ومشبعها. يا ترى كم ساعة ناكها؟ أخذت الفتاتان بالضحك حتى ضرب جرس الفسحة معلنا انتهاء الحديث الساخن بين الفتاتين للآن فقط.

واصلت عبير سرحانها خلال اليوم الدراسي، كانت مشاهد الجنس الساخنة تثير رغبتها بشدة. لا سيما وأنها تشاهد فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها. بالطبع أنها تعرف الكثير عن الجنس وبالطبع قد مرت على قصص سكس سحاق ، ولكن أن ترى فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها كان أمرا مختلفا وكانت هذه الرغبة المستمرة تجتاح جسدها الضئيل ذو 17 عاما. بل ويغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة. ولم تتوقف أفكارها ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتها حتى عندما وصلت إلى المنزل. وامتنعت عن الغداء. وتوجهت إلى فراشها لتحاول النوم. ربما فارقتها هذه الأفكار الجنسية. وحتى وهي في فراشها. ما انفكت تداعب نهديها الصغيرين بأطراف أصابعها. وتضغط على حلمتها. وتمص إصبعها. وتداعب به فرجها المبلل. وتمرره على فتحة مهبلها وتضغط برفق على بظرها المنتفخ. وهي تحادث نفسها (أههه. متى أتزوج. متى ينيكني رجال. متى يخليني أمصله زبه. وبعدين ينيكني فيه. أبخليه فوقي طول اليوم. وما ظني حاشبع منه. متى؟ أحح). بينما تمر هذه الكلمات المثيرة على مخيلتها الجامحة. استرجعت مشاهد الفتاتين اللاتي تمارسن الجنس سويا في الفيلم. وتدفقت قصص سكس سحاق من خيالها تضم صديقتها المخلصة ياسمين. استيقظت عبير بعد غروب الشمس بقليل. وما إن استيقظت حتى وضعت يديها على فرجها برفق. ولدهشتها. مزال البلل الناتج عن شهوتها العارمة يغطي سروالها الأبيض الرقيق. وكانت هذا البلل يزيد من شهوتها. ابتسمت وهي تتحسس بللها الرائع. فضغطت أصبعها برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي. فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة. انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعها الصغير. اكتفت عبير بهذه المداعبات القصيرة لفرجها المبلل وانطلقت للإستعداد لخطتها الماكرة والتي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتها المستمرة.  عبير: آلو. مرحبا يا خالة. كيفك. أنا طيبة. ممكن أكلم ياسمين لو سمحتي. بعد فترة قصيرة. ياسمين: أهلين عبير. وش أخبارك. عبير: طيبة. كيفك أنت. أقولك. وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم. ياسمين: ايش معنى يعني اليوم. عبير: حاسه اني ماني مركزة. وبعدين مافي مذاكرة كثير وممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة. ياسمين: طيب حاكلم ماما وبابا. وارد عليكي. باي باي. بعد حوالي الساعة. دقت أم عبير الباب على ابنتها لتنبئها بوصول صديقتها العزيزة.

وفعلا. استقبلت عبير صديقتها وقد ارتدت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتها بقليل. سوداء اللون لتتناسب مع قميصها الأبيض الضيق الذي يضغط على نهديها الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة. وقد حضرت ياسمين مرتدية جينزا ضيقا. يحيط بمؤخرتها الرائعة. مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين. وقميصا أبيضا ضيقا كذلك يحيط بنهديها الأكبر حجما من صديقتها عبير. بعد تناول العصير. ومبادلة العائلة بالحديث القصير. استأذنت الفتاتين للذهاب لغرفة عبير للمذاكرة.  ياسمين: الله يخرب بيتك يا عبير. تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كلامك عن الفيلم اليوم ابتسمت عبير وقالت: هذا وانت سمعتي بس. كيف لو شفتي. مر بعض الوقت والفتاتين تتنقلان بين كتبهما الدراسية ولكن هذا لم يمنع عبير من اختلاس النظر إلى نهدي صديقتها مما أرجع شهوتها الجنسية إلى جسدها وبدأت حلمتا نهديها بالإنتفاخ مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدرها البيضاء وقميصها الضيق. واستمر الوضع كذلك. وحدثت المفاجأة عندما سألت ياسمين السؤال التالي بينما عبير منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدها. ياسمين: عبير. وش فيها حلماتك منتفخين. رفعت عبير عينيها عن الكتاب بحركة مفاجأة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال على نفسها. ولكن بعد تردد قصير. أحست بأنها اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع صديقتها. عبير: بصراحة حاسة إني مشتهية. ياسمين: ماانتي لحالك. حتى أنا خرمانة. عبير: والحل. ياسمين: بصراحة لازم نتزوج. أبغى أنيك واتناك يا ناس. عبير: ومين سمعك. وبعد لحظة من الصمت. اشتعلت خلالها الشهوة في جسدي الفتاتين. عبير: ياسمين. كسك فيه شعر. ابتسمت ياسمين: لا. انا احب احلق أول بأول. وأكملت على استيحاء. ياسمين: وانت. عبير: إلا. كسي مليان شعر. لي مدة ما حلقت. ياسمين: مم. عبير: ياسمين ممكن أطلب منك طلب. ياسمين: أنت تأمري. مررت عبير يديها على نهديها. وأمسكت بنهديها الأيمن. عبير: ممكن تميصيلي نهودي. ارتفع حاجبا ياسمين من الدهشة. ولكن هذا لا يمنع من اعترافها لنفسها بأنها قد حلمت بذلك من قبل. وبعد فترة من الصمت. ياسمين: طيب وأهلك. عبير: الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر. ياسمين: ما عندي مانع. بس على شرط. انتي تمصيلي نهودي كمان. عبير: من عيوني يا عيوني. بينما الفتاتين على السرير. تواجهان بعضهما. رفعت عبير قميصها عن رأسها. وعيني ياسمين تجوبان النهدين الرائعين اللذين يهتزان أمامها.

رفعت يدها ووضعتها برفق على حمالة صدر صديقتها وضغطت برفق، وهنا تبدأ واحدة من أجمل قصص سكس سحاق البنات، بدأت تتحسس أول نهدين لأمرأة أخرى في حياتها. قالت عبير بصوت رقيق (ممكن تفسخيلي السنتيانة). بدون كلام. امتدت يدي عبير إلى ظهر صديقتها لتبحث عن المشبك الذي يتحكم بفتح حمالة صدر صديقتها. وبينما تفعل ذلك. اقترب وجهيهما من بعض. تطلعت كل فتاة إلى عيني صاحبتها. فأخذت عبير المبادرة ووضعت شفتها برفق على شفي صديقتها. واستمرت في لثمها برفق. ازداد الضغط. ففتحت عبير شفتيها قليلا للتمكن من مص شفتي صديقتها. اشتعلت نيران القبلة. وبالفعل تمكنت ياسمين من إزالة 00 صدر صديقتها. ولكن القبلة كانت لذيذة. وأصبحت ألذ عندما شعرت ياسمين بلسان صاحبتها يجوب أنحاء فمها ويداعب لسانها. فتجاوبت. وبدأت بلعق لسان صديقتها كذلك. استمرت القبلة لحوالي ال13 دقيقة. انفصلت شفتي عبير عن صديقتها. وتطلعت إلى عينيها وهمست (أحلى شي شفته في حياتي. دور نهودي. تراهم يبغوكي تمصيهم). ابتسمت ياسمين. وطأطأت رأسها باتجاه صدر صاحبتها. كانت الحلمتين منتفختين بشكل كبير. حتى عبير نفسها قالت (عمري حلماتي ما انتفخت زي كذا. بسرعة يا ياسمين مصيني. بسرعة.). لم تعلم ياسمين بأن مص نهدي صديقتيها سيكون ممتعا إلى هذا الحد.فأخذت تمص بكل استمتاع. تستعمل لسانها على هذه الحلمة وتلك. تعض حلمتي صاحبتها لمزيد من المتعة. وعبير تئن بلذة (أححح يا ياسمين. أح. بشويش. قربت أفضي. مم. أااه). وانفجر جسد عبير باللذة المحتبسة. تزلزل كيانها كله بمتعة لم تعتقد بأنه من الممكن أن تكون. .

وهنا ابتسمت ياسمين وهي تقول (يا **** دوري. أبغى أفضي أنا كمان). وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني صديقتها. والتي بدأت تشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى. وطرأت على رأسها الفكرة المجنونة التالية وهي تقول (ياسمين. وش رايك ألحس كسك). توقفت ياسمين من الدهشة. ولكنها أحست بالرغبة في ذلك. وساعدها على اتخاذ القرار تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل. وأمام عيني صديقتها. أخذت تنزع ما تبقى من ملابسها. وهكذا فعلت عبير أيضا. فأصبحت الفتاتين عاريتين تماما أمام بعضهما البعض. قالت عبير (كسك مرة حلو. وشكلك على نار. شوفي قد ايش مبلول. وينقط على فخوذك كمان.). لم تكن ياسمين قادرة على الكلام. فشهوتها أغلقت كل حواسها وركزتها في فرجها المبتل. قالت عبير. (فنقصي يا حلوة. خليني ابرد كسك بلساني). رفعت ياسمين رجليها. وأحست بنيران الشهوة تحرق جسدها كلما اقتربت صديقتها من فرجها المستعر. وحدث التلامس. فأطلقت ياسمين صرخة. خشيت عبير أن تكون قد وصلت لمسمع أهلها. (شش. يا هبلة. لاحد يسمعنا. خليني ألحسك في هدوء.). فقالت ياسمين بصوت مختنق (أسفة. أهه. أح. دخلي اصبعك في كسي يا عبير. مممم. بشويش. أاااه. عبير بشويش). استمتعت عبير بطعم مياه فرج صديقتها. وهي تلحس. وتبتلع المياه في شهوة. ولا ننسى اصبعها الذي يخترق على استيحاء فرج صديقتها خوف من المساس بغشاء بكارتها. واستمرت هكذا إلى أن شعرت عبير بإصبع صديقتها يناوش فرجها المشعر. فاقتربت أكثر لتمكن صديقتها من فرجها المبتل كذلك. قالت ياسمين (كسك ريحته حلوة. والشعر مغطيه مره. أححححح. لكن يهبل.) وأخذت تقبل فرج صديقتها في شهوانية. وحان دور ياسمين في الأفكار المجنونة. والفكرة التي تلقتها عبير. كانت محاولة من إصبع صديقتها لغزو فتحة شرجها. قالت عبير. (ايي. وش تسوي يا مجنونة. طيزي لا. اححح. يعور. اححح).

أخذ اصبع ياسمين يدخل أكثر وأكثر في فتحة صديقتها الخلفية. ولكن تأوهات الألم تحولت إلى متعة في جسد عبير. وهي تقول. (احححح. نكيني باصبعك في طيزي. أحح. أسرع يا ياسمين. ايييي. أبي أفضي مرة ثانية. ااااه). وبالفعل امتزج جسدي الفتاتين هذه المرة بمتعة ليس لها حدود حينما وصلتا إلى قمة الشهوة معا. لم يكن أي منهما يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد.وبالفعل استلقت كل منهما على يد الأخرى وبعد قبلة بسيطة. قالت ياسمين. لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض، وإستمروا في تدوين أجمل قصص سكس سحاق طوال فترة شبابهم.

اترك رد