سكس بنات عرب | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/ أجمل قصص السكس و افلام السكس العربية Tue, 21 Mar 2023 11:58:53 +0000 ar hourly 1 /> 187110406 انا مدمنة على نيك الطيز ولا أستطيع اشباع شهوتي | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14658 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14658#respond Tue, 21 Mar 2023 11:58:53 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14658 انا إسمي منى وهذه حكايتي مع إدمان نيك الطيز، تمتاز قصة حياتي بالتطورات السريعة والفجائية، تعرفت على الجنس منذ كان عمري 18 عامًا فقط، حيث…

ظهرت المقالة انا مدمنة على نيك الطيز ولا أستطيع اشباع شهوتي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

انا إسمي منى وهذه حكايتي مع إدمان نيك الطيز، تمتاز قصة حياتي بالتطورات السريعة والفجائية، تعرفت على الجنس منذ كان عمري 18 عامًا فقط، حيث كنت أخرج مع ابن عمي ليقوم بنيكي في طيزي، تعودت على تلك النيكة وأصبحت عادة بل وأدمنت عليها حتى أنني أصبحت أطلب منه أن ينيكني مرتين في اليوم في بعض الأحيان، استمريت هكذا حتى خطبني أحد الرجال الذي يكبرني بعشر سنين عندما كنت في التاسعة عشر من عمري، كان زواجي مأساويًا، حيث كنت أظن أن الزواج سيعوضني عن ابن عمي ونيكاته لي، لكن كان العكس هو الصحيح، حيث كان زوجي باردًا، يرفض أن يجامعني سوى مرة واحدة في الأسبوع، وعندما أترجاه ليجامعني يقوم بصفعي ويقول لي أنه هو من يقرر متى يجامعني وأنه من العيب أن أطلب منه ذلك، إنفجرت حياتنا بسرعة وطلقني بعد 11 شهرًا فقط من زواجنا .

إنتظرت زوجًا أخر، ولكن عدم قدومه جعلني أغوص في عالم الجنس أكثر، عندما كنت على وشك إنهاء عامي العشرين، قررت أنني إن لم أتزوج خلال 6 أشهر سوف أقوم بتزويج نفسي بنفسي، وفعلًا مرت 7 أشهر دون أن يخطبني أحد، لقد كان قرارًا متسرعًا لكنني لم أعد أحتمل أن أبقى هكذا فرغبتي الجنسية تكاد تقتلني، كان بدايتي بأن حاولت إغراء أحد أبناء جيراننا، حيث كنت كلما رأيته أقول له كلمة ما وفي أحد المرات أرسلت له قبلة في الهواء، شعرت بأنه بدأ يقترب نحوي وانجر لفخي، فبدأت أهمله شيئًا فشيئًا حتى لا يظن أنني ألاحقه، وفعلًا طلب مني بعد أيام أن أخرج معه لأنه سيقول لي كلامًا مهمًا، طبعًا لم أتردد وخرجت معه وذهبنا إلى أحد المتنزهات وقال لي أنه يحبني ويريدني، فقلت له: كيف تريدني، قال: أتزوج منك، قلت له: إن أردت الزواج فاطلب يدي من والدي، لكنني لا أعرفك حتى الآن، فذكر أن اسمه أسامة وأنه جاهز ليلبي أي طلب حتى أوافق عليه، ظننت أنه يريد الزواج مني فعلًا لكنني كنت مخطئة، حيث كنت أخرج معه مرات ومرات وفي كل مرة يعيد نفس الكلام وعرفت أنه يريد فقط أن يجامعني، فادعيت أنني أريد أن أقول له سرًا شيئًا ما، فقال إنه يمكنه أن يستأجر غرفة في فندق ما، وسوف نستطيع أن نتكلم هناك على راحتنا شممت في كلامه رائحة الخبث لكنني وافقت، فسواءً تزوجني أم لا، أنا أريد أن أجامع أي شاب.

فتقابلنا عصرًا في الحديقة وأخذني إلى الغرفة في الفندق، منذ أن دخلنا لاحظت أن زبه منتفخ بين ساقيه فعرفت بنيته فلم أرد أن أماطل لذا بدأت مباشرة وقلت له: ما رأيك بأن تساعدني، قال: بماذا؟ ، قلت له: على نزع ثيابي، قال: لم؟ ، قلت له، حتى يسهل عليك نيكي، فقام بسرعة وبدأ يزيل الثياب عني وعنه، حتى ظللنا دون ثياب، ثم بدأ يقبلني على شفاهي، شاركته تلك القبلة التي حرمني زوجي منها واضطرني إلى أن أطلب منه الطلاق، بعد ذلك، قال لي: ماذا يمكنني أن أفعل؟ ، قلت له: إفعل ما تراه، لا تستشرني، فقط إفعل ما تريد، فبدأ مباشرة مداعبة كسي بأصابعه واقترب منه وبدأ يلحسه، كان ذلك متعًا حقًا، استمر في ذلك لفترة، ثم ترك كسي وبدأ يقبلني ثم طلب مني أن أسمح له بقلبي، ففعلت، وبعد ذلك وضع زبه أمام فتحة طيزي، فسررت لأنني منذ زمن لم أناك في طيزي وقد كنت قد أدمنت على ذلك حيث لم أسمح لابن عمي بنيكي في كسي حتى لا يفتحني، لكنني قبلت أن ينيكني في طيزي، بدأ بإدخال زبه في طيزي، وبدأت أتألم لكنه تابع عمله، شعرت أنه ليس لديه خبرة فقلت له أن ينيكني أسرع، فبدأ يخرج زبه ويدخله بسرعة، بدأت أشعر أنني غير قادرة على كتم الألم فبدأت أتأوه وأصيح، استمرينا هكذا حتى انسكب ماؤه في طيزي ثم سحب زبه وقبل فتحة طيزي وقلبني وقبل فتحة الكس، ثم وضع رأس زبه أمام كسي وقال لي: هل تسمحين، فقلت له، ولم لا، فبدأ وأدخل رأس زبه وتوقف ليرى ردة فعلي لكنني حرضته على المتابعة، بدأ ينيكني حتى انسكب مائي، وأثناء ذلك، مد أصبعه إلى كسي وبدأ يجمع شيئًا من مائي على أصبعه، وبدأ يلحسه، تابع نيكته حتى قذف ماؤه، فتوقف، صحيح أن ذلك كان ممتعًا لكنه لم يكن بالدرجة التي أريد، فبعد أن اغتسلت، تركته قافلةً إلى منزلي، تجاهلته تمامًا حتى أنني ادعيت أنني لا أعرفه عندما دعاني لأجامعه مرة أخرى .

استمريت على هذه الحال، أغري الشباب وأجامعهم ثم أتركهم، وأصبحت عادة عندي، وكنت خلال تلك الفترة أستعمل حبوبًا لمنع الحمل حتى لا يكتشف أمري، طبعًا لم أشعر أن أحدًا استطاع أن يشبع رغبتي الجنسية بالكامل، لكنني استمريت في عادتي، حتى قابلت في الحديقة القريبة من منزلنا شابًا وسيمًا، يبدو عليه الرجولة بمعناها الحقيقي، أغريته حين طلبت منه أن يساعدني على الوقوف، حيث ادعيت أنني سقطت أمامه، ففعل، فبدأت أكلمه وأحادثه وشاركني الحديث هو الآخر، حتى تعرفت عليه تمامًا، عرفت أنه لاعب كرة سلة، وأن عمره يزيد على عمري بسنة واحدة فقط، حاولت إنشاء صداقة معه وذلك بأن أخذت منه رقمه، وبدأت أرسل له الرسائل وأحادثه بدون انقطاع، ثم تركته فجأة، أردت أن أعرف ما إذا كان متعلقًا بي، أم أن ذلك أبعده عني أكثر، وفعلًا في اليوم التالي إتصل بي يسألني عن سبب انقطاعي عنه فقلت له أنه لم يكن لدي رصيد، اقتنع بذلك، وبعد خمسة عشر دقيقة جائتني رسالة تفيد بأن 100 ريال تمت إضافتها إلى الرصيد، عرفت أن سعيد (إسم الشاب) هو من فعل ذلك، لذلك إتصلت فورًا أعلمه بشكري الجزيل، وأنني سوف لن أنقطع عنه مهما حدث، كل الشباب الذين أغريتهم كنت أدعي أنني أحبهم، إلا سعيد، فلقد أحببته فعلًا، طالت قصة حبنا، وأردت في النهاية أن أجامعه، وعندما التقيته قلت له، أن هناك سرًا يجب أن أقوله له، وعندما عدت إلى منزلي، كان برفقتي سعيد، لذا أخذته وتوجهت به إلى فناء منزلنا حيث لم يكن أحد يستطع رؤيتنا بسبب الظلام، وأمسكت يده ومررتها على صدري وقلت له، أرجوك إنني أحبك لم أعد أستطيع العيش بدونك، كنت صادقة فيما أقول، حاولت في البداية، أن أقنعه بالزواج مني، وعندما شعرت أنه لن يطلبني، قررت أن أجامعه، لذا قلت له أنني يجب أن أقابله في أي مكان معزول لأن هناك سرًا يجب أن أقوله له، فعلا كان جاهزًا لأي لقاء، أخذته إلى فناء منزلنا وقلت له إن الغرفة المخصصة للحارس فارغة حيث أننا استغنينا عن خدماته منذ فترة طويله، وقلت له أنني سوف أقول له كل شيء هناك، توجهنا إلى غرفة الحارس ودخلناها طبعًا لم أشعل النور حتى لا يلاحظ أهلي أنه هناك أحد في غرفة الحارس، فبقينا أنا وهو في الظلام، لكن أنوار المنزل كانت كافية لأرى كل شيء، فقال لي: ها، ما الذي تريدن إخباري به، كنت أرتدي عباءة، فأزلتها ليظهر له أنني لا أرتدي شيئًا، وقلت له: أنظر هذا كسي، وأريدك أن تنيكني فيه وتجامعني .

فقال لي: كما تأمرين، فساعدته على إزالة ثيابه، وبما أن الظلام كان يخيم على المكان إلا قليلًا لم يظهر لي زبه بشكل واضح، لذا بدأت أتلمسه، كان زبًا عظيمًا وأكاد أراهن أن طوله يزيد على الخمسة والعشرين سم، بدأت أقبله وأضعه في فمي وأخرجه، ثم بدأت أمصه، حتى بدأ سعيد يقذف منيه، كان طعم منيه يختلف عن طعم أي مني تذوقته من قبل، لذا تلذذت بطعمه، ثم بلعته كاملًا، وعندما فرغت من ذلك، ألقاني على الأرض واستلقى فوقي، وبدأنا نتبادل قبلة، كان لسانه يلعب في فمي، عندما أنهى قبلته، بدأ يتلمس جسدي، لكن بفمه حيث بدأ يقبل كل عضو في جسدي، حتى وصل كسي فبدأ يدخل لسانه ويلحسه، لم تكن تلك هي المرة الأولى التي يلحس فيها كسي، لكن الجديد الذي جاء به سعيد هو أنه بدأ يدخل لسانه ويخرجه وكأنه ينيكني بلسانه، شعرت فعلًا أنني أتعرض للنيك لكن ليس كالنيك الحقيقي، توقف عن ذلك فجأة ثم قال لي أنه يريد أن ينيكني في طيزي، طبعًا لم أتردد، وقلبت له نفسي وعدلت وضعيتي كما كنت أفعل، لكنني لم أدرك ما يريد، حيث بدا وكأن ذلك لم يعجبه لذا عدت إلى وضعيتي الأصلية وقلت له إنا لك، إفعل ما تشاء فأوقني، وألقى بي على الجدار ثم قلب وجهي ليقابل الجدار وجهز زبه أمام فتحة طيزي، كانت تلك الطريقة في النيك هي الأجمل التي أتعرض لها طول حياتي، لكنه لم يكتف بذلك، فأمسك بصدري بيديه وبدأ ينيكني في طيزي، قبل أن يبدأ كنت أريد أن أقول له أن يعاملني بقسوة وعنف، لكنني عرفت أن ذلك غير ضروري من طريقته في إمساك صدري حيث كان يمسكه بشدة ويرص عليه، لم يفعل بي ذلك أحد من قبل، ثم بدأ بنيكي لكن بطريقة جديدة غير الجميع حيث كان الجميع يبدأون ببطء ثم يسرعون، لكن سعيد أدخل زبه بسرعة في طيزي، فعلًا كان ذلك بمنتهى الألم، لكنه كان مثيرًا أيضًا، شعرت أن زبه سيقطع أمعائي من طوله، طبعًا وقوفي أثناء النيكة أتعبني جدًا، لكنه كان يثبتني بإمساكه لصدري بشدة، ما يعني أنه يجبرني على الوقوف حيث أنني إن استسلمت سأشعر أن صدري يكاد ينفصل عن جسدي ولكن بدأ مائي بالتسرب وبدأ التعب يزداد وبدأت أستسلم، وعندما شعر بذلك أمسك بخصري، والتصق بي، مما ثبتني على الجدار، وأكمل النيك.

لم أكن أستطيع أن أصيح بشدة، حتى لا يسمعنا أهلي، لكنني لم أستطع إبقاء نفسي صامتة فبدأت أتأوه بصوت خفيف، كنت أقول لسعيد: أي سعيد أنت توجعني يا سعيد، أه يا سعيد، زبك حلو يا سعيد، ونيكتك أحلى، كررت مثل هذا الجمل لفترة حتى أشجعه على النيك، مع أن ذلك كان يوجعني بشدة، حتى قذف ماؤه فتوقف ليريجني قليلًا، لكنه مد أصبعه إلى طيزي وأخرج شيئًا من المني وبدأ يلحسه فأمسكت بأصبعه وقلدته، وبعد أن شعر أن الطاقة ارتدت إلى جسدي، حملني على جسمه وتوجه نحو الجدار، فأسند ظهره إلى الجدار، وبدأ يرفعني وينزلني وبذلك ينيكني في كسي، كانت طرقه في النيك عجيبة لم أر بل وأسمع مثلها مطلقًا لذا حاولت قضاء أكبر فترة معه، وبما أنني محمولة على جسده وجهًا لوجه، بدأت أقبله ونتبادل القبل أثناء النيك فأصبح لدينا “دبل سكس” إعتقدت أن حمله لي ونيكه سيتعبه، لكنني كنت مخطئة فقد كان سعيد أقوى من ذلك، بل حتى أنني شعرت بالتعب أثناء قيامه بنيكي في كسي، إستمر حتى قذف ماؤه مرتين في كسي، عندها كانت قواي قد خارت، فألقاني على الأرض واستلقى فوقي وبدأ يبادلني القبلات ويتحسس جسمي بشكل عام وصدري بشكل خاص بيده وأصابعه السحرية، في تلك الليلة شعرت فعلًا أن رغبتي الجنسية قد أشبعت مع سعيد، لذا تكررت مجامعتي له

ظهرت المقالة انا مدمنة على نيك الطيز ولا أستطيع اشباع شهوتي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14658 0 14658
رأيت مؤخرة زوجة اخي وهي تنحني ففقدت عقلي | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14653 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14653#respond Tue, 21 Mar 2023 10:23:42 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14653 لقد تزوج أخي وسكن معنا في المنزل. ومن ساعة ما تزوج وأنا في صراع مع نفسي أحاول أن أبعد نظراتي وأنحيها عن مؤخرة زوجة اخي…

ظهرت المقالة رأيت مؤخرة زوجة اخي وهي تنحني ففقدت عقلي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

لقد تزوج أخي وسكن معنا في المنزل. ومن ساعة ما تزوج وأنا في صراع مع نفسي أحاول أن أبعد نظراتي وأنحيها عن مؤخرة زوجة اخي “خديجة”. كانت من أجمل الفتيات لدرجة أنني كنت في أحيان كثيرة أحتلم بها. المهم في يوم الأيا، تحتم على أخي السفر إلى جدة بسبب ظروف عمله، وسيمضي شهور هناك. وبالطبع ذهبت معه زوجته، ومن حين لاخر كان يذهب أحد إليهم لزيارتهم هناك. وكنت أنا بالطبع أذهب إلى هناك كلما وجدت فرصة لذلك.

وحدث ذلك وذهبت إليهم هناك، وعمل اخي كان فبي المساء، لذلك عندما يخرج أبقى أنا مع زوجته بمفردنا حتى أن أخي كان يرتاح كثيرًا عندما يتواجد أحد مع زوجته في المنزل بدلًامن أن تقضي الليل بمفردها، وفي أحيان كثيرة تذهب هي لزوجة أحد أصدقائه في العمل، ولا تحب أبدًا تجلس معي. وفي أحد الأيام عندما كان أخي قد عاد لتوه من العمل، وكنت أنتوي أن أخرج من المنزل، وذهبت لكي اسأل زوجته إذا كانت تريد أي شيء واتفاجأ بها وهي تستبدل ملابسها، ولم تكن قد أغلقت الباب، ويالهو من منظر رأيتها من ظهرها، ورأيت مؤخرتها وهي كانت تنحني لكي ترتدي اللباس، ومن بعده البنطال، وبعدها ألتفت بجسمها، وأبتعدت عنها بسرعة كلي لا تنتبه إلى أنني كنت أنظر إليها.

خرجت من الغرفة، وظللت أفكر فيما رأسيت، وكيف يمكنني أن أصل لما رأيته، كيف استطيع أن أحضرها عندي على السرير. مضى الوقت وأنا أفكر، وذهبت إلى أحد أصدقائي وقصصت عليه الموضوع وسألته إذا كان لديه الحل. قال لي: والذي يعطيك الحل ماذا تفعل له. قلت له: ما تريد لكن أعطني الحل. قال لي: أنتظرني لحظة. وغاب قليلًا ثم رجع بعد خمسة دقائق وفي يده حبة تشبه حبة الأسبرين، وقال لي: ضع لها واحدة من هذه الحبات، وبعدها ستصبح ملكًا لك تفعل بها ما تريد.قلت له: وكيف ذلك. قال لي: أفعل كيت وكيت … وذهبت بعد ذلك إلى البيت، وخططت لتنفيذ هذه الخطة غدًا بمجرد أن يذهب أخي إلى العمل، وأول ما خرجت ذهبت إلى المطبخ، وأعدت كوبين من القهوة الكابتشينو، ووضعت في كوبها الحبة، وذهبت إليها، وكانت ترتدي ملابسها. قلت لها: إلى أين. قالت لي: إلى بيت أختي، ويا ريت تعمل في معروف وتوصلني لإني نسيت أن أطلب من أخيك أن يأخذني معه.

قلت لها: طيب تحت أمرك لكن لنشرب القهوة التي صنعتها وبعدها نغادر لإنني أشعر ببعض الصداع (من كثرة ما لعب الشيطان بعقلي). قالت: طيب. وجلسنا في الصالة لنحتسي القهوة، ومن أول ما رشفت أول رشفة وهي تقول لي أن طعمها غريب قليلًا. قلت: يبدو أنني لم أصنعها جيدًا، وكملنا شرب حتى شربنا الكوبين كلهما، وبعدما تأكدت من أنها شربت كوبها قلت لها: أنتظريني قليلًا حتى استبتدل ملابسي ونخرج. قالت لي: طيب. وذهبت لأبدل ملابسي، وتعمدت أن اتأخر حتى تأخذ الحبوب مفعولها (تغيب عن الوعي ولا تعود تشعر بما يدور حولها) وعندما خرجت أخيرًا وجدتها مستلقية على الكنبة، وتقول لي: لا أدري ما بي رأسي يدور، وأشعر بالدوخة قليلًا سأستلقي بالغرفة. قلت لها: ماذا بك خير؟ وعندما كانت تحاول أن تقوم أختل توازنها ووقعت على الكنبة مرة أخرى. قلت لها: سأساعدك. وأمسكتها من يدها وساعدتها لكي تقف، ووضعت يدها حول رقبتي ويدي الأخرى حول وسطها حتى أساعدها على المشي، وأنا أتطلع فيها. مشينا حتى الغرفة، وهي بدأت تتكلم مثل السكرانة.

قلت في نفسي يبدو أن مفعول الحمل أكتمل، وقلت سأختبرها ونزلت يدي التي على وسطها إلى مؤخرتها وأمسكتها منها، فقالت لي: آآآه ماذا تصنع بي، دون أدنى مقاومة، قلت لها: أساعدك على المشي. قالت لي: طيييييييب. قلت في نفسي نجحت الخطة، وأمسكتها من مؤخرتها من فوق البنطال وأدخلت يدي من بين فخديها وبين مؤخرتها حتى دخلنا غرفتها، وهي تقول لي: ماذا بك ألا تستطيع أن تمسكني جيدًا. وأنا مبتسم وأيقنت أنها غير مستوعبة ما أفعله بها. ووضعتها على السرير، وأرتمت على بطنها، وأصبحت مؤخرتها في وجهي وأنا أنظر إلى مؤخرتها الجميلة التي تسحر وأقبلها من فوق البنطال، وبعد ذلك أرتميت فوق ظهرها وقضيبي على مؤخرتها، وقلت لها: كيف أنت الآن. قالت لي: تعبااااااانة. قلت لها: طيب. وأدخلت يدي عند بطنها، وفتحت أزرار البنطال لكي أقلعها، وهي تحاول أن تحرك يديها، وتقول لي: ماذا تفعل؟ قلت لها: ابدل لك ملابسك لكي ترتاحي أكثر. قالت: آآآآآه لا لكي لا تراني بدون ملابس. قلت لها: وهل تستطيعين تبديل ملابسك بمفردك. حاولت أن تفتح أحد أزرار البنطال، لكنها لم تستطع، وقالت: أاااووووه ما أستطيع. قلت لها: هل رأيت لابد أن أساعدك. قالت: طيب. قمت بتقليعها البنطال كله ليبدو من تحته كيلوت أحمر يزين مؤخرتها. بدأت أقبل في مؤخرتها وأدخل يدي أسفل الكيلوت وألمس كسها، وياااه له من كس كان محلوق بدون أي شعر وبدأت ألاعبه بيدي، وهي تتأوه وتقول لي: ماذا تفعل. لم أجبها وقلعتها الكيلوت، ولم يعد عليها إلا البلوزة والسونتيانة. فتحت فخديها وفتحت مؤخرتها، وظللت ألحس فيها وأرفع في مؤخرتها في الهواء حتى أستطيع لحس كسها.

بدأت تتأوه بصوت عالي، فقلبتها على ظهرها وفرجت رجليها، ونزلت لحس في كسها، حتى قالت لي بصوت عالي: كفاية أدخله أكثررررر أدخله حرام. قلعت ملابسي كلها وبدأت أنيكها في كسها بقوة وبسرعة حتى قذفت لبني فيها. وهي غاب صوتها وصمتت تمامًا. جلست بجوارها أتطلع فيها لأتأكد أنها حية، لكنها كانت نائمة، فقمت برتداء ملابسي، ونظفتها وألبستها ملابسها، وخرجت وكأن شيئًا لم يكن.

ظهرت المقالة رأيت مؤخرة زوجة اخي وهي تنحني ففقدت عقلي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14653 0 14653
طيز الخادمة الهايجة | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14643 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14643#respond Tue, 14 Mar 2023 17:27:26 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14643 أبي يعمل في أحدى حقول البترول في دبي كمهندس. بينما أعيش أنا في أحد الفنادق الصغيرة في القاهرة حيث أدرس في كلية الهندسة. وأمي تعيش…

ظهرت المقالة طيز الخادمة الهايجة أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

أبي يعمل في أحدى حقول البترول في دبي كمهندس. بينما أعيش أنا في أحد الفنادق الصغيرة في القاهرة حيث أدرس في كلية الهندسة. وأمي تعيش مع جدي في قريتنا. وكالمعتاد خلال إجازة الكلية، ذهبت إلى قريتنا. وصلت مبكراً في الصباح وتبادلت عبارات الترحاب مع والدتي وجدي. وبينما كنا نتحدث أحضرت لنا سيدة في منتصف العمر الشاي وقدمتها لي والدتي. كان اسمها جميلة. ومن النظرة الأولى، جذبني جمال طيز الخادمة الهايجة . وهي نظرت لي بخجل وأبتسمت ومن ثم دخلت إلى المطبخ. وكلما سنحت لي الفرصة، كنت أتحدث مع جميلة ورويداً رويداً بدأت هي أيضاً تخرج من شرنقتها وتتحدث معي بأريحية. أخبرتني جميلة الخادمة أنها فقدت زوجها منذ عامين وتعيش مع ولديها الصغيرين. وعدتها أن أساعدها في تعليم أبنائها. وأتخذت قراري بأن أضاجع طيز الخادمة الهايجة هذه خلال هذا الشهر قبل أن تنتهي أجازتي.

فقد كنت أريد أن أستغل أيامي في القرية على أفضل ووجه، لذا كان علي أن أتحرك بسرعة. وكلما كانت تدخل إلى غرفتي، كنت أعمل على أن أبقى في الغرفة وأتحدث معها عن أي شيء يخطر على بالي. وهي بدأت تسمتع بحديثي معها وتبطء من وتيرة تنظيفها لغرفتي جداً. وعندما تيقنت من قدرتي على مضاجعتها، باتت مشكلتي الوحيدة في والدتي وجدي. كان هناك دائماً شخص ما في المنزل ولم تواتيني الفرصة المناسبة. لم أكن لأفوت أي فرصة حينما تذهب لغسل الملابس أو تذهب إلى حمامي لتنظيفه. كنت أعمل على أن أجلس في المكان الملائم حيث يمكنني رؤيتها وهي تغسل الملابس. كانت ترفع الجلابية إلى ركبتها وهي تعلم جيداً أنني أتلصص عليها. وكانت أحياناً تنظر نحوي وحينما تتلاقي أنظارنا تبتسم فقط. أو حتى عندما تذهب إلى حمامي لتنظيفه – وهو ما تفعله كثيراً هذه الأيام – أذهب إلى الحمام وكأني أريد غسل يدي أو شيء من هذا القبيل، وأعتصر نهديها بسرعة أو أمنحها قبلة سريعة على شفتيها وأخرج. لكن أمي ظلت عقبة في طريقي لإنها دائماً تراقب عملها.

في البداية كنت أخرج كثيراً وأعود في وقت متأخر من المساء. لكن في هذه الأجازة لم أكن أغادر المنزل منتظر طيز الخادمة الهايجة ووالدتي بدأت تسائلني عن هذا. وكنت أخبرها بأن الجو حر جداً بالخارج وبأن أصدقائي المقربين لا يتواجدون في القرية أو في العمل وأقضي وقت أكثر في المنزل. ضاعت نصف أيام أجازتي وبدأت أشعر بالإحباط واليأس. وفي يوم من الأيام سنحت الفرصة المناسبة. كان هناك طبيب أعتاد زيارة جدي كل بضعة أيام من أجل تفحصه. لكن بما أن طبيب العائلة كان غائباً في إجازته طلب من زيارة زميله في عيادته حتى يعود. لذلك في الصباح طلبت مني والدتي أن أخذ جدي إلى العيادة، لكنني أخبرتها بأنني لا أعرف المكان وطلبت منها أن تأخذه بدلاً مني. كانت السعادة تلمع في عيني. لاحقاً أحضرت سيارة أجرة لتقلهما وغادرا فيها. وكنت أعلم أنهما لن يعودا قبل ساعتين على الأقل. ذهبت إلى المطبخ ووجدت جميلة الخادمة تعمل. وقفت خلفها وحضنتها. وهي كانت تعلم أنني سأتي لها لذلك لم يكن الأمر مفاجأة بالنسبة لها. ألتفتت لي وواجهتني بوجهها وبدأنا تقبيل بعضنا بجنون. كل إحباطاتنا السابقة كانت على وشك الإنفجار الآن. بدأت تقبل فمي وعندما فتحته أدخلت لسانه في داخل فمي وبدأت تستكشفه. وأنا أيضاً قابلت لسانه بلساني وبدأت أستكشف فمها. أخبرتها أن تأتي إلى غرفة نومي وجلسنا في السرير. وهي بسرعة بدأت تتعرى وأنا أشاهدها. نزعت البلوزة أولاً، ولم تكن ترتدي حمالة صدر ونهديها لم يكونا صغيرين ولا كبيرين جداً. كان الحجم المثالي لقوامها. وقفت وفككت رباط الكيلوت ليسقط على الأرض حول رجلها وهي تخطو بعيداً عنها. ومن ثم نزعت عني التيشيرت وأنزلت بنطالي البيرمودا. ولم أكن أرتدي ملابس داخلية. قفز قضيبي المنتصب في وجهها وهي نظرت له نظرة إنبهار.

أعجبت بحجمه وضخامته وأمسكته في راحة يدها وبدأت في تدليكه. وأنا كنت أعتصر نهديها وأصابعي أصبحت مبتلة. نظرت عن قرب لأجد قطرات من اللبن تتساقط من نهديها. سألتني إذا كنت أشعر بالجوع وجذبت رأس نحو نهدها الأيمن. جلسنا على السرير وجعلتني أستلقي ورأسي على نهدها. بدأت في مصها بنهم بينما هي تعتصر نهديها. وبعد بضعة دقائق من المص كان اللبن ينساب في داخل فمي وأنا أشربه. كان طعمه مثل بودرة اللبن المعلبة، وبعدما أنتهيت من مص نهد الخادمة الأيمن أنتقلت إلى نهدها الآخر وبدأت في المص بقوة. كانت تتأوه وتضغط على نهدها في فمي. كانت يدها اليمنى تلعب بقضيبي المنتصب وتغري رأسه بإبهامها. كان شعور رائع. وبعدما مصصت القطرة الأخيرة من لبنها وقفت واستلقيت إلى جوارها. وهي أنحنت إلى الأسفل وبدأت في تقبيل عمودي بلسانها الرطب. ومن ثم وضعته في داخل فمها الحار وبدأت في مص قضيبي ولحسه. كان قضيبي ينمو حرفياً أكثر في الطول مع أدائها المثير. وكانت في بعض الأحيان تخرج القضيب من فمها وتلحس بيوضي. أوقفتها لأنني كنت أعلم أنها لو أستمرت هكذا سأقذف كل مني في فمها. صعدت على وقادت قضيبي إلى كسها. كان دافئ وناعم. وبدأت في إمتطائي كالحصان وكان تسرع أكثر فأكثر. وأنا كنت أمسك نهديها بقوة وأدلكهما. حتى شعرت بشهد كسها ينساب على قضيبي وأنا أيضاً قذفت مني في كسها لتختلط مياهنا. ثم أرتمت في صدري وظللنا على هذا الوضع لنصف ساعة. وبدأنا في أرتداء ملابسنا في إنتظار عودة أمي وجدي.

ظهرت المقالة طيز الخادمة الهايجة أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14643 0 14643
اخي ينيك طيزي المربربة وهو يعلمني جنس المحارم | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14630 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14630#respond Mon, 13 Mar 2023 19:05:41 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14630 قصة محارم نيك طيز الاخت سأحكي اليوم قصتي عندما كان اخي ينيك طيزي ، اسمي ليلى، ليلى فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً مع أخيها…

ظهرت المقالة اخي ينيك طيزي المربربة وهو يعلمني جنس المحارم أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

قصة محارم نيك طيز الاخت
سأحكي اليوم قصتي عندما كان اخي ينيك طيزي ، اسمي ليلى، ليلى فتاة تبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً مع أخيها الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة. كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ، وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها عندما تراقبه.

بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت اجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربة ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك.

في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لاجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة. في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي يأمي سأكون عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت تتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعد قليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك الأثناء تختلس النظر اليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير.

بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد “أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن اوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب خالد “لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم …” . اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “انني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته باصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك المنطقة باصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشئ من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع ملابسها وخلدت للنوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مما حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ، فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع اصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول لها “ايش تسوين هنا في غرفتي؟” ، فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورته فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر “لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”، فأجابت “أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي رأيتها…” ، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشئ ما في نفسه ، فقال “تريدي أن تعرفي ، حسناً ساعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا” ، وجلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…” ، فضحك خالد وقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …” ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها فقال “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية انتاج الحليب الذي يتم ارضاعه للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…” ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …” وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلك فسألها “هل تشعرين بشئ؟” فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري” فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” ، وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالد فسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…” فضحك خالد وأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان” فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟” فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل “لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان” فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ، وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له “ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟” ، قال لها خالد “هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى بالتجليخ” ، فسألته ليلى “وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟” ، فضحك خالد وقال “لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى “نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…” ، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال “هل تريدين لمسه؟” فأجابت على الفور “نعم” ، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها “كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟” ، فأجابت “نعم” ، ثم قال لها “اذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…” عندها ردت عليه ليلى قائلة “لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟” فأجابها خالد “طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً لدينا…” ، اندهشت ليلى وقالت “ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟” فضحك خالد وأجابها “هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة ” ، وعندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد خالد مؤخرتها الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت.

بدأ خالد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون، وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة يجعله يرجع. وبعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لخالد “ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟” ، ابتسم خالد وقال “هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن للمعدة والأمعاء ويوجد في نهاية الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ويبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك المعوي أو التعنية” ، وأثناء ما كان خالد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى خالد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها “يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…” فسألها خالد “ماذا تقصدين؟” فأجابت “أريدك أن تنيكني” ، فدهش خالد لطلبها وقال لها “لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا” ، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها “ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..” ليلى: “كيف؟” خالد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزل في فمك ، فتتذوقين المني” وبدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام خالد على ظهره ، وأمسكت ليلى بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس خالد تتسارع وبدأ يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ خالد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها فوجهت قضيب خالد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى خالد وارتخى جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى “كيف كان طعمه؟” فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل “لقد كان مالحاً بعض الشئ…” وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الإفطار الذي كان قد برد من الانتظار ، وأمضيا بقية اليوم بشكل طبيعي ، حيث قامت ليلى بمص زب خالد أكثر من خمس مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين الرجل والمرأة. في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث كان نائماً ، فأوقظته وقالت “خالد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟” ، فسألها خالد “متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟” ، فكذبت ليلى وقالت “قبل يومين” خالد: “ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟” ليلى: “لا…” قام خالد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافي سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك” ، وذهب إلى الحمام حيث علبة الاسعافات الأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب “انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء” ثم طلب منها أن تنام على السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ من سباته ثم وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها في طيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبع خالد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس باصبع خالد داخلها ، بدأ خالد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت لخالد “أعطني زبك أمصه” وعلى الفور خلع خالد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه خالد من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى خالد على السرير ليستريح قليلاً ، وبعد تناول الإفطار ذهب خالد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها “يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي” فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها خالد أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها ، وكما طلب منها خالد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها خالد ، وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ، وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها.

اقترب خالد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهي ممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار بطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى… ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…” خالد: “هل هي من الألم؟” ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل” وضع خالد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ، وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟” فأجابت على الفور “نعم ، نعم …” ، وأخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبس الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ، وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في معدتها ، أخذ خالد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً حتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له. وهذا ما حصل فعلاً ، بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى ودأت نار الهيجان تشتعل داخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى خالد وتطلب منه “خالد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا … أرجوك …” ، فرد عليها خالد قائلاً “ما أقدر ، قلت لك من قبل أنت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” ، وبعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل خالد المحبس وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائل منها ثم سأل ليلى “كيف تشعرين الآن؟” فأجابت ليلى على الفور “لا أستطيع التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل…” فطلب منها خالد أن تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها من السائل وستشعر بتحسن ، فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها. بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة خالد ، ويبدو عليها الانهاك والتعب ، وقالت “لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن” فطلب منها خالد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ، بعد قليل من الزمن قال خالد لها “أما زلت تريدين أن أنيكك؟” ، تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم …” ، قال خالد “حسناً سأنيكك ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟” ، سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت “بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي” فرد عليها خالد “سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل…” ثم سكتت ليلى للحظة مرة أخرى وقالت “حسنا ، موافقة ” ، فطلب منها خالد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ، وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه قليلاً حتى يتأكد من أنالفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز رأس زبه على باب فتحة طيزها البنية اللون العذراء وبدأ يضغط ليدخله ، بدأت حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب خالد بالدخول ، وبدأ زب خالد يدخل طيز ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول “لا لا ، أي أي أي ي ي ي… خالد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……” وقد بدا على ملامح وجهها الألم ، فوقف خالد عن الإدخال لبعض الوقت حتى تتعود طيز ليلى عليه وقال لها “لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحة طيزك أيضاً” ن ثم عاود إلى ادخال زبه في طيز ليلى ، وعاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول “آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا خالد … آ آ آ ي ي ي” ولم يأبه خالد لصراخها وتابع ادخال زبه حتى دخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم زبه فسكتت ليلى عن التأوه والصراخ ، ثم سألها خالد “هل أنت مستعدة للنيك؟” فأجابت بصوت متنهد “اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” فقال خالد حسناً. بدأ خالد يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ، وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد تأوهاتها ولك من الشهوة وليس من الألم هذه المرة ، ثم دس خالد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا خالد تابع ، أكثر … أكثر …” وتابع خالد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن حركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وخمدت ، وعندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟” فأجابت ليلى “في طيزي…” ، وبعد مضي زمن قصير سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى خالد من انزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب خالد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند خروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها ، وعندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منه فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها من تجربتها الحالية في النيك مع أخوها خالد.

عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتها تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني خالد المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداً ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك” فضحك الاثنان ثم غط خالد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم. في نفس اليوم ناك خالد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف في طيزها ما عدا المرة الأخيرة حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير خالد وهما يحتضنان بعضهما البعض. استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر خالد للخارج ليكمل دراسته الجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية

ظهرت المقالة اخي ينيك طيزي المربربة وهو يعلمني جنس المحارم أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14630 0 14630
جاري المعرص يخليني انيك مراته ويمسح عرقها وانا بنيكها | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14289 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14289#respond Sun, 19 Feb 2023 20:59:56 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14289 اسمي حسين وعندي 41 سنة وغير متزوج راجل قوي البنيه طويل اسمر اللون وكلي فحولة واعشق حاجه اسمها الجنس عندي 5 محلات جزارة بالاضافة للعمارة…

ظهرت المقالة جاري المعرص يخليني انيك مراته ويمسح عرقها وانا بنيكها أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

اسمي حسين وعندي 41 سنة وغير متزوج راجل قوي البنيه طويل اسمر اللون وكلي فحولة واعشق حاجه اسمها الجنس عندي 5 محلات جزارة بالاضافة للعمارة اللي انا ساكن فيها تبقي بتاعتي وطبعا لان العمارة بتاعتي عشان كدا بقدر اعمل كل اللي انا عاوزة ومحدش يكلمني ,كل يوم كان بيبقي عندي بالشرموطة والاتنين والتلاته وكلهم بيبقو صواريخ فتاكه واعمل معاهم سكس جماعي محصلش.
وفي يوم جاني جاري اللي ساكن قدامي واسمه حسام شغال مدرس وحالته المادية علي قده وقعد يجر معايا ناعم (يعني يتودد ليا) انا في البداية كنت احسبه عاوز يتأخر في دفع الايجار شوية فصديته علطول
وقلتله “عاوز ايه يا استاذ حسام من الاخر عشان انا مش فاضي”
فقالي “انا نفسي اسهر معاك سهرة مع الحريم اللي انت بتجيبهم في الليل انا خلاص زهقت من مراتي ونفسي اجرب واحدة تاني”
فقلتله “بس انا مش بحب حد يشاركني في الحريم اللي بنيكها”

المهم قعدت افكر شوية وجت في دماغي صورة مرات حسام واسمها احلام وافتكرت لما شوفتها بترمي الزبالة قدام شقتهم وانا نازل مره من عالسلم وكانت لابسه قميص نوم حرير ومش لابسه من تحته حاجه وساعتها لاحظت تقاسيم وتفاصيل جسمها وخصوصا انها كانت لامه القميص حوالين جسمها بأيديها وعشان كدا قدرت ساعتها اشوف تقسيمة وراكها الناعمة ومن فوق شوفت بزازها البيضا كان يدوب القميص مغطي حلمات بزازها بالعافية انا ساعتها زبي وقف واتمنيت اني انيكها بالفعل بس مكنتش عارف ادخلها منين وخصوصا انها مش بتشتغل ومش بتخرج من البيت خالص بخلاف معظم الستات اللي ساكنين في العمارة معظمهم نيكتهم واللي منيكتهاش انيك بنتها.
وجاتلي ساعتها فكرة جهنمية ممكن اخدعه بيها واقدر اقنعه يسلمني مراته بنفسه عشان انيكها
فقلتله “بص يا استاذ حسام علي الصورة دي”
وطلعت صورة شرموطة من اللي بنيكهم بس افجر واحدة بنيكها فيهم جسمها كرباج ووشها كله سكس ونجاسة بمجرد ما تشوفها تقول عاوز انيكها واول ما شاف حسام الصورة قعد يفرك زبه قدامي
فقلتله “هاه عجبتك”
قالي “دي كرباج بيلسع يا عم الحج مين دي؟”
فقلتله “دي مراتي اسمها شيماء بس هي قاعده في البلد علطول وانا بروحلها كل شهرين تلاته بس انا هحاول اقنعها تييجي تقعد معاياهنا شوية وهخليك تييجي تنيكها هنا عندي في الشقة”

بص حسام ليا باستغراب
وقالي “بس انا كنت احسبك مش متجوز يا معلم حسين”
فقلتله “هو حد هنا يعرف حاجه عن حد ,المهم موافق ولا ايه؟”
فقالي “اكيد موافق طبعا”
فقلتله “بس خود بالك انا هعمل معاك تبادل زوجات يعني انا هخليك تجرب تنيك مراتي وانا هجرب انيك مراتك عشان محدش يبقي ماسك زله علي حد انا انيك مراتك وانت تنيك مراتي”
حسام كان خايف من الكلام في الاول بس كل ما يبص في صورة شيماء زبه ياكله والخوف يمشي منه
فقلتله “بص يا حسام فكر في الموضوع براحتك وخود معاك صورة شيماء مراتي عشان تبقي تفتكرني كل شوية”
المهم مفيش اسبوع ولقيت حسام طلعلي وقالي انه اقنع مراته انه يخليني انيكها وطلب مني اني اتصل بشيماء اللي هو فاهم انها مراتي عشان ارتب معاها
فقلتله “خلاص انا هخلي شيماء تييجي النهاردة واطلعلي انت واحلام مراتك علي الساعة واحدة بالليل ”
وبالفعل علي الساعة واحدة لقيت حسام واحلام مراته بيخبطو علي الباب انا طبعا كنت اتفقت مع شيماء انها تمثل انها مراتي طول القعده وبالفعل فتحت الباب واستقبلت انا احلام وخليت شيماء تستقبل حسام وروحنا كلنا عشان ناكل في الاول شيماء قعدت جنب حسام وعماله تعاكسه وهو اللي كان مكسوف منها وانا قعدت جنب احلام.

جسم احلام كان بيغريني لدرجة اني زبري كان وواضح انه واقف من تحت البنطلون وحسام واحلام عمالين يبصو علي زبري.
حسام نسي شيماء خالص لما شاف زبري وفكر في الحرب اللي هتحصل بعد شوية في كس مراته من الزب الضخم دا وحس بارتباك شديد وخصوصا ان زبه طلع صغير خالص مقارنة بزبري.
سحبت احلام من علي الكرسي اللي قاعده عليه وقعدتها علي حجري وبدأت ااكلها بأيدي من فوق ومن تحت زبري بيلعب في طيازها.
شيماء لما شافتني بعمل كدا مع احلام فسحبت هيا كمان حسام وقعدته علي حجرها ونزلت البنطلون بتاعه وطلعت زبه وقعدت تلعبله فيه.
انا مقدرتش اكمل اكل من شهوتي الشديدة فمسكت احلام وقلعتها الجلابيه البيتتي اللي لابساها ونيمتها علي الارض جنب السفرة وشديت من عليها قميص النوم وقطعته خالص وبقيت احلام نايمة علي الارض قدامي وقدام حسام جوزها بالكيلوت والسوتيان.

احلام كانت عماله تبص علي جوزها الخايب وهو قاعد علي حجر شيماء وموش عارف يعمل حاجه وفي المقابل مراته عماله تتفشخ وتتناك بشكل فظيع.
هجمت علي بزاز احلام وقعدت افرك فيها وامص حلماتها وبدأت احلام تتجاوب معايا وتتأوه بصوت عالي كأنها بتنتقم من جوزها بصرخاتها الممزوجة بالشهوة وكل ما صرخاتها تعلي كل ما حسام زبه يصغر اكتر وينام من كأنها كانت عاوزة تقوله انا اللي بستمتع بزب الفحل دا في كسي وانت هتفضل مع زبك الصغير موش هتعرف تنيك ولا تعمل حاجه.
بعد ما خلصت لحس ومص وتقطيع في بزازها هجمت علي شفايفها الهط من ريئها والاعب لسانها بلساني ومن تحت صوابعي تلاعب خرم كسها وابعبصها وهي مع شوتها عماله تتلوي زي التعبان تحتيا.
ناديت علي حسام وخليته يثبت احلام في الارض علي ما اقدر ادخل زبري التخين في كسها.
تفلت علي زبري وخليته لزج عشان اقدر ادخله في كسها من غير ما يوجعها بس بردو بمجرد ما دخلت راس زبري في فتحة كسها لقيتها بتصوت بصوت عالي فحط حسام ايده علي بقها عشان يكتمها لحد ما اقدر ادخل زبري في كسها.
وبدأت ازحلق زبري في كسها لحد ما دخل كله وهي عماله تتلوي بجسمها من الالم والمتعة في نفس الوقت وفضلت ادخله واخرجه بسرعه عشان اخليها تتعود علي زبري وهو محشور في كسها.

فضل حسام قاعد جنب احلام مراته وماسكها ليا عشان اعرف انيكها وفضلت اكتر من نصف ساعة وزبري نازل سلخ في كس احلام وحسام حاطط راسها علي رجله وعمال يمسح عرقها من تعب النيك لحد ما قذفت حمم من اللبن علي بطنها ووشها وطرطش المني كمان علي وش حسام وقعد يمسح المني بتاعي من علي وش مراته وجسمها لحد ما نضفها.
نمت انا علي الارض من الاجهاد ولقيت حسام ماسك مراته ولبسه وغطاها الجلابيه بتاعتها وحاول يخليها تمشي بس مقدرتش كسها كان مفتوح بشكل رهيب فاضطر حسام يشيلها عشان يروحو شقتهم.
ودا كانت احسن نيكه انيكها في حياتي

ظهرت المقالة جاري المعرص يخليني انيك مراته ويمسح عرقها وانا بنيكها أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14289 0 14289
سامر و اخته سالي | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14598 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14598#respond Fri, 10 Feb 2023 16:55:43 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14598 أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى.. فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل…

ظهرت المقالة سامر و اخته سالي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى..
فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل حاجه لى فى الدنيا …
كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى … من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن ….
وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص … مرت السنين ….وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع …. ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ….. أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق … كنت فرحان قوى قوى… وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير …
لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالى فى السرير … وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها ….
فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم … كلهم فى البيت عندنا … ولقيت البيت زحمه قوى …
عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي … وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه ….
المهم … كان العريس جاهز … وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال … وحسيت بأنه زى أخويا الكبير … وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى … لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم ….
قفلنا شقتنا
وروحنا ل.. شقه العريس …
كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره … كان صلاح جوز أختي … مجهز لى أوضه متطرفه…. بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله … وقال لى … أيه رأيك فى المكان الحلوه ده … علشان تبقى على راحتك..
أنت دلوقتى راجل كبير …

كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه … كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم … وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه … عاوز أمص حلمات بزازك … ورينى طيزك كده … عاوز أبعبصك … وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب … مش عاوزه أسمع منك الكلام ده … وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان … أأأه أأأأأح أأأأأح…ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه … وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف … أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها … وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى … عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه … وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه … ومره ثانيه سمعتها بتصرخ … بيوجع ياصلاح … أرجوك … أنت بتعورنى كده … بالراحه … أبوس رجلك … بيوجع قوى … حرام عليك … أنت المره اللى فاتت جرحتنى … أعمل حاجه … ارجوك … بتاعك بيجرحنى … باألقى دم نازل منى بعد كده …. حرام عليك ..
( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )
كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه … وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك
. … فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها
بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم …
لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه …
لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها ….
كانت مذكرات سالي … وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه …..
لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر

مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده …
لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع …
الثلاثاء 22/3
النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن صلاح كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام …

الخميس 24/3
كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ….
رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص
( 3(
قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ….
رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ….
كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون سالي خلااااااص ….
لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه سالي … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم سالي يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت سالي تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها …
بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه ….
صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ….
دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه ….
كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى …..
قالت سالي .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر …
كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى …..
مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه …
قالت لى … أنت كبرت ياسامر … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان …
أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك ياسالى … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان ….
لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ….
مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها …
سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه ياسامر … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى …
أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع ….
سرحت بأيدى ناحيه كسها …. كان غرقان ميه …. بلل فخادها ورجليها …. دفعتها بأيدى برفق … كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه … نامت على وشها …. كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل …. قربت من شق ظهرها ألحسه بلسانى من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها …. أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب …. ركبت فوقها وأنا بأمسح زبى بين فلقات طيازها المرمر الطريه …
أنتفضت سالي وأتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبى بتلمس شفرات كسها …. ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى … مسحت زبى مرتين من فوق لتحت … شهقت سالي ….. اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه …. ودفعت زبى كله فى كسها … أنزلق كله فى جوفها …. صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح وسكتت…..

بديت أنيك فى أختي سالى وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول.. كنت حاسس بكسها وهوه
حاضن زبى
…أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه…… فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما
أحسس عليها بلسانى من جوه … خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى
… مش فاهم أزاى..
بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس سالي وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه
مع كل دخول وخروج لزبى فيها…. وبدأت ترفع طيزها لفوق .. وهى بتحاول تحس بزبى
كله مغروس فيها…. كله….كله.. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق … …..
أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح

أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه ….
بدأت سالى تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج
وقوه …
كان زبى شادد قوى قوى …
رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها

ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى
وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب سالي أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع
أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى …..
سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص …
شهقت سالي من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت..
هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس سالي .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت
سالى بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه …
كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات
ومرات.
نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها
..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوزك أسمع منك

.. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى
أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها
ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه
ورعشتها الكثيره …
شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت …
كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى

ملهلب بين قباب طيزها ……
وسالى أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد ..
أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى …

( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس ..
مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه
وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …)
حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه
وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى …
سحبت زبى بصعوبه من كس سالي … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه
نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه
أتجننت من صوتها الضعيف المثير …..
دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها
يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات
فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه ….
بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس
أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه

الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى
عينها بأيديها …
عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس
بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه
مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت سالي تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى …
أنت ساكت ليه … كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها
وشقاوته ….
رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه …. وسالى
بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح
….حلووووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياسمسم … أيوه .. أيوه …أنت تجنن … نيك
… نيك … يخرب عقلك … أنا أتجننت خالص … أنت عملت أيه فيا …. أوووه.. أحوووووه
أأأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأف

كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها … وبلل الملايه والسرير ..
كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم …. نزلت بصدرى على ظهرها العريان ولفيت ذراعى
قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفى الاثنين عصرتهم …. صرخت أأأأأأى بالراحه
…. أأأأأى أأأأأأأأأأى مش كده ياسمسم … سحبت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم …
أترعشت وهى بترفع راسها تلفها تبص لى وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها
بتتهز منفوخه …. قربت بشفايفى من شفايفها … بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها
ومصيتها ….
وأنا لسه داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى …..
سابت شفايفى وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره … حرام عليك … أرحمنى … أأأرجووووووك
وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه … وأنا حاسس بزبى
منمل ومخدر … مش عارف أيه السبب … كأن زبى بيعاندنى مش عاوز يدفق اللبن ويريحنى
….
لكن بعد فيييييييين …. بدأت رأس زبى تتكهرب … وجسمى كله يسخن …. وحسيت بخدر
لذيذ … وزبى بيرمى كتل لبن جوه كس سالي … شهقت سالي …. أأأأووووه أأأأأأووووه ..
نار ياسمسم … نار ياسمسم .. أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح…. بيحرق … أأأه .. بيلسع.. أأأأحووووه
أحوووووه وبتعصر زبى بين فخادها وكسها زى مايكون بيمص اللبن اللى بيدفقه زبى فيها…..
لصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى الخشن ….

بدأت تزووووم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك … هوه ده النيك … مش
العك اللى بيعمله صلاح … أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه ….
هديت حركتنا خالص …. ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص فى زبى
كطفل رضيع يمص حلمه ثدى أمه … كان شعور لا يوصف … ممتع … ممتع …
بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وسالى غائبه عن الدنيا لا تتحرك
وربما نامت ….
مرت فتره مش قصيره و شعرت بسالى تتحرك وترفعنى من فوقها … أفسحت لها … قامت
وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان
وتتجه للباب … لم تنطق بكلمه …..
دقيقه يمكن … وخرجت أنا علشان أعرف هى فين … بحثت عنها … سمعت صوت المياه
فى الحمام … عرفت أنها تستحم …
رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات
سالي وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق…. بدأ يجف ويلسع جلدى….
أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه … فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا ….
تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي … أقتربت من الغرفه … سمعت صوت نهنهه وبكاء …
أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه .. كان مغلقا بالمفتاح من الداخل … ناديت على سالي …لم
ترد … أعدت طرق الباب ومناداه سالي … لم ترد … كانت سالي تبكى ….
جررت أقدامى ناحيه غرفتى وأنا أتمزق من الحزن والالم .. ولا أعرف السبب … كانت
سالي من دقائق مستمتعه … فماذا حدث ؟
جلست فى غرفتى أتسأل … أيه اللى حصل … مش فاهم .. ولكننى توقعت أن سالي ربما
أحست بتأنيب ضمير … لذلك تبكى …
أغلقت غرفتى ونمت كمدا …
سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر .. وسمعت أصوات أدوات المائده … عرفت أنهم
يتنالوا الغذاء …
رفعت رأسى … لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريرى … من
أحضرها … ومتى .. وكيف…….. لم أشعر …..

فى الليل سمعت صوت مرتفع فى نقاش أو خناقه بين صلاح وسالى … وربما سمعت
أصوات عاليه وصراخ من سالي … توقعت أن صلاح يضرب سالي أختى … كنت أتمزق
.. ولكن ماذا أفعل …
أرتديت ملابسى وخرجت من الشقه من الباب الخاص بى …
سرت على أقدامى مسافات طويله .. كنت منوما … فى غير حالتى الطبيعيه …. لا اشعر
بالدنيا من حولى … كانت سالي فى قلبى وعقلى وتحتل كل حواسى … تألمت لما حدث لها
من صلاح جوزها …
وندمت على أننى لم أقتحم غرفتهم وأقتله …
تعبت وتأخر الوقت … ورجعت …
فتحت الباب ودخلت الشقه … كان الهدوء فى كل مكان …
تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختى سالي وصلاح …
كان الباب غير مغلق بالكامل … ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح … وقد
كانوا فى نوم عميق … أو بدا لى ذلك …
عدت لغرفتى … وتمددت ونمت ….
نور النهار أيقظنى … تنبهت ….
تمللت فى السرير … كان زبى متصلب منتصب بقوه …. فركته بيدى .. وأنا أتحدث معه
كأنه يسمعنى .. عاوز أيه ياأخ؟…. الظاهر أن اللى حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر …
كأن زبى لا يدرى ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق … كان فى حاله من الاستنفار
والاستعداد … وكنت أنا فى يأس بلا أمل
غادرت سريرى بتكاسل وأنا أتجه للحمام …. كان الهدوء يلف البيت كله … أغتسلت …
أحسست بالنشاط ومازال زبى منتصب بقوه …. دفعتنى أقدامى للخروج للصاله … وبعدها
ناحيه غرفه سالي … وجدت الباب موارب كما كان بالليل … نظرت بتلصص من مواربه
الباب …. كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات … بلا غطاء
…..وظهرها وفخداها عاريان تماما … كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه
جسمها وبياضه الشهى ….
عرفت أن صلاح قد غادر…. طرقت الباب طرقات خفيفه … لم ترد سالي … قد تكون
مستغرقه فى النوم وقد تكون رافضه وجودى … وبكل ألحاح … فتحت الباب وأتجهت اليها
وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعينى وأموت من الهياج والشهوه…..
وزبى أزداد أنتصابا وقوه ….
مررت يدى على كتفها العارى .. هززتها برقه وأنا أناديها .. سالي .. سالي … لم ترد….
مسحت ظهرها البض العارى بيدى المرتعشه … وبدأ جسمى يغلى … وأنفاسى تسخن
وضربات قلبى تعلو……

رفعت سالي رأسها وهى تنظر لى … كان شعرها الناعم يغطى جبينها بشكل مثير …
قالت … عاوز أيه تانى ….مش كفايه اللى عملته أمبارح معايا ….
قلت .. بأطمئن عليكى..
قالت .. أنا كويسه … ممكن تخرج …
كانت أيدى لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيرى …
رجعت سالي تدفن رأسها فى المخده …..
مسحت جسم سالي بعينى بسرعه أكتشفه من جديد … كانت تلبس قميص النوم الخفيف على
اللحم … أأأأأأه .. من غير سوتيان ولا كيلوت …. أتجننت .. حرام .. مش قادر ياناس …..
غضضت شفتى بأسنانى من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج ….
حركت أيدى أنزل بها تحسيس الى أسفل ظهر سالي …. وأنا بأقرب من قباب طيزها
الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه … لم تمانع سالي أو تعترض… قلت
بملاطفه … الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا أيه ؟..
قالت سالي وهى لسه دافنه وشها فى المخده .. أنا النهارده أجازه …
دفست أصبعى برقه فى شق طيزها ودلكته من فوق لتحت …. تأوهت سالي … عرفت أنها
مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده ….
وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن … رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها … وأقتربت
بشفايفى أبوسهم وبلسانى ألحسهم وأعضعض فيهم بأسنانى .. كانت قباب طيز سالي طريه
ناعمه .. كبشتها بأصابعى وعضضت وعضضت وسالى بدأت تذوب وترتعش ..
فتحت لى فخادها على شكل رقم 8… لمحت بلل يخرج من كسها .. وبدأ كسها يلمع ….
بعبصتها بأصبعى بنعومه على شفرات كسها …
شهقت … أأأأأأوووووه أأأأأأووووه …. ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش

ويتنفض …. وهى تتأووه أأأه أأأأأه أأأأأغغغغ أأأأإإإإغغغغغغ …. جننتنى يامجرم …. وألتفتت
بجسمها تنظر لى وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام … وقالت بميوعه .. أنت عاوز أيه
تانى …. مش كفايه اللى عملته أمبارح …
أمسكت يدها وأنا أقربها من زبى وأنا أقول .. أنا مش عاوز… ده هوه اللى عاوز …
أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله ….
قبضت سالى على زبى براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه ….وهى تعض شفتها
السفليه بأسنانها … قالت وهى تعتدل بجسمها جالسه … ممكن أاخد حمام بسرعه ياسمسم …
أفسحت لها .. قامت وهى تمشى وتشدنى من زبى معها … سرت ورائها مسحوبا من زبى
….وعينى متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهى تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف
… فأشتعلت النار فى جسمى …
تخلصت سالى من قميص النوم بسرعه … ونزعت عنى التى شيرت والشورت وعادت
تمسك زبى تخنقه بيدها … سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه …
حممتنى وحممتها بكفوفنا بالشاور … وزادت فى فرك زبى وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها
وتدليكهم….. مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعى غسيل وبعبصه …
نظرت فى عينى ونظرت فى عينها .. كانت عينها تلمع بكلام عاشقه… وجدت أخيرا من
يطفئ لهيبها ويروى ظمأها….. فتجرأت وتهورت وأستسلمت …..
نزلت سالي على ركبتيها … وأقتربت من زبى بفمها … قبلته .. وبلسانها مسحته مسحات
خفيفه … ودلكته داخل فمها … عضعضته بأسنانها وأنتهت بمصه بصوت مسموع … زززك
ززززك ززززك ويدها ترفع بيضاتى تفركها … ارتعش جسمى كله وأنا أتحامل فقد كنت
قاربت على أن أدفق لبنى فى فمها من شده هياجى …
شعرت سالى بما أنا فيه … وقفت وسحبتنى من يدى كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا
ومشينا ناحيه أوضتها … أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها … وبأصابعها فتحت شفرات
كسها وهى تنظر لى وعينها تلمع من الهياج والرغبه …
فهمت ….. أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداى الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت وجهى…. وبكل شفتاى لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه …
أرتفعت بجسمها العلوى جالسه وهى تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه .. يخرب عقلك …
يخرب عقلك …
أرتعشت بعنف وعادت ترتمى بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز……
وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتنى كأنها تبولت على وجهى … كان طعم ما نزل
من كسها لذيذ أو تهيأ لى كده … لحست ما ترميه من كسها بقوه بلسانى وشفتاى وأنا مستمتع
.. كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل …
وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد…
وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها … والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص
كسها من تحت لسانى وشفتاى …. وهى تتأووه أووووه أأأأأأسسس أأأأى أأأأحوووه
أأأأسسسس أأأأأه أأأأه …. حتى سكتت وخمد صوتها …. وكان أخر ما قالته … أرجوك
ياسمسم سيبنى شويه مش قادره …كفايه اللى بتعمله ده … قلبى حا يقف… أرجوووك
أرجوووووك أأأأأأرجوك …. مش قادره …….—–

ترفقت بها …. وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها … وهى مغمضه العين … صدرها الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه … وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه كالمحمومه ……
مرت خمس دقائق أو أكثر ….
فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لى وأبتسمت … ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادى
…. أمسكت زبى … قالت بصوت ضعيف …. هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت … ده أنا
كنت فاكراك لسه صغير …. أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دى وعندك بين فخاده
ماسوره بالشكل ده ….
بدأت الماسوره … أو اللى هوه زبى …. يتمدد أكثر فى يدها وينتفخ ويتصلب بقوه ….تأوهت
سالي .. أأأأه حلو … حلو قوى .. بيكبر ويتنفخ … يجنن أأأأأه أأأأه … قرب ياسمسم …
عاوزه أبوسه …
وقفت على ركبتى وأنا أمشى ببطئ.. أقتربت بزبى منها… تحاملت على كوعها وهى ترفع
جسمها …تأملت زبى عن قرب .. أقتربت بفمها من رأس زبى المنفوخه السخنه .. قبلتها
بسرعه عده مرات وهى تنظر لى ترى أثر ما تفعل … أعتقد أن تعبيرات وجهى أسعدتها ..
وربما أثارتها وهيجتها …. دست زبى فى شدقها … مصت .. مصت بقوه ..
أرتعشت وأنا أقول … أنت قلتى بوس مش مص .. حرام عليكى … مش مستحمل … أأأأأس
أأأأأأس أأأس.. كانت لا تسمع … تدلك زبى بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه …تدغدغ

رأسه بطريقه مذهله …
ركبت فوق رأسها بفخداى… وأنا أرمى بوجهى ناحيه كسها المبلول ودسست أنفى بين
شفراتها أتشممها .. شهقت وهى تترك زبى أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح… كسى بيحرقنى…
عاوزاك تلحس لى .. نفسى أحس بطعم اللحس ياسمسم …
بلسانى مسحت فوق شفراتها وبظرها النونوالبارز .. أرتعشت وهى تضم فخادها على رأسى
تعصرها … لم أهتم .. بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروف شفراتها بأسنانى … أهتزت سالي وهى تتقلص وتتمايل كأنها ترقص ..وربما لم تتمالك نفسها…. دفقت شهوتها فى فمى بقوه .. موجه بحر أندفعت فى فمى وأنفى منعتنى أن أتنفس .. وكدت أموت غريق شهوتها … رفعت رأسى أتنفس…. وعدت من جديد أمص وألحس
كسها كغطاس يعود للماء … وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن ….
أحسست بزبى يكاد ينفجر … وخفت أن أقذف فى فمها … وتبرد شهوتى وتضعف ..
قلت وجسمى يرتعش من الهياج … كفايه ياسوسو .. كفايه .. بعدين أجيب فى بقك … كفايه
مش عاوزه تتناكى ياقطه ….
كأنها كانت تنتظر متشوقه…. تركت زبى بسرعه وهى تعدل من وضع جسمها لجسمى …..
أقتربت منها ….قبضت على زبى تعصره براحه يدها بقوه وهى تقترب به من كسها ومسحت
رأس زبى على أشفار كسها بنعومه كفتاه بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها….دلكته عدة مرات من فوق لتحت بقوه .. كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبى لكسها من الخارج….
وهى تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمنى وتضعها فوق كتفى ….. تساندت أنا على ذراعى وملت بجسمى مقتربا من بطنها … فأنغرس زبى بقوه فى كسها …. شهقت وهى ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه
أأأأأأه …
نظرت الى وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت فى مياه مثلجه فى يوم بارد….
نمت بصدرى فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجى اللذيذ ….

وبدون أن أقصد … تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاى الناريه … التصق صدرى العارى
بصدرها العامركوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدرى
من قوه أنتصابها …
وأنا وسالى نرتعش من النشوه …. وسالى تنثنى وتتمددوتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح
أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره .. خلاااااص ….حاأجيب ياسامر ..حاأجيب
خلاص … أوووه أأأه وترمى ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه…
رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما ….
ولم أكن قد بدأت أنا بعد …. وأختى سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه … تتراقص تحتى من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدنى وملئنى نشوه ورضا بأننى أمتعتها …..
بقيت ساكنا أغرس زبى المسكين فى كسها ولا أتحرك كالصنم …
بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبى ينهار..حاولت أن أسحب زبى وأبدأ النيك ….
أحسست بكفى سالي تلتف تكبش فلقات طيازى تمنعنى من أن أسحب زبى من كسها وهى تتمايل تدلك زبى فى أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه … كالوشوشه … أأأأحبك
أأأأأه أأأأأحبك …. أموت فى زبك …. أأأأأه ….نيكنى … نيكنى جامد … أروى عطشى …
برد نارى…. أموت فيك … عاوزاك كده فوقى طول العمر وزبك جوايا … أأأأأسسس
أأأأأأس أأأأأس… أنتصب زبى بقوه من جديد و بدأت أتحرك للخلف أسحب زبى وللأمام
أدسه فيها… وهى تستعطف مره وترجونى مره
وتطلب أن أسرع مره
وتتعطف بأن أرحمها مره….
وهى تسمعنى من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره .
وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهرى وعقدتهم .. قيدت حركتى ومنعتنى من الحركه نهائيا …
بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركنى به هى يمين وشمال تدلك زبى فى كسها …..
وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبى وهى مازالت تمنعنى من أن أسحب زبى المغروس فيها
مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوى على الحركه …
ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه فى لحم طيزى…
أرتفعت بجسمى على ذراعى وسحبت زبى من كس سالي …….تنبهت …. شهقت …. أأأأه
أأأأسسسس …أرجوك سيبه شويه … أرجوووووك ……..
كان زبى يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلى فيه من ما أشعر به من هياج ….
بدأت أدس زبى وأسحبه برقه وبطئ … سمعت سالي تتأووه … بالجامد … بالجامد ياسمسم
…. ولكنها لم تتحمل قوه دفعى وسحبى لزبى فى كسها النارى… فكانت ترتعش وتعصر
كتفاى وذراعيا بأصابعها وهى تترجانى وتستعطفنى أن أترفق بها …. أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه
مش كده أأأأح أأأأأح …. بالراحه … كسى مش مستحمل أكثر … أأأأأوووه أأأأأأغغغغ
أأأأأأغغغغغ برررررررر بررررررر بررررررر أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من
الماء الدافى مع كل هزه منى لها ……كنت قد وصلت لمنتهايا …. فأهتز زبى بقوه فى كسها
وهو يدفع كتل اللبن السخن فى عمق جوفها …. تلاقت شهوتنا … فكنا نهتز معا بكل قوه
وعنف ونرتعش وسالى تتأووه أأأأأأأه أأأأأه أأأأأه برررررر برررر أأأأأووووه وأنا أتمايل

وأأسأسسسسس أسسسسسسس أأسسسسسس … ونمت بصدرى على صدرها … لفت
ذراعيها تحضنى … أقتربت بفمى من أذنها وقلت بصوت متهدج … حلو …. قالت بصوت
كالوشوشه … حلو …حلو قوى …. عرفت معاك حلاوه المتعه … أأأأأه .. بوسنى .. بوسنى
فى شفايفى … تلاقينا فى بوسه سخنه نار نار …. لفت ذراعيها حول رقبتى تضمنى اليها
بقوه تمرغ شفتاها فى شفتاى وهى ترتعش وتهزنى معها من النشوه …
أقترب موعد عوده صلاح .. قامت بسرعه وهى تقول … قوم ياشقى خد حمام … وأنا حا أجهز الغدا….
حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم .. رفضت بدلال وهى تقول … كفايه كده .. الوقت سرقنا .. وقالت بميوعه وهى تغلق باب الحمام .. أستنانى بالليل أوعى تنام الا لما أأجى …
فاهم ….
كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله … وعندما خرج

وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس .. أتعبنى ورفض أن يعود للقمقم من جديد …
جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء .. وأنا أنظر لسالى وهى تنظر لى وعيوننا تضحك …
تعمدت أن أمد ساقى أمسح فخاد سالي … أبتسمت وهى ترفع الروب لتعرى فخدها لى ….
رأت أحمرار وجهى وأنتفاخ وسخونه شفتاى … فعرفت ما صار اليه زبى … مدت هى
الاخرى ساقها … لتدسها بين فخداى … تدعك زبى بكعبها…
قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدرى ما يجرى حوله …. نزلت سالي
بسرعه تحت السفره وهى تشد بنطلون الترننج وتخرج زبى تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل
أن يعود زوجها …
مر الوقت بطيئا ..كنت متشوق وملهوف .. كعريس فى شهر العسل ..عريس فى ساعات
زواجه الاولى .. شهوه وهياج وشوق ولهفه ….
خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامى .. ناحيه غرفه سالي وصلاح … لعلى
أعرف لماذا تأخرت … كنت أخاف أن يكون أخذها النوم … أو نسيت .. ولكننى عندما
أقتربت من الغرفه ووضعت أذنى أتسمع … لقطت أذنى صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه
… وجلبه تحدث من السرير …
فعرفت أن صلاح ينيك سالي …
عدت الى غرفتى وأنا أسحب قدماى المتعبه من الضيق والغيره …ورميت بجسدى على
السرير بكل أحباط وحزن … رغم كل هذا كان زبى يغلى ممدود ومنتصب بشكل مؤلم ….
سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه .. كنت غير مصدق .. أهى سالي أم أن الشوق
يصور لى ..
فتحت سالي الباب وهى تنظر .. لمحتنى ممددا .. قالت بمياصه .. أدخل ؟ … قبل أن أجيب دخلت … كان شعرها يقطر ماء …. أقتربت وهى تقول .. أتأخرت عليك … أشرت براسى
.. نعم .. قالت .. أعمل أيه .. الزفت كان هايج … وصمتت فتره وأكملت … ركبنى بسرعه

أبن الكلب من غير ما يدينى فرصه أستعد … وجابهم فى ثوانى … ونام .. أنا مش عارفه

كنت حا استحمل العيشه معاه أزاى .. لولا أنت …
تأملتها بسرعه .. كانت تلبس روب كحلى حرير قصير … والواضح أنها كانت تلبسه على

اللحم … قلت …. أنت مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه فى السرير

معاه .. أبتسمت وهى تمسك فوق زبى المشدود وهى تقول … لا .. أنت مش عارف صلاح

.. ده بعد ما ينيك .. يتهد وينام زى الثور الهزيل لغايه الصبح … قتيييييييل … قالت كلمتها

الاخيره وهى تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها … كان جسمها العريان

مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه…. مثير.. رائع … وقفت أمامى وهى تهتز بدلال وميوعه

…. قالت … تقدر ..
ولا تعبان ؟….
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الجزء الرابع
وقفت على ركبتاى على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدى أسحب البنطلون

فخلعته .. ووقفت عريان أنا ألاخر … زبى ممدود أمامى … شهقت سالي وهى تقترب زحفا

على طيزها على السرير وأمسكت زبى تدلكه براحه يدها وهى تتأمله كأنها تراه لاول مره

… نظرت لى ثوانى … كانت عينها فتاكه وهى تنظر لى من أسفل بهيام وشهوه … وأقتربت

تشم زبى برقه ونعومه .. كأنها تتشمم زهره … وأنا أموت من الهياج وجسمى يرتعش من

الغليان .. دست زبى فى حلقها …. وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبى ويهدهده ….
كنت على وشك أن أقذف لبنى من شده هياجى مما تفعل سالي فى زبى …
دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبى من بين فكيها … وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف ..

كفايه أرجوكى .. نامى أنت ألحس لك …
أستلقت على ظهرها وهى تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها ….
أقتربت أتشمم كسها أنا الاخر … كان معطر يلمع .. قالت … لا تخاف .. غسلته كويس ….

نظيف… أخرجت لسانى أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعى أقترب من بظرها

المبتور اللامع … ولحسته … أرتعشت وهى ترتمى على ظهرها على السرير وتضع يدها

على فمها تكتم صرختها …أأأأأو أأأأأو تجنن .. تجنن … تهووووووووس… وقذفت شهوتها

على لسانى وشفتاى وهى ترتعش ….وتصلبت ساقاها تهتز بقوه …..
لحست ماء شهوتها كله .. أرتويت .. زاد هياجها وجنونها … وحاولت أن تبتعد عن لسانى


انقلبت بجسمها لتنام على وجهها …. وهى تتأووه وتدس فمها فى مرتبه السرير تمنع صوتها

من أن يعلو … كان ظهرها العارى البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد

شهوتى وهياجى…
حسست بيدى فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه .. هززتها .. فترجرجت كقطعه

جيلى…. فتحت فلقتيها بكفاى … كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه…. أقتربت منه

ودسست أنفى أمسحه …ولسانى يدخل فيه يلحسه …. شهقت .. دسست أصبعين فيه …

أرتفعت بجسمها العلوى تعوى … اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت

بقوه ..
رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه .
أرتفعت بجسمى وزحفت بصدرى على ساقيها وطيازها وركبت بصدرى على ظهرها

العارى المثير … لامس زبى بين فلقتيها وأندس بينهم … وبدون قصد منى ….
أنغرس زبى فى كسها بسهوله ونعومه …فوجئت ….. شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه

…. ومالت برأسها تنظر لى وشفتاها الشهيه ترتعش …. أقتربت أنا بشفتاى أقبلها ..
قبضت سالى بشفتاها على شفتاى تمصهم بشبق ورغبه ومتعه ..
دسست لسانى فى فمها …
أغلقت سالى شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه …. تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفى

السفلى وبدأت أسحب زبى وأدسه فى كسها النارى الحارق … وشفتانا تفتك ببعضها …
وسالى ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه و ترمى شهوتها مره بعد مره .. وأنا مازلت أفتك

بعمق كسها بزبى الصخرى …
شعرت بقرب قذفى … سحبت زبى بسرعه وأنا أمنع نفسى بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف

وأقذف بسرعه ..
أرتميت على ظهرى على السرير أسترد أنفاسى المرهقه .. وأهدا من غليانى …
مرت لحظه من الهدوء… لا أدرى وقتها …. ولكننى شعرت بيد سالي وهى تقترب من زبى

المحتقن وتمسحه براحه يدها وهى تحاول النهوض …
ركبت فوقى وهى تزحف فوقى كجندى فى الحرب … وبصعوبه جلست على بطنى وهى

تمسك زبى تقربه من كسها .. دلكته مرتين قبل أن تلبسه … أختفى كله فى جوفها فى جزء

من الثانيه … كبشت صدرى العارى بأصابعها .. وهى تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبى

منها .. وهى ترتعش وترتعش .. كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء….وبزازها الكبيره

الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير ….
بللت بطنى وأفخادى بماء شهوتها الغزيزه وهى تصبها فوقى صبا ….. ترنحت كالسكرانه …
ونامت فوق صدرى تستريح برأسها على كتفى .. وبدأت تمرغ فخادها فوق بطنى لتمسح

زبى فى أعماق أعماق كسها .. مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف .. وتلفه

دواير.. دواير….
ضعفت مقاومتى فى محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر … ولكن لم أستطع أكثر من كده ….

قلت بصعوبه .. سوسو … مش قادر .. خلاص .. حا أجيب …
قالت بميوعه المستمتعه ..
يلا جيب .. وأنا حا أجيب معاك ..
كانت ترتعش وأنا أرتعش .. كانت تعصرنى فى صدرها النافر المنتصب … وأنا مستسلم

خائر القوى … أدفق لبنى .. دفقات … دفقات .. وهى تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن

تلامس عمق كسها الحارق

أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه ..
كنت كالمنتشى بخمر معتقه فتكورت ونمت …

قامت سالي وهى تستند على الحائط والسرير .. نظرت اليها … أبتسمت وهى تقول .. أنا

ماشيه عاوز حاجه .. أرسلت لها قبله فى الهواء .. بادلتنى بقبله هى ايضا فى الهواء …
( 8)
نمت بعمق … تنبهت على رنين الموبايل .. كنت كمن يحلم … أستمر الرنين ….. تأكدت أن

الرنين حقيقه …
ــ الو … أيوه
ــــ صباح الخير ياروحى
كانت سالي … صباح الورد والفل والياسمين ..
أنتى بتتكلمى منين .
ـ من الشغل
ـ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه
ـ عيب ياشقى .. أنا كنت بأطمئن على حبيبى ..
ـ بتطمنى عليا أنا
ـ أنا با أقول حبيبى … أنت روحى
ـ أه .. حبيبك بخير .. مشتاق لك
ـ مشتاق مين ياعم .. وهى بتوشوشنى .. أنا أمبارح أنتقمت منه .. كان صعبان على قوى ..

كنت خايفه ينكسر من عمايلى فيه ..
قلت .. ينكسر مين ياشاطره .. طب لوتعرفى هوه عامل أيه دلوقتى
قالت بدهشه … عامل أيه … قول..
قلت … من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته …
ـ لا أنت بتكدب على
ـ وحياتك عندى …
ـ يعنى لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زى أمبارح
قلت .. صدقينى .. يمكن أكثر …
سكتت شويه وبعدين قالت .. بتتكلم جد
وحياتك بأتكلم جد .. شادد زى الحديد
ـ تصدق أنا مش ادره اتحمل بدي انتاك كمان

ظهرت المقالة سامر و اخته سالي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14598 0 14598
أول تجربة تبادل زوجات | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14606 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14606#respond Wed, 08 Feb 2023 17:15:14 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14606 لي فترة طويلة أفكر في في أمور جنسية غير تقليدية من شعوري بالملل من الجنس الزوجي التقليدي فلم أعد اجد فيه متعة ومع تواجدي الدائم…

ظهرت المقالة أول تجربة تبادل زوجات أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

لي فترة طويلة أفكر في في أمور جنسية غير تقليدية من شعوري بالملل من الجنس الزوجي التقليدي فلم أعد اجد فيه متعة ومع تواجدي الدائم في المواقع والمنتديات الجنسية أثارتني بشدة فكرة تبادل الزوجات وتخيلتها كثيرا ومارست العادة السرية وانا أتخيلها حتى خاطرت مرة وانا في قمة إثارتي مع زوجتي وأثناء تخيلي التبادل وانا امارس معها الجنس بقوة بعد ان أثارني الخيال قلت لها وانا أدخل قضيبي في كسها بقوة أتمنى أن امارس تبادل الزوجات وأراكي في أحضان رجل آخر وانا امارس الجنس مع امراة أخرى وسط رائحة الخمر ودخان الحشيش وفي مكان جديد ووجدتها تثار بقوة من الخيال وكسها يسيل منه سائل شهوتها بشكل متزايد فأكملت تفتحي ساقيكي ويدخل الرجل الآخر بقضيبه في كسك مباشرة وينيكك بعنف وهي من شدة إثارتها قذفت بدون أي كلمة لكن واضح بالطبع أن الكلام أثارها وقذفت معها وكانت ليلة ممتعة وبعد أن هدأنا قلت لها وأنا أحتضنها في سلام وهدوء ما رأيك فيما قلته اليوم، فنغزتني بيدها وهي تبدو خجلانة فقلت لها أتحدث بجدية الفكرة أثارتك وأثارتني بجنون، فقالت لي وهي تبدو مهتمة هي فكرة مثيرة لكن هل يمكن تنفيذها بالفعل، فقلت لها ولما لا سنحاول، فقالت لي إذا انكشف الأمر ستكون كارثة فقلت لها لا تقلقي سنختار شركائنا بعناية دعيني أدرس الأمر.

في الأيام التالية كنت مثار بقوة لأن الفكرة أصبحت مطروحة فعليا وكنت امارس مع زوجتي الجنس بشكل شبه يومي ونتخيل سوياً الممارسة مع زوجين آخرين وبدأت هي في التفاعل معي بالكلام وقررت أن انفذ الأمر في أقرب وقت ولم أكن اتخيل أن أقرب وقت هو بعد 3 أيام فقط فقد تعرفت على زوج على أحد المواقع الجنسية يريد التبادل ومن مدينة قريبة ومثار بقوة على الأمر ووجدته شخص من مستوى اجتماعي جيد مثلنا وهي أول ممارسة له مثلي لكن قررنا سويا أن نمارس فوراً ولا نتردد وأعطيته ثقتي واتفقنا على يوم الخميس القادم على أن نتقابل في منزله.

هو أعطاني رقم هاتفه وحسابه على الفيس بوك ووجدته شخص جيد ولن يحدث مشاكل وبالفعل اتفقنا أن نعرض الأمر على زوجاتنا كأمر واقع ولا ندع هناك أي مجال للتردد وبالفعل عرضت الأمر على زوجتي وهي خافت في البداية لكن ابتسمت وقالت لي هل تتحدث بجدية، فقلت لها لو تراجعنا لن نستمتع بالفكرة أبداً وسنعود للملل مرة أخرى ووافقت وكلمت صديقي الجديد وقال لي أن ما حدث معي حدث معه.

مرت الساعات بطيئة جداً حتى جاء اليوم الموعود واتصلت بصديقي وقال لي سننتظركم في تمام التاسعة مساءاً، ذهبت لمنزله وصعدنا للأعلى وفتح لنا الزوج وادخلنا للمنزل ونظرته لزوجتي أثارتني بشدة ثم جلسنا ووجد زوجتي وهو يبتسمان لبعضهما وينظران كلاً منهما للآخر وهما يفكران فيما سيفعلانه بعد قليل والأمر أثارني بقوة وجاءت زوجته وكانت جميلة وسكسي جداً بعباية سوداء ضيقة وشعر منسدل رغم أنه قال انها محجبة، وسلمت علي باليد اولا وهي تبتسم ثم سلمت على زوجتي وزوجتي تبتسم في خجل ثم حدثت المفاجأة بأن من بادر بالتفاعل هو زوجتي فقد قالت وهي تضحك هل جئنا لنجلس هكذا وكان الزوج الآخر هو من قام بالفعل هذه المرة فوقف وسحب زوجتي من يدها ودخل بها غرفة أخرى وأغلق الباب وانا شعرت بإثارة مجنونة، قلت للزوجة الأخرى هل سنجلس هكذا فقالت في خجل ماذا ترى أنت وضحكت، صراحة ضحكتها هزت كياني، أنا مثار لأنني متخيل ما يحدث بالداخل بين الرجل وزوجتي ومثار بقوة على هذه المرأة الجميلة الخجولة،

اقتربت منها واوقفتها برفق ثم اقتربت من شفايفها وقبلتها وكانت انطباعتها كالفتاه العذراء التي يقبلها خطيبها للمرة الأولى، ثم وضعت يدي على خصرها برفق وقبلتها قبلة طويلة التهمت فيها شفايفها الحلوة ثم بدأت في النزول بيدي لأمسك أردافها وأعتصرها ووجدتها تلين في يدي وتحتضن عنقي أكثر وتبدأ في اللعب بلسانها لكن صراحة غلبني الفضول لمشاهدة ما يحدث بالغرفة الأخرى فقلت لها اريد مشاهدة ما يفعلونه بالداخل فاماءت برأسها وهي تبتسم ثم دخلنا سويا وقبل الدخول دققت السمع فسمعت آهات زوجتي بالداخل واضحة فانتصب قضيبي بقوة ففتحت الباب برفق وقلبي يخفق بقوة لكن ما شاهدته جعل قلبي ينتفض ففي وجهي مباشرة منظر خلفي لنيك زوجتي بعنف، هي تفتح ساقيها وتحتضن الرجل وهو يحفر في كسها بقضيبه بقوة وصوت ارتطام خصيتيه بكس وخرق زوجتي عالي جداً وهي تتأوه وتطلق آهات عالية وهو ينيكها بقوة بشكل مستمر ويحتضنها ويمسك في صدرها ويقبل شفتيها متجاهلين وجودنا تماما ونظرت لرفيقتي ووجدتها متعجبة من المنظر وتنظر بتمعن فسحبتها من يدها وأدخلتني غرفة أطفالها ثم خلعت عنها ملابسها سريعاً وخلعت ملابسي واحتضنتها عارية وهذه المرة كانت مثارة أكثر وانا اقبلها وامسك أردافها العارية هذه المرة، ثم نامت على السرير واقتربت منها وفتحت لي ساقيها وانهلت على كسها بالقبلات واللحس وهي تصدر أصوات مثيرة ثم حككت قضيبي في كسها وأدخلته من إثارتي بقوة لنهايته ثم أخرجته وادخلته بقوة أكبر وهي تمسك في مرفقي المستند على السرير وانا انهال على كسها بالطعنات من قضيبي المنتصب بقوة وصلابة ثم نمت فوقها واحتضنتها بنفس الوضعية التي تمارس فيها زوجتي الجنس الآن ونكتها بنفس الطريقة بقوة حتى شعرت باقتراب القذف فقذفت على بطنها وكسها ونمت بجوارها فوجدت زوجتي ورفيقها عاريان أمامنا فاختبأت فيا الزوجة الخجولة وضحكنا كلنا من تصرفها الطفولي الخجول ثم جلسنا عرايا بغرفة الإستقبال نشرب الخمر.

ظهرت المقالة أول تجربة تبادل زوجات أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14606 0 14606
اعترافات ناديا مع اخوها | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14600 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14600#respond Mon, 30 Jan 2023 21:56:09 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14600 انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين…

ظهرت المقالة اعترافات ناديا مع اخوها أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره
تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة
تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا

انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما
واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم
في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا
ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية
جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي
فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز اتكلم معاكي شوية يا نادو قلتله خير يا عصام

قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري
وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساحتاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي
ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر

ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد
وكانني جرحت في كرامتي من هذه الكلمة فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال عصام هوا انتي بتعرفي ترقصي قلتله طبعا قال بس مش زي دوول قلتله و**** احسن قالي وريني طيب

وكان هذه الكلمات كانت كاذن لي بان اقوم واتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا احسست اني راغبة في الحياة والسعادة بشكل حقيقي ونسيت انني اماام شقيقي واخذت ارقص بفرط شديد وكاني امام زوجي
وكلما انظر الي عصام اجد السعادة في عينيه لما وصل اليه حالي وبينما انا ارقص اذ ملت علي عصام واخذته من يديه ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنانستريح
وهنا قال عصام كلمة غريبة
قال انا مش عارف جوزك طلقك ازاي انا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل اسيبها قلتله ليه بس قال جمل وحلاوة وجسم زي المانيكان بجد انتي حلوة فعلا
هذه الكلمات غيرت مشاعري حسيت اني بسمعها لاول مرة وثارت مشاعري جدا واغمضت عينان وانا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من امتاع لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف اقوم علي اثره سعيدة جدا لاو اصل الحياة وبينما انا اتجول بخاطري بين هذه الافكار اذ بيد عصام تربت علي فخذي وتقول لي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يعصام
هكذا قلت له

قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كتيييييير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني اكثر وطبع علي خدي قبلة اشعلت نيران جسدي التي كانت تتلكاء ووجدت نفسي ابادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري اتذكر ما حدث وتخيلت عصام وهوا يرقص معي وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتي ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما انا افكر اذ بعصام يدخل ويقول انا مش جايلي نوم وعندما دخل عليا كان فخذاي عاريين تقريبا فانزلت قميصي قليلا وقلتله ولا انا قالي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلتله مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل جلس عصام علي طرف السرير يتكلم معي وبدات انا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون عصام نظرة طالما رائيتها في عين زوجي حينما يريد جسدي تحت جسده وتاكدت عندما نزلت ببصري الي قضيبه لاجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان عصام شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي وهنا قمت ووقفت وهوا يكلمني وكاني اخرج شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حضن عصام الذي كان وكانه كان ينتظر فتصنع كانه يسندني وامسك بزازي بقوه واعتصرهم وهنا علي صوت جسدي وقال اريد الجنس الا ن ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك عصام بزازي تصنع انا اني تالمت من الوقعة

ورفعني عصام من الارض علي السرير وقلتله رجلي بتوجعني يا عصام فكشف عن قدمي ليري موضع الالم واشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وانا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي يديه وبداء يدلك قدمي وهنا بداء كسي يبكي بافرازاته وبدات تعلو يد عصام رويدا رويدا حتي وصلت الي فخذي وهنا شعرت بشيء غريب فامسكت بيد عصام وانزلتها وقلتله الوجع تحت مش فوق تحرج عصام قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الي سببتهوله قلتله معلشي وطبعت قبله علي خده وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير هنا اقترب مني عصام وقال مش ممكن ازعل منك يا حبيبتي وطبع قبله علي خدي اجبرتني علي اغماض عيناي وتلتها قبله اخري فاخري حتي احسست بفم عصام يدور عل يوجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي مشاعري تماما واستسلمت لقبلاته التي بدات تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وانا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد عصام التي كانت تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدات قبلاته تتحول الي رقبتي واذني وانا اصرخ ب صوت ضعيف عصام سيبني انا اختك وهوا يقول بحبك وانا اقول له لأ ويقول لي بحبك حتي اصبحت في دنيا اخري ليس فيها الا انا وعصام والجنس وهنا هجم عصام علي جسدي بجسده واصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيه يحتك ببطني وبدا عصام في اخراج بزازي من الملابس وامسك بهم ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهم وبدات تخرج مني اهات لم اسمعها منذ زمن وكان عصام متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والاخر في يديه ويفرك حلمته باصبعه علا صوتي قليلا وانا اقول له كفاية كده يا عصام مش هقدر بينما هوا يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا اراديا الي كسي تفركه ابعد عصام يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده هو علت اهاتي اكثر قام عني عصام وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبداي في خلع ملابسي حتي اصبحت كما ولدتني امامه ا ثارني هذا الوضع جدا بداء عصام يحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزبه يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكانه يطلب مني ان اخرج زبه من مكمنه وفعلا لبيت النداء وامسكت بزبه المنتصب من فوق الشورت يبدو انني ساواجه زب لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت عصام بيدي ويالروعة ما رايت

زب ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم اتردد لحظة واحدة في اخذه في فمي ورضاعته
لقد فقدت طعم الزب من زمن ولن اترك تلك الفرصة
ولكن كان لزب عصام طعم اخر غير زب زوجي ظللت ارضع زب عصام لفترة وجيزة ويداه تفرك بزازي بشدة حتي سحب عصام زبه من فمي وانا متضررة من ذلك جلس عصام في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل براسه يتشمم كسي احسست بانفاسه تلفح كسي فخارت قواي تماما وبداء طرف لسانه يستكشف كسي احسست بلذة غريبة فهذه اول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع امسكت براس عصام وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدببب في كسي فصرخت من اللذة وانا اقول كماااااااان كماااااااان اااااااه يا عصاااااام نيكني بلسانك يا عصام وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي اتتني رعشتي الاول فصرخت بشدة وانا انتفض علي السرير كطير ذبيح احسست بمائي يغرق السرير تركني عصام حتي هدات قليلا وقم بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع اصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له عصام ارجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلتله مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام عصام فرفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزبه وكسي يبكي وانا اصرخ واقوله حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زبه في كسي فادخل عصام راس زبه بهدوء واخرجه مرة اخري فدسست اظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الاسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت اتوسل اليه واستعطفه واقول له ابوس رجلك دخله فقال لي قولي الاول انك بتحبيني فبكيت وقلتله لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدات اقول له انا بحبك اوي يا عصام وهخليك تنيكني كل يوم انا هبقي علقتك يا عصومة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زبه في كسي بهدوء فخرجت مني اهه لذيذة اثارت عصام جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا عصام بس نيكني اكتر وبدات اتاهو بقوة اه اه ااااااه زبك حلو اويي نيكني قطع كسي يا سمسم اه
انا محتاجالك اه

بداء يصيب الجنون عصام في نيكي فبداء يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل
وانا اهتز معها ولا تخرج مني سوي اهات تعبر عن ما بي ظل عصام ينيكني مدة ربع ساعة انزلت خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي وفجاءة هداء عصام فوقي ونزل علي صدري يقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي فقال لي ممكن تمصيه
نظرت اليه فوجدته يلمع ويبرق فقلت له بس كده انتا تامر وبدات اضعه في فمي وكان لعسلي عليه طعم اخر فتلذذت به جدا حتي اخرجه مرة اخري
وقالي لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلتله مش بحب في طيزي فضحك عصام وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام عصم فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزبه وتحاول ادخاله في كسي
هنا فهمت ما يطلبه فاخذت اساعده حتي دخل فعلا وهنا وجدت طعم اخر للنيك فاخذت اتاوه بشدة وواحسست بثقل في جسد عصام ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله اللي انتا عايزه فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي احسست كاني ارض تعطشت للماء فوجدته فجاءه ظل عصام جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزبه في كسي استغربت لم يصغر زبه ولم يخرج مني كعادة الرجال سالته عصام فاجاب نعم يا عيون عصام قلتله انتا لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلتله اصل زبك لسه فيا قال ايوة قلتله ازاي قال انا كده مش بينام من اول مرة رقص قلبي طربا لهذا لخبر قلتله طب انا عايزة اقوم ادخل الحمام ونزل عصام من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وانظفه فوجدته وكانه نفق غسلت نفسي جيدا و عدت لعصام فوجدته نائم علي ظهره وزبه متدلي بين فخذيه في منظر مثير القيت بجسدي بجانبه احس بي فاخذني في حضنه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة اوي كده يا لولا قلتله االبركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلتله جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وانا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زبه اللذي بداء ينتصب من جديد قال لي عصام مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ووضعته في فمي وكسي في فم عصام يتعامل معه بلسانه خرجت مني اهات اخري وضع عصام اصبعه في فتحة طيزي ولسانه في كسي احسست احساس غريب في طيزي ولكني واصلت رضاعتي لزب عصام حتي زاد الاحساس في كسي بالنار قلتله عصام قال نعم يا قلبي

قلتله يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلتله مش قادرة وفعلا اخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ اديني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني ي طيزي ولكني ام احذره هذه المرةدلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلتله يلا يا سمسم بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني عصام وزبه يدخل في كسي حتي وصل اخره هنا بدات اتراقص و زبه بداخلي حتي امسكني من اردافي وبداء يدخله ويخرجه وانا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمو د فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لاعلي ولايزال عصام يطعن كسي بزبه وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لاصابعه دور اخر في طيزي وقد انساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعاشاتي تنبهت لما يحدث بها وجدت عصام قد ادخل ثلاثة اصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج عصام اصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في اذني مبسوطة مبسوطة قلتله اوي قالي ولسه قلتله ايه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
قلتله اوكي قام عصام واحضر علبة كريم محتفظ بها في درج مكتبه وفتحها ووضع منها علي اصابعه وادخل اصابعه في طيزي هنا احسست ان الدور القادم علي طيزي في المتعه خفت في البداية ولكن شجعني ما احسست به من متعه من اصابع عصام فقررت خوض التجربه تركت طيزي لعصام اللذي طلب مني ان اضع صدري علي الارض وطيزي في الهواء وبدء يدير اصابعه في طيزي وانا اتاوه من اللذة والالم واحسست براس زب عصام تقترب من طيزي وفتحتها خفت كتمت انفسي ولكن عصام طمانني واخذ يداعب بظري باصابعه حتي انسي طيزي ولكن هيهات فقد امسكت نار الشهوة في طيزي
دخل راس زب عصام في طيزي وطيزي تهتز من الالم وسمسم يلعب باصابعه في كسي ورويدا رويدا بداء يزيد من المقدار اللذي في طيزي حتي دخل كله وهنا امسك باردافي جيدا وبداء يسحب زبه ويدخله وكل مرة يزيد سرعته حتي تعودت طيزي علي زبه وبدات اجاريه وادفع بطيزي نحوه تلذذت جدا بما يحدث حتي اني لعبت في كسي باصابعي واهاتي تلاحق بعضها
ومرة اخري رمي عصام بجسده فوقي وقال لي هنزل قلتله يا ريت بقي علشان انا تعبت فقال فين قلتله اللي يريحك قال في طيزك قلتله طيب يا حبيبي وفعلا حضنني جامد واحسست بس يول اكثر من اول مرة في طيزي تخترقه وتسيل علي كسي ورمي عصام بنفسه بجانبي ورحت انا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت عصام وهوا يوقظني ونظرت في الساعة اذ بها 12ضهراونظر اليه والي نفس فكنا عراة تماما قمت الي الحمام لاغتسل فاذا بعصام تحت الدش فادرت ظهري راجعه نده عليا وقال تعالي قلتله نعن يا عصام قال تعالي نستحم سوا قلتله لأ كفاية اللي حصل امبارح قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وانا امانعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بملابس وخلعها وانا اقوله كفاية بقي يا عصام مش هقدر وبينما انا ابعده ا ذ بيدي تلمس زبه فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابداء في مهمتي وبعد قليل رفعني عصام لاواجه وجهه ب وجهي وبداء يقبلني ويفرك بزازي وادار ظهري قلت له بلاش يا عصام مش قادرة
اسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وانا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الارض لم يطل عصام لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي يعلو حتي انزلنا سويا وهنا اخذت حياتي مجري اخر اصبح فيه عصام شقيقي وعشيقي

ظهرت المقالة اعترافات ناديا مع اخوها أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14600 0 14600
أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع الجارة الشرموطة | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14510 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14510#respond Fri, 27 Jan 2023 14:03:21 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14510 قبل ان اسرد عليكم قصتي كيف اكتشفت ان أمي المحرومة تمارس سكس السحاق اؤكد لكم ان القصة حقيقية و انا كنت شاهد على كل تفاصيلها…

ظهرت المقالة أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع الجارة الشرموطة أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

قبل ان اسرد عليكم قصتي كيف اكتشفت ان أمي المحرومة تمارس سكس السحاق اؤكد لكم ان القصة حقيقية و انا كنت شاهد على كل تفاصيلها في بيتنا في ذلك اليوم لما دخلت البيت عائدا من المدرسة و رايت أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع جارتنا الشرموطة .

في البداية اصف لكم امي دون مبالغة فهي ليست جميلة كثيرا في وجهها و انفها كبير نوعا ما و شعرها خشن جدا و هي سمراء لكن جسمها نار و مثير فطيزها كبيرة و حين تمشي تتحرك الطيز و كانها كرة متدحرجة اما بزازها فهي كبيرة جدا و لا تلبس امي ابدا الستيان و دائما حلماتها تكون بارزة و في تلك الفترة كانت ترضع اخي الصغير لذلك كانت حلماتها في كل وقت منتصبة اما جارتنا الشرموطة فهي اكبر من امي قليلا و عمرها حوالي اربعين سنة لكنها اجمل من امي الوجه و تقريبا في نفس جسد امي . في ذلك اليوم كنت عائدا من المدرسة و كان من عادتنا ان نخرج على الساعة الثانية عشر لكن استاذة الانجليزية غابت في ذلك اليوم و خرجنا على الساعة العاشرة و كان غيابها سببا مباشرا لاكتشافي ان امي ليزبيان هي و جارتنا و اتجهت الى البيت و كانت عادتي حين اصل البيت ان اصعد من الشباك مباشرة فوق السور فاجد نفسي في شرفة البيت

لم اصدق ما رايت حين وصلت الى نافذة الغرفة فقد كانت أمي المحرومة تمارس سكس السحاق عارية تماما و لاول مرة ارى جسمها الفائض بالانوثة و السحر و هي تحتضن جارتنا و تقبلها بكل حرارة بينما كانت جارتنا بالستيان و الكيلوت و لم تكمل التعري بعد . اخبات جيدا و قد اعجبني المنظر الساخن و انا اكتشف ان امي ليزبيان محترفة و قد ظلت امي تقبل جارتنا و تتحسسها ثم راحت تخلع عنها الستيان و الكيلوت و حين ظهرت بزاز جارتنا كدت اغمى علي من شدة الشهوة و النشوة فقد كانت بزازها بيضاء و كبيرة و جميلة جدا و حلماتها وردية اما امي فقد كانت بزازها بلون الشوكولاته سمراء و حلماتها بنية و راحت امي تحك صدرها على صدر جارتنا و الحلمات تتقاطع و كل البزاز كانت كبيرة جدا بحجم البطيخ . في تلك اللحظة حاولت اخراج زبي لكن الشرفات الخاصة بالبيوت الاخرى كانت تقابلني لكني بقيت العب بزبي و انا ارى أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع الجارة الشرموطة و انا ملتهب جدا و منبهر بجسم امي و جسم جارتنا و عرفت يومها لماذا الرجال يتمحون على النساء و يفعلون اي شيئ لارضاء ازبارهم . بعدما حكت امي بزازها على بزاز الجارة عادت لتقبلها و تمص شفتيها بكل محنة و كل واحدة تتحسس ظهر الاخرى و احيانا تضحكان

ثم استلقت الجارة و فتحت رجليها و بدات امي تلحس لها الكس الذي كان محلوقا و منتوفا و طلبت الجارة من امي ان تاخذ وضعية 69 كي يتبادلا اللحس و صارت كل واحدة تلحس كس الاخرى بكل محنة و قساوة جنسية و بدات اسمع الاهات تسخن اكثر و انا اكاد اقذف داخل بنطلوني . بعد ذلك لبست امي كيلوت فيه زب مطاطي و ركبت فوق الجارة بطريقة توحي و كانها رجل و كانت امي تحب لعب دور الرجل و بدات تدخل ذلك الزب البلاستيكي في كس جارتنا و هذه الاخيرة تصرخ من الشهوة بكل قوة و اهاتها عالية جدا و كانت امي تهزها بكل قوة و كان الزب الذي في كيلوتها حقيقي حيث كان حجمه كبير و طويل و بشكل زب منتصب . بعد ذلك غيرت امي الوضعية و صار الاثنان واقفان و امي تنيكها بوضعية البقرة حيث كانت الجارة منحنية و امي واقفة خلفها تنيكها بالزب البلاستيكي الى ان اوصلتها الى الرعشة الجنسية بعدما صارت جارتنا شبه فاقدة للوعي و هي تتاوه بكل قوة و هنا لم استطع كبح المني من الخروج من زبي و قذفت داخل بنطلوني من شدة الشهوة و انا ارى امي سحاقية و تنيك الجارة بزب بلاستيكي و توصلها الى الرعشة الجنسية بتلك الطريقة الساخنة

و بمجرد ان وصلت الجارة الى رعشتها حتى خلعت الزب من كيلوت امي و امسكت به و جلست امي التي كانت عارية تماما و فتحت رجليها و هنا صارت الجارة الشرموطة تداعب شفرتي كس امي ثم ادخلت الزب البلاستيكي كاملا في كس امي حتى صارت امي تصرخ و هي مستمتعة . و ظلت الجارة تداعب كس امي حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية بذلك الزب المطاطي و قد كنت انا شبعت من جسميهما و شهوتي انطفات قبل شهوة امي لكني من يومها اكتشفت ان امي تمارس السحاق و لم اخبر اي احد بالامر و كانت المرة الوحيدة التي شاهدت فيها امي و الجارة يتنايكان

ظهرت المقالة أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع الجارة الشرموطة أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14510 0 14510
متعة جنس المحارم مع حمايا | msk-domofon.ru //msk-domofon.ru/javfree/?p=14604 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14604#respond Sun, 25 Dec 2022 23:14:09 +0000 //msk-domofon.ru/javfree/?p=14604 أنا أسمى عزه عندى 22سنه ..وأسم الدلع وزه .. عرفت أن أمى سمتنى وزه علشان جسمى مربرب زى الوز وبأمشى بدلع بأهز جسمى الفاير زى…

ظهرت المقالة متعة جنس المحارم مع حمايا أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

أنا أسمى عزه عندى 22سنه ..وأسم الدلع وزه .. عرفت أن أمى سمتنى وزه علشان جسمى مربرب زى الوز وبأمشى بدلع بأهز جسمى الفاير زى الوزه النتايه وهى بتترقص قدام دكر الوز… وجوزى أسمه كمال أكبر منى بسنه واحده .. وهو وحيد لوالديه .. والدته اللى هى حماتى ماتت وأنا مخطوبه لكمال .. يعنى ييجى من 3 سنين… ووالده ألاسطى صبرى بيشتغل سواق على عربيه نقل كبيره فى شركه نقل بضايع .. جوزونى أهلى كمال علشان جاهز وغنى.ومش راح يكلفهم حاجه حايأخدنى بالهدوم اللى عليا وهو عليه كل حاجه الشقه وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزه… يعنى أهلى مش راح يغرموا ولا مليم .. وأختارتنى والده كمال علشان أنا فقيره ماليش طلبات وممكن أعيش معاهم فى نفس الشقه من غير ما أعترض او أسبب أى مشاكل .. يعنى بالبلدى كده منكسره … أنا لما شوفت كمال كنت عاوزه أرفض .. لكن أمى قالت لى .. ترفضيه أزاى ياهبله .. حد يرفض عريس بالشكل ده وحيد أمه وأبوه حايورث عنهم حاجات كثير .. وكمان فين العريس اللى حا يرضى يتجوزك من غير مايكلفنا حاجه .. ولا أنت ناسيه أننا مش لاقين … ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش ..وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعد ما تتجوزى … وسبب رفضى أن كمال كان جسمه ضعيف جدا ودايما عيان .. زى أمه .. الظاهر انه ورث منها كمان مرضها … رغم أن باباه الاسطى صبرى .. طول… بعرض وصحته جامده قوى رغم أن سنه فى حدود الخمسين .. ..المهم علشان ماأطولش عليكم … بعد سنتين من الجواز مافيش حمل … ماما أخدتنى لآكثر من دكتور .. كلهم قالوا السبب مش من عندى وطلبوا يشوفوا جوزى .. وكان كمال بيرفض ييجى معايا … ولكن بألحاح منى وشويه من الاسطى صبرى حمايا.. وافق كمال … وروحنا للدكتور .. وبعد الكشف والتحاليل.. كتب الدكتور شويه أدويه لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمده 15يوم يعنى مايقربش منى خالص ولا أى أثاره جنسيه … علشان زى ما فهمت أن حيواناته المنويه ضعيفه خالص وقليله عن العدد المطلوب بكثيييييييير … ده اللى فهمته .. معلش أصلى مش متعلمه قوى .. أنا ساقطه أعداديه … وكمال معاه دبلوم…

المهم من يومها و كمال بينام فى أوضه الصالون .. بعيد عنى طول الاسبوع اللى فات كله … ورغم أنه كان مش بينكنى الا مرات قليله فى الشهر .. لآنه دايما عيان .. لكن زى مابتقول ماما ضل راجل ولا ضل حيطه …بس بينى وبينكم كنت دايما أبص على الاسطى صبرى وأأقول لوكان كمال ورث منه قوته وشبابه وحيويته وجسمه الرياضى الجميل .لو كان. شكله وصحته وشبابه ولبسه وريحته اللى دايما حلوه … لكن الدنيا ما تديش كل حاجه… المهم انا كنت هايجه على الاسطى صبرى ونفسى فيه … كنت أتمنى لو كان جوزى .. رغم أنه كبير وفرق السن بينا كبير .. بس كان أحسن من الشاب اللى تعبان على طول وما فيهوش حيل … كان كمال زى ما طلب منه الدكتور .. بعيد عنى خالص .. يدخل من بره يتغدى وينام وبعدين ينزل القهوه يقعد مع صحابه شويه ويرجع بالليل ينام للصبح ويروح الشغل .. وأنا حا أموت من الزهق والملل وبأموت من الهيجان .. كل ما أشوف منظر سخن فى الدش أتجنن .. كنت عاوزه راجل يأخدنى فى حضنه .. بس مش كمال .. كنت مش باأحبه ولا بأشتاق ليه خالص .. كان رجلى بالاسم بس …
كان الاسطى صبرى بيسافر بالعربيه من أسبوع لعشره أيام .. وبعدين يريح يومين ثلاثه ويستعد للسفريه الثانيه … فى اليوم الموعود … لقيت نفسى ناحيه أوضه حمايا .. بأعمل نفسى باأصحيه علشان يفطر .. وأنا فى الحقيقه عاوزه أشوفه وهو نايم .. كان من عادته ينام بالكيلوت بس ويتغطى بغطاء خفيف … وأوقات كثيره يرفس الغطاء وينام عريان بالكيلوت بس .. وكنت بأتجنن من منظر جسمه العريان … ونفسى أنام معاه على السرير أقلع أنا عريانه أو بهدوم خفيفه .. ويأخدنى فى حضنه يعصرنى وأدفن راسى فى صدره … بس مش عارفه أزاى ده يحصل …. كنت بأحاول أفكر .. لكن مش عارفه …
فى اليوم ده … قربت منه وهو نايم وكنت لابسه قميص نوم أبيض قصير قوى وتحته سوتيانه وكيلوت لونهم أحمر طوبى … وقفت جنبه وهزيته بحنيه وانا بأقول .. بابا .. بابا .( كنت بأأناديه بابا من باب الاحترام ). مش راح تقوم ؟ أحنا بقينا الظهر …. أنتبه وهو بيفرك فى عينه وبيبص لى .. وكان زبه واقف طبيعى من النوم وشادد على الاخر .. عاوز واحده تحطه فى بقها وتمصه .. وتكون أسمها وزه .. لقيته بيقوم بجسمه بيشد الملايه يسحبها على وسطه بيدارى زبه اللى شادد .. كأنى مش واخده بالى منه ومن جماله وحلاوته …قال.. طيب أعملى الشاى على ما أدخل الحمام …. لفيت بجسمى علشان أخرج وأنا باأبص عليه فى مرايه السراحه .. لقيته بيبص لجسمى وأيده بتدعك زبه جامد … كان هايج ومحروم … كلنا فى الهوا سوا ….وقفت فى المطيخ أعمل الشاى وأنا عينى عليه وهو خارج للحمام .. ياخرابى .. كان الكيلوت من قدام منفوخ قوى … رغم أنه مر بسرعه علشان ما أشفهوش كده ….

لكن أزاى زب بالشكل ده محبوس ومخنوق فى كيلوت صغير كده وما يأخدش العقل والعين …سمعته بيتكلم من جوه الحمام بيقول … بعد ما تعملى الشاى ..عاوزك تولعلى حتتين فحم علشان أشيش … رغم أنى كنت سامعه كويس الا أنى رحت ناحيه باب الحمام وبصيت من القتحه الصغيره عليه وهو تحت الدش وأنا بأقول .. عاوز أيه مش سامعه .. كرر الكلام …لكن كنت مليت عينى بمنظر جسمه العريان المبلول وكان لسه زبه واقف … حطيت أيدى على بقى .. منظر زبه الكبير وهو بيتهز بين فخاده .. يخبل … لولا الملامه كنت رقعت بالصوت من هيجانى عليه … وكمان لف بجسمه .. شوفت ظهره وطيازه المشدوده بتلمع تحت الميه .. كان جسمه مش ممكن يكون جسم راجل فى الخمسن .. كان بالكثير فى أواخر الثلاثينيات او أوائل الاربعينيات … أه أه لو كنت أقدر أدخل عليه دلوقتى .. أحسس على جسمه العريان أوأشرب الميه من فوق صدره .. كان جسمه المبلول ونقط الميه متعلقه عليه يطير عقل المولوده اللى لسه ما تعرفش يعنى ايه نيك … لما حسيت بأنه أنتهى من حمامه … أمسكت فوطه .. وأنا بأزق باب الحمام عليه وأنا بأقول .. بابا .. أنت أخدت فوطه … بسرعه لقيته بيحط أيديه ألاثنين فوق زبه بيخبيه بكفوفه .. وهو بيقول .. يمكن نسيت .. هاتى يابنتى … ومد ايده ياأخد الفوطه .. أنكشف زبه ليا … حسسته أن دى شئ عادى .. ولفيت بظهرى وأنا بأخرج …. وقفت فى المطيخ أصب الشاى شوفته بيخرج من الحمام لآوضته لافف الفوطه بس على وسطه وجسمه كله عريان … والفوطه من صغرها يادوب مغطيه زبه وحته صغيره من فخاده .. ناديت عليه تعالى يابابا الشاى جاهز .. كان لسه بيدور على هدوم يلبسها .. فتحت الباب عليه وأنا بأقول .. يلا بقى .. قال مش لاقى الجلابيه .. قلت .. تعالى كده .. أشرب الشاى وبعدين أجيب لك واحده نضيفه من البلكو نه .. خرج للصاله وقعد على الكنبه وهو بيحط رجله تحته ويقعد عليها …

زى عادته .. لمحت الشقى زبه بيبص ناحيتى من بين شعرته الثقيله .. زى مايكون حاسس أنى باصه عليه ,, قربت وقعدت جنيه على الكنبه وأنا باأصب له الشاى وأنا منحنيه لقدام … وعارقه أن بزازى زمانها بانت كلها .. لما حسيت بعينه وهى ترمش وتحاول تبعد شويه وترجع تانى بسرعه تترشق فى بزازى ألمدوره المليانه الكبيره الطريه .. اللى خساره فى كمال .. وبعدين تبعد وترجع بسرعه تأكل بزازى أكل … ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. الراجل طب … شويه تسخين وحا نوصل … لقيته بيقول سيبى انت الشاى وبيمسك أيدى بحنيه .. وروحى هاتى أنت الفحم وأنا حا جهز الشيشه .. زى ما يكون ببختبرنى .. وكوعه أترشق فى بزازى ورفعهم لفوق.. زى ما يكون من غيرقصد … أتمايعت وأنا بأقول .. دقيقه واحده .. وأنا بأشد قميص النوم من قدام علشان يلزق فى طيازى من ورا .. ال يعنى علشان أعرف أأجرى .. كان جسمى المربرب بيتهز كله وأنا أجرى علشان أجيب الفحم بسرعه .. وعينه مبحلقه فيا .. كنت شايفاه فى مرايه البوفيه اللى فى الصاله … حضرت الفحم وجيت بسرعه لقيته مجهز الشيشه وقاعد على الارض وهو بيرص الدخان وحته مخدرات من اللى بيشربها .. وكانت رجله مرفوعه ومفشوخه وزبه مكور حاجه كده تملئ الايدين الاثنين .. بين فخاده … نايم بس عسل ….ميلت وانا بأحط الراكيه بتاعه الفحم على الارض .. وبزازى خرجت بره خالص.

أتجنن بابا صبرى .. وهاج والدم طلع فى دماغه ووشه بقى لون عرف الديك الرومى …مديت أيدى بسرعه أرجع بزازى جوه السوتيان الصغير …. لقيته بيشدنى من أيدى وهو بيقول .. تعالى ياوزه أشربى لك نفسين معايا .. قلت بدلع ولبونه .. لا يابابا .. أنا دماغى خفيف مش راح أستحمل .. أنت بتشرب مكيفات … قال لى ماتخافيش أنا مش راح أخليكى تشربى كثير .. بس علشان مش باأحب أشرب لوحدى … قعدت جنبه وعينى متعلقه بزبه اللى باين كله من فتحه الفوطه اللى وقعت خالص من على وسطه .. مش عارفه كان حاسس وعاوزنى أشوف زبه ويهيجتى ولا كان مش حاسس .. جهز بابا صبرى الشيشه وسحب منها كام نفس سخنين وبعدين قرب منى المنسم وهو بيقول .. يلا أسحبى … حطيت المبسم على بقى وأخدت نفس صغير .. بدأت أكح وعينى تنزل دموع كثير قوى … كان بابا صبرى بيضحك وهو بيضمنى لصدره ويحسس على ظهرى .. الا أيه صعبانه عليه .. لكن عرفت أنه بيمهد علشان يركبنى .. يعنى ينكنى .. بس مستنى أتسطل.. كان فاكرنى ممكن أقاوم .. ما يعرفش أنى أنا اللى بأسحبه للمصيده مش هو اللى بيسحبنى … عملت نفسى بأسحب كام نفس من الشيشه بعد كده .. وكنت بأسحب هوا من بره مش من المبسم .. وبدأت أمثل عليه انى أتسطلت ودماغى بقت ثقيله وملت براسى نمت على فخاده العريانه لقيته بيقولى .. أنت لابسه قميص النوم ده نايلون وممكن الفحم يحرقه … يلا أقلعيه .. علشان الدنيا كمان حر .. رفعت جسمى وانا بأخلع قميص النوم وبأعمل نفسى مش دريانه بالدنيا … مسطوله … هو شافنى بالسوتيان و الكيلوت الصغيرين وزبه بدأ يقف ويتمدد وعينه بتاكل جسمى المربرب وبزازى الكبيره المكوره وفخادى المدو ره الطويله.. كان بيمسح جسمى من شعر راسى لغايه صوابع رجلى بعنيه الشرقانه الهايجه …اترميت على فخاده الحلوه العريانه اللى مجننانى وأنا بأتمسح بخدودى فى زبه .. كل ده وهو فاكر أنى مش دريانه بالدنيا .. وأنا كنت بأمثل عليه .. قال لى مش عاوزه تشربى لك نفسين كمان .. قلت وانا بأقرب من رأس زبه بشفايفى وبأقول هات ياسيدى ,, وزى ما توفعت .. لقيته بيمسك زبه وبيقرب رأسه من بقى وبيمسحها فى شفايفى وبيقول أفتحى بقك .. فتحت بقى … دخل زبه فى بقى وهو بيقول يلا أسحبى … ضميت شفايفى على زبه وفضلت أمص فيه وهو بيضحك وبيظن أنى فاكراه مبسم الشيشه … وأنا بأموت من سخونه زبه وحلاوته .

لانى عمرى ما حبيت أنى أمص زب جوزى كمال .. رغم أنه أتجايل عليا كثير قوى .. وأنا كنت بأرفض لانى كنت بأقرف منه … مديت أيدى مسكت زبه وأنا بأقول .. هو مبسم الشيشه ماله طخن كده ليه يابابا … قال وهو بيتهز من الضحك .. لا.. بس أنت اللى أتسطلتى من النفسين الصغيرين دول .. ده أنت دماغك خفيفه قوى … وحسيت بيه بيفك لى مشبك السوتيان … وقلعلها لى خالص وهوه بيمسك بزازى يقفشهم ويعصرهم بأيده جامد … قلت بصوت واطى ولسان تقيل كأنى مسطوله زى ما باأشوف فى الافلام … بتعمل أيه فى بزازى يابابا صبرى … قال .. بدلكهم ليكى .. مش عاوزه أدلكهم .. قلت .. لا عاوزه .. أيدك حلوه قوى وهى ماسكاهم …قال طيب بس خللى مبسم الشيشه فى بقك .. وهو بيقرب زبه من بقى .. ماصدقت أن زبه فى أيدى وقربته تانى من شفايفى ودفسته فى بقى وفضلت أمص فيه بشهوه وهيجان … كان نفسى أأكله أكل … الحقيقه زبه يجنن … شكله حلو قوى ,, وطعمه أحلى … قام وقف على ركبته وزبه لسه فى بقى باأمصه .. ومال بجسمه فوقى وهو بيخلع الكيلوت بتاعى وينزله بين فخادى .. وقرب يشم ويبوس فى كسى …. لما هيجنى وجننى خالص .. بدأت أتأوه أوووووه .. بتعمل فيا أيه يابابا … ومصى لزبه شغال على الاخر … وبدأ جسمه يترعش ويتهز من المتعه … وهو بيقول لى أيوه كده,,, مصى مبسم الشيشه كمان ..ايوه … كمان … ولقبت شفايفه ولسانه بيعملوا عمايل تهبل فى كسى ….سحب زبه بسرعه من بقى ….. الظاهر أنه كان حا يجيب لبنه فى بقى … وقعد وهو بيضمنى ويمسح بزازى بصدره العريان … وقرب شفايفه من شفايفى ولمسهم بس .. شهقت وأنا بأأخد شفايفه بين شفايفى بأأمصهم .. كانت شفايفه سخنه نار .. وشفايفى زيهم … كنت عاوزه أطفيهم من شفايفه لكن أنا ولعتهم زياده وولعته معايا … وأيدى بتدلك زبه وتعصره..رفع أيده يقفش بزازى ويشد حلماتهم ونزل بشفايفه عليهم يمصهم ويعض حلماتهم .. لما أنا سلمت خالص … وسمعته بيقول .. الخيبه جوزك مش عارف يجيب منك الولد … أيه رأيك أجيب لك أنا الولد ياوزه .. أنفع … مسحت زبه وأنا بأطلع لفوق بكف أيدى أمسح صدره … وبأأقول .. ده أنت تنفع ونص يابابا … أنا كمان عاوزاك تنكنى وتحبلنى … أيه رأيك .. بص لى وهو بيقول .. يااااااه ده أنت أتسطلتى على الاخر … قلت .. لا بأتكلم جد عاوزاك تنكنى دلوقتى … أنا بحبك … وأترفعت بجسمى لفوق وأنا بأعدل زبه قدام كسى وركبت عليه الوش فى الوش .وقعدت بالرااااااحه… دخلت زبه كله فى كسى مره واحده .. وحضنته أأخد نفسى من متعه زيه جوايا ….. هوه حس بسخونه كسى حوالين زبه .. أتجنن … وحضنى حضن جامد حلو قوى .. حسيت بعضامى بتتكسر من شده عصر ذراعاته الجامده فيا … أتأوهت .. بابا .. حضنك جامد قوى .. بيوجع … بس حلو … خفف من عصره لى .. وهو يبحث عن شفايفى .. وجدها … أمسكها بشفتاه يمصهم بشهوه وهياج … وأنا مستسلمه له مستمتعه بزبه يسكن كسى يلسعنى من سخونته ويملئه كله وشفراتى تحضنه وتلفه فى شوق وشهوه …كنت أريد زبه فى كسى كده .. مش عاوزه يعمل بيه حاجه دلوقتى .. أحساس جميل يطير العقل … هوه حس أنى مبسوطه كده … بدأ يفرك بزازى ويقفشهم ويمسح فخادى بكفوفه بنعومه هيجتنى زياده … ويرجع بأيديه ورا ضهرى العريان يحسس عليه ويضمنى ويحضنى … لمااااااا.. أترعشت وجبت شهوتى وأنا بأحضن فيه جامد جامد… وأنا بأصرخ …. أه أه أه أه .. زبك حلو وهو منفوخ جوه كسى كده .. مولعنى نار … ملهلبنى .. أووووه أووووووه … وأترميت برأسى نمت على كتفه … وأنا جسمى كله بيتنفض .. كان بابا صبرى حنين قوى .. حس أنى مش مستحمله حاجه دلوقتى .. حضنى وسابنى أهدأ على رأحتى وتروح نشوتى على مهلها … بس كان بيبوسنى شويه من رقبتى وشوبه من خدودى ويمسح شعرى وأنا حاسه بأنفاسه السخنه المولعه بتحرق رقبتى وكتفى .. كان صعبان عليا وعارفه أنه هايج قوى .. بس كنت عاوزه أستمتع بيه أكثر قبل ما يجيب لبنه جوايا وزبه ينام ..و.بعد شويه .. جسمى هدأ … قمت واقفه .. خرج زبه من كسى .. وكسى يدفق ميه شهوتى اللى كانت محبوسه من زبه اللى كان جوايا …وأنا بأتسند على الكنبه ونمت عليها على ظهرى وأنا فاتحه فخادى بأمسح كسى بصوابعى وبأبص لبابا صبرى … أتجنن من منظرى .. بسرعه لقيته واقف بين فخادى وهو ماسك زبه بيهزه وبيقربه من كسى .. سحبت مسند الكنبه وحطيته تحت رأسى ورقبتى .. رفعت جسمى علشان أشوف زبه واللى حا يعمله فى كسى … حط رأس زبه على باب كسى شويه وهو بيبص فى عينى … كانت عينه بتلمع تجنن وتهيج .. شاف فى عينى الكلام اللى كان نفسى أأقوله بلسانى .. كانت عينى بتقول أرجوك نيكنى ..أرجوك برد لى نارى … أرجوك عاوزه أحبل منك .. عاوزه أبنك وحفيدك … عاوزاك أنت جوزى من دلوقتى .. عاوزه أحس بحبك … عاوزه أحس أنى واحده ست شابه و مرغوبه بين أيديك وفى حضنك … عينى قالت كل ده .. وعينه قرأته فيها …. وبهدوء يطير العقل … زخف زبه بيطئ بيدخل كسى … شعور رائع لا يوصف …. لمجرد دخول زبه فيا .. أترعشت بالجامد وأنا بأجيب شهوتى بقوه .. وجسمى كله بيتنفض وأنا بأمسك ذراعاته بأحاول أنى أأقوم أأقعد من استمتاعى بزبه جوايا … ضحك وهو بيقول .. أيه ده يابت أنت شرقانه قوى كده ليه .. هوه اللى معاكى مش راجل … جته خيبه ….وبدء يسحب زبه بهدوء زى ما دخلته … ضربنى بيه على كسى من بره زى ما بيكون بينفضه مرتين ثلاثه كده … ودفسه تانى فيا بيدخله ببطء وهدوء ..فضل يعمل كده. مرات كثيره قبل ما يسخن ويولع نار … ولقبته بيسحب زبه بسرعه ويدفعه فيا بقوه … وجسمى يرجع لورا من شده دخول زبه فيا وبطنه العريانه بشعرها الكثير تلمس بطنى الناعمه تهيجنى زياده ….كل شويه يزيد من سرعته وهو بينيك فيا … لما كسى ولع نار من أحتكاكه بزبه اللذيذ الناعم الصلب السخن …مش عارفه جبت شهوتى كام مره .. كنت طايره فى السما مش حاسه الا بزبه واللى بيعمله فى كسى وجسمى .. .لغايه لما لقيته بيزوم وبترعش وزبه بيتنفض جوايا ولبنه السخن بيلسعنى وهو بيلمس أجناب كسى من جوه وبيدغدغنى زى الفوار …. شعور لذيذ .. لفيت رجليا ورا ضهره وأنا بأضمه لصدرى علشان ما يسحبش زبه بسرعه من جوايا .. كنت عاوزاه لآخر قطره …. وكمان لفبت ذراعاتى ورا رقبته .. حس أنه متكتف .. نزل بصدره على صدرى وهو بيقول .. أنا ثقيل عليكى … أنت زى العصفوره جسمك الرقيق أزاى يشيل بغل فوقه كده … لم أرد .. كنت لا أستطبع الرد … فجسمى كله مخدر … بس من غير مكيفات … كان زبه هو كيفى ومتعتى ….. حسيت بزبه يرتخى شويه بشويه وينزلق لتبقى رأسه محشوره بين شفراتى … طريه … أبتسمت وقلت فى بالى .. دلوقتى مسكين وكان من شويه مارد جبار …خفت أيدى ورجليا من قبضتها عليه .. فرفع جسمه وهو يقوم من فوقى ويخرج … ثوان ولقيته شايل كوفرته ويفردها على جسمى العريان وهو يقول بصوت حنون .. نامى لك شويه ……. من متعتى .. نمت ..

مش عارفه نمت قد أيه .. لكن حسيت بأيده بتمسح على شعرى بحنيه وبيرفع خصله من شعرى نازله على عينى … فتحت عينى وأنا بأتبسم وبأأقول .. أنت قاعد لسه من ساعتها كده .. ضحك وهو بيقول .. هيييييييه صح النوم .. دا أنا قومت وأخذت حمام ولبست ونزلت الشارع جبت غدا وجيت وأنت لسه نايمه .. يلا ياكسلانه قومى خدى حمام .. ونتغدى وبعدين كملى نوم …. بصيت على الساعه المعلقه بالممر كانت الساعه واحده ونص . . عرفت أنى فعلا نمت كثير مش عارفه من التعب ولا من المتعه … لكن أنا متأكده أنها من المتعه .. كانت دى اول مره أحس بلذه النيك من يوم ماأتجوزت … كان ده النيك على أصوله مش اللى بيهببه كمال جوزى …
زحف بأيديه تحتى ورفعنى من تحت راسى وطيزى وأنا عريانه خالص وضمنى لصدره وشفايفه بتمسح شفايفى يمين وشمال …. دخل بيا الحمام وهوه بيقول .. عاوز أحميكى بأيديا … وهوه بيقلع عريان خالص علشان ما تتبلش هدومه … فتح الدش وظبط حراره الميه .. وقفنى تحت الدش وهو بيمسح أيديه فى بعضهم بالشاور ويمسح بيهم جسمى العريان بحنيه … أخدت شويه شاور من أيده وأنا بأمسك زبه أغسله بأيديا …. لقيت زبه وقف بسرعه وأتصلب قوى قوى …بص لى وهو بيقول وبعدين معاكى يابت أنت .. مش عاوزه تتغدى ولا أيه … قلت بمياصه .. لا أنا عاوزه أتغدى لبن من ده …. ومسكت زبه ومسحت به كسى من بره … ولعنا نار أحنا الاثنين … مد أيده يلفنى ببشكير وهو يفول يلا بينا بره .. قلت بسرعه وأنا بأرفع البشكير من فوق كتافى لا عاوزه أتناك هنا زى العرسان الجداد … أحنا مش عرسان جداد فى شهر العسل …. جننه كلامى.. مسكنى من أيديا رفعهم لفوق وهو بيقرب بحسمه يزقنى لورا لما سندت ظهرى على الحيط وهو بيعصرنى ببطنه العريان ومال بوشه على بزازى يبوسهم وبلسانه يدور على حلماتى.. ومسكهم بشفايفه يمص فيهم جامد .. صرخت فيه .. أيه أنت بتعمل أيه بتاكل جلمات بزازى يامفجوع … أنت مش بتمصمص أنت بتمضغ فيهم .. عاوز تاأكلهم ياجعان … كان مجنون من الهيجان .. مش سامعنى …. رفعنى لفوق وهو بيجسس بزبه بين فخادى بيدور على كسى … ساب أيد من أيديا … نزلتها بسرعه وأنا بأمسك زبه أعرفه طريقه وقربته من شفرات كسى .. وهو كمل الباقى… شهقت من قوه دخوله جوايا .. وأتعلقت برقبته بأيديا ألاثنين وهو شالنى من طيازى بكفوفه يرفعنى وأنا أساعده وأرفع جسمى بأيدى المتعلقه برقبته لفوق .. يطلع زبه من كسى . أرخى أيدى شويه وهو ينزلنى بكفوفه يرشق زبه فى سقف كسى زى الخابور .. بس ده خابور يجنن .. لذيذ قوى مش بيوجع .. بيمتع … بقيت أشهق وأصرخ وأبوسه من شفايفه وأترجاه بميوعه بصوت واطى فى ودانه وأنا بأنفخ هوا سخن زى النار فيها من سخونتى يهيج زياده … ويرشق زبه فيا جامد أكثر وأنا حاأموت من المتعه والنشوه … حسيت أنه تعب وأنا كمان تعبت من الوضع ده… وكمان أنا أعصابى سابت من شهوتى اللى جبتها مرتين وأيدى مش قادره ترفعنى خلاص ,, قلت له نزلنى على الارض … نزلنى .. أديته ظهرى وأنا بأنزل على الارضيه على ركبتى وكفوفى وفتحت رجليا … نزل هو كمان على ركبته ولقيته بيدفس زبه بالجامد فى كسى من ورا … شهقت .. وأنا بأأقول … كده .. كده .. بالجامد كده … حد يعمل فى حبيته كده … مش كنت بتنيك بالراحه .. أيه اللى حصل لك … باسنى من ظهرى كأنه بيعتذر .. وراح بيعزف بوتر زبه على كمنجه كسى لحن ما يسمعهوش الا أحنا ألاثنين… لحن رقيق جميل رايح جاى … سمعنى أعذب وأمتع لحن يعزفه زب كبير مشدود على أخره .. فى كسى المشتاق لراجل بحق .مش أسم … كنت بأغنى زى بتوع الاوبرا .. بس من غير هدوم … وكلام مفهوم … أح أح أووووف .. أوووووه … بأموت فى زبك .. بأموت فى نيكك … أنا مراتك من النهارده .. أنت جوزى أبو عيالى .. كسى ليك لوحدك .. وزبك ليا لوحدى … أوووووه أحووووووووه … وبابا صبرى .. قطع كسى نيك … لما كنت خايفه ينزل دم من شده ضرب زبه فى كسى جوه خالص … صرخت وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا .. كأنه بيطفى حريقه بالبنزين …. ولعنى زياده … وكسى ينتفض لما حسيت بأنه قمط عليه زى كس الكلبه لما تقمط على الذكر … حسيت بيه دفس صباعه فى خرم طيزى بالراحه شويه شويه .. لما كسى فك من على زبه اللى كان معصور جوايا … وسحب زبه سالم من كسى الشرقان المفترس …اللى كان بيشر ميه شهوتى عماله تجرى على فخادى الاثنين … ونقطت نقط على أرضيه الحمام نزل بجسمه وهو بيخضنى ويشلنى بصعوبه .. خرجنا لغايه أوضه النوم .. نيمنى على السرير ونام جنبى واخدنى فى صدره بأبوه وحب.. وصدرنا طالع نازل بسرعه من التعب والنشوه ..وعينه بتبص فى عينى بتقول أحلى كلام ممكن يتقال بين راجل وست خارجين من نيكه بالجمال ده وعريانين لسه خالص …

قمنا بعد شويه .. أخدنا حمام لذيذ .. كنت بألعب له فى زبه وهو بقفش لى بزازى ويبعبصنى فى كسى وطيزى .. وخرجنا علشان نتغدى وكنا ميتين من الجوع … نسينا كمال .. أكلنا وحدنا .. بص لى شويه وبعدين قال … .. جربتى نيك الطيز .. قلت له لا .. قال على فكره طيزك حلوه قوى ومربربه وطريه. النيك فيها جنان .. أيه رأيك .. قلت أنا كلى ليك .. جسمى كله بتاعك .. تعمل فيه اللى أنت عاوزه .. أبتسم وهو بيمسح خدى بظهر أيده وبيقول .. بكره ليا كلام مع طيزك الحلوه دى .. وهو بيحط لقمه فيها صباع كبا ب فى بقى وسحب صباعه يلحسه ….. ووعينه بتبص فى عينى بتقولى بحبك ….
رجع كمال من الشغل تعبان زى عادته … جهزت له الغدا .. وكان بابا صبرى بيساعدنى فى المطبخ … بصراحه كانت مساعده حلوه قوى… كان بيقفش لى بزازى وأنا بأمسح له زبه .. يبعبصنى فى كسى وشويه فى طيزى وأنا أنزل على ركبتى أعض له زبه من فوق الجلابيه … وفجأه لقيته بيطلع لى زبه وهو بيقول .. يلا بوسى حبيبك .. لقيت زبه واقف ومشدود راسه بتملع من أنتصابه الجامد قوى .. ما أقدرتش الا أنى أنزل على ركبى .. وأنا بأمسح خدودى فيه وبأبوسه بشفايفى المضمومه .. وبابا صبرى بيقول لى بصوت واطى .. دخليه فى بقك جوه .. وجسمه بيترعش من الهيجان … فتحت بقى ودخلت راسه السخنه وبردتها بلسانى وريقى … سمعت كمال بيقرب وقفت بسرعه ونزل بابا الجلابيه وعملنا نفسنا بنجهز الاكل …
أتغدى كمال ودخل نام … وقعدت أنا وبابا صبرى نشرب الشاى ونتفرج على التليفزيون فى الصاله … كان بابا صبرى واخدنى فى حضنه وأنا بأبوس صدره العريان من فتحه الجلابيه … لف أيده يقفش بزازى وفضل يدلك فيها ويفرك حلماتى بالراحه لما جسمى كله سا ب … وبقيت عاوزه أصرخ وأقول له نيكنى … ريحنى من هيجانى … كنا أحنا الاثنين هايجين على الاخر .. وقفت وسحبته من أيده وأنا بأقول له يلا على أوضه نومى أحنا بنعذب نفسنا ليه ,,,,
دخلنا الاوضه وبسرعه قلعت الكيلوت … ووقفت ورا الباب فاتحاه حته صغيره علشان أشوف لو كمال خرج للصاله .. لقيت بابا صبرى وقف ورايا وهو بيرفع الفستان من ورا ويحشره فى شريط السوتيان فى ظهرى … وحسس بزبه على كسى ودلكه جامد بين فخادى … كان كسى غرقان ميه ومبلول على الاخر .. كنت هايجه من اللى كان بيعمله فيا بره فى الصاله … ولقيته رشق زبه بكل قوته فى كسى .. لو كنا لوحدنا كنت صرخت … لكن كتمت الصرخه .. وأنا بأعض فى ظهر ايدى …. وبأرجع بطيزى لورا وبأنحنى لقدام .. كنت عاوزه أحس بزبه أكثر … وضميت فخادى عليه بأعصره بينهم … اللى عملته ده جنن بابا صبرى وهيجه على الاخر … مد أيديه يعصر بزازى من تحت الفستان ويخرجهم من السوتيان … وبأيديه الاثنين يعصر فيهم
جامد… جامد.. …. لما حسيت بأن نزل منهم نقط لبن ….. وبدأ بابا صبرى ينكنى بحنيه وبالراحه علشان ما يطلعش منى صوت عالى أو صراخ يحس بينا كمال … وانا حا أتجنن من حركات زبه وهو داخل خارج بيمسح أجناب كسى وشفايفه السخنه .. وبأترعش وشهوتى بتسيل بين فخادى وأنا نفسى أصرخ من متعتى وشهوتى واللى بيعمله بابا صبرى فيا وفى كسى الشرقان…ومش بس زبه اللى حا يجننى … لا كمان أيده وهى بتحسس على بطنى شويه وتقفش بزازى شويه وصوابعه تفرك بظرى وتبعبص كسى من قدام وشفايفه وهى بتبوسنى فى رقبتى وأنفاسه السخنه بتلسع كتافى … جننى الراجل ده …. كنت مش قادره أقف على رجلى خلاص… تأوهت بصوت واطى قوى .. بابا ,, بابا … كفايه … مش قادره أأقف … كفايه أرجوك … أووووه … ورجلى بتترعش من النشوه والمتعه … لقيت زبه بيتنفض جوايا … ولبنه السخن اللذيذ بيضرب فى كسى من جوه .. زى خرطوم المطافىء …..وهو بيطفى حريقه .. وهى كانت فعلا حريقه ملهلبه كسى … بقيت واقفه مكانى لغايه لما شربت كل لبنه .. كنت خايقه تنزل من
كسى نقطه … ولما سحب زبه من كسى .. ضميت فخادى علشان أأقفل كسى ومشيت ورجليا مضمومه لغايه لما وصلت للسرير .. أترميت فوقه على وشى … ونمت بلا حركه … كنت عاوزه أحبل من بابا صبرى وعايزه لبنه كله يفضل جوايا ….. باسنى بابا صبرى من شفايفى وهو بيقول أنا حاأخد حمام .. ونازل الصيدليه أشترى شويه حاجات .. مش راح أتأخر ….

روحت فى النوم من اللى عمله بابا صبرى فى كسى وجسمى كله .. صحيت على حركه فى الصاله .. خرجت بسرعه لآنى عرفت أن كمال صحى … فعلا كان كمال .. جهزت له الشاى ولبس هدومه ونزل القهوه … كان بابا صبرى فى أوضته .. أتسحبت على أطراف صوابعى وفتحت الباب وبصيت عليه .. كان نايم عريان خالص على جانبه الشمال … وطيازه عريانه تجنن بتملع … جننتنى .. قربت منه وأنا بأحسس على طيازه بأيدى .. وبوسته منها بوسه سخنه … أتقلب وهو بيبص … شافنى راح شاددنى وقعت على السرير نايمه على ظهرى .. راح راكب فوقى وهو بيعصرنى بجسمه القوى الجميل .. وأيده بتفعص جسمى كله من بزازى لبطنى لفخادى لكسى. وشفايفه بتمص فى شفايفى … لما كنت حا أموت من الهيجان .. أيه اللى بيعمله الراجل ده فيا .. ده أنا متجوزه لوح ثلج … هى دى الرجوله والا فلا … مديت أيدى مسكت زبه لما حسيت بيه عصايه مرشوقه فى بطنى … وحسست عليه .. أترعش بابا صبرى فوقى .. ورفع شفايفه من فوق شفايفى وهو بيقول .. أه أه أه أمسكيه جامد .. دلكيه .. أعصريه .. أه أه أه أيدك الصغيره دى تجنن…رجع يقطع شفايفى مص وعض ولحس… لما بقيت مش حاسه بيها .. حسيت بشفايفى وارمه زى ما بأكون عند دكتور الاسنان ويدينى حقنه البنج .. كانت شفايفى وارمه بس مش متخدره .. كنت حساسه بنار شفايفه وهو بيولعنى نار … سمعت صوت كسى وهو بيفور من ميه شهوتى .. أللى غرقت فستانى وبطن بابا صبرى وملايه السرير … وهمدت حركتى وجسمى كله همد كمان … قام بابا صبرى من فوقى وهى بيمسح على شعرى بحنان وبيقول .. لا .. كده .. لا .. مش كل ما أبوسك كده .. يغمى عليكى … لسه قدامنا حاجات كثيره .. ده أنا أتصلت بالشغل مديت الاجازه يومين علشانك … فتحت عينى وأنا أبتسم .. وأقول . صحيح .. حا تقعد معايا يومين كمان … وأنا أمسح على ذقنه الخشنه .. وأقول .. طيب أحلق ذقنك .. أحسن بتخربشنى … وقف وهو يشدنى من يدى لآقف …وهو ينظر لفستانى المبلول بين أفخادى … يلا أقلعى عريانه ونامى على وشك … لم أرد .. وخلعت الفستان والسوتيان … وكنت مش لابسه كيلوت … ونمت على السرير على وشى وأعطيته ظهرى …. خرج دقيقه ورجع وهو بيقرب من طيازى يبوسهم وبيحسس بصباعه على فتحه شرجى بنعومه تخبل .. حسيت بيه بيقرب بلسانه بيلحس بين فلقتينى لما قرب بلسانه من خرم طيزى .. أتجننت .. أحساس جديد .. جميل .. حلو قوى … أتأوهت أه أه أه لسانك حلو قوى يجنن .. كمان … الحس كمان … وهو شويه يلحس بلسانه وشويه يمسح بصباعه حولين الخرم .. وهو بيقول .. حرام يبقى عندك طيز بالحلاوه دى وخرم بالجمال ده ولسه مافيش ولا زب فتحك .. ده معاكى حمار أبن حمار .. قلت وأنا بأتنهد .. كمال كان بيتجنن عليها وعاوز ينكنى فيها وأنا كنت مش عاوزه كنت بأقرف منه … لكن أنت ليك طعم تانى .. حتى النيك بتاعك حاجه ثانيه خالص … حسيت بصباعه بيحط حاجه ملزقه فى فتحه طيزى وبيدعك بحنيه قوى .. كان صباعه يجنن وهو بيمسح من بره الخرم .. كان نفسى أمسك ايده أخليه يحط صباعه كله جوه طيزى مش يحسس من بره …

قال.. وزه .. أنا حاأحط بوز الحقنه الشرجيه فى طيزك بالراحه ..حاولى ترخى خرمك .. كأنك بتعملى بيبيه .. رفعت جسمى وأنا بأبص على اللى فى أيده .. وأنا بأقول .. بس بالراحه .. أوعى تعورنى .. باسنى من قبه طيزى وهو بيضحك وبيقول .. مش حا أعورك .. وهو بيدخل البوز بالراااااااااحه …. وحسيت بالميه الدافيه بتملى بطنى بتنفخها … صرخت كفايه .. كفايه .. بطنى أتملت خالص .. عاوزه أروح ألحمام … سحب الحقنه وهو يشدنى .. جريت بسرعه للحمام .. وأفرغت ما فى جوفى بصوت عالى .. ورفعت رأسى وجدته يقف جنبى .. ضحكنا معا … قمت ووقفت تحت الدش وقام هو بغسل أسفل جسمى كله من سرتى لقدماى … خرجت ولففت الفوطه حول وسطى أجفف نفسى … وأمسكت يده لنعود للآوضه … أترميت على السرير على وشى تانى … أقترب من طيازى وهو يقول .. أستحملى شويه علشان أوسعك .. قلت .. أنا كلى ملكك .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. لو حبيت تدبحنى .. أدبحنى .. مش راح أطلع صوت …
وأصبعه يلف فى خرمى من بره برقه ونعومه … كنت أتأووه من لمسته وتحسيسه … أه أه أه .. صباعك حا يجننى .. يبقى زبك حا يعمل فيا أيه … أأووووه . دخل صباعك شويه كمان .حلو … اول مره أعرف أن الطيز فيها حتت تجنن كده .. عاوزاك تنكنى فى طيزى .. يلا أركبنى .. يلا دخل زبك كله فى طيزى .. مش قادره .. أووووف أووووه .. عاوزه أتناك فى طيزى .. عاوزه أتناك دلوقت حالا … وهو ولا هو ه هنا … بيمسح بصباعه بس … وشويه لقيت عقله صباعه بتندس بخبث فى خرمى … فتحت بوابتى ليه … دخل صباعه كله جوايا … بدء يحركه يدخله ويخرجه بالراحه وأنا حا أموت من الهيجان .. وكسى بيفتح ويقفل شفايفه وبيدفق ميه سخنه على فخادى والسرير … وجسمى كله بيترعش نشوانه … بعد شويه حسيت بصباعه بيلف فى خرمى دواير دواير .. لفيت بجسمى وأنا بأقول .. عاوزاك بتوسنى وأنت بتعمل فيا كده .. ونمت على ظهرى وبزازى بتتمرجح على صدرى بالونات كبيره ….قلت له نفسى تمص لى بزازى عاوزه حلماتى تدوب فى بقك الشقى ده ..قرب شفايفه من بزازى يبوسهم وهو بيشلهم بكفوفه .. دعك راسه بينهم ومسك حلماتى يقرصهم بصوابعه لما وقفوا زى عقله صباعى .. قرب منهم بلسانه يلحس فيهم … قلت له مصهم ..يلا مصهم لى جامد.. مصك بيجننى …. دخلهم فى بقه وهو بيمص فيهم لما كنت حاسه أنهم حا يدوبوا فى بقه السخن الملهلب .. وجسمى كله بيترعش من عمايله فى بزازى … مال عليا يبوسنى وأنا أتعلقت فى رقبته ..حضنته وأنا بأبوس شفايفه وأيدى مسكت زبه الواقف قوى أشده .. من هيجانى كنت عاوزه أخلعه وأخده ليا … أخليه فى كسى على طول … وصباعه اللى جوه خرمى .. حسيت بيه صباعين … أتجننت … وأيده الثانيه بتفقش فى بزازى بتقطعهم … كنت مش حاسه بحاجه غير اللى بيعمله فى خرمى .كان لذيذ.. بيوجع شويه .. بس لذيذ… مد أيده فى كيس كان معاه وهى بيقول لى .. دى خياره .. حا أحطها فى خرمك وتلبسى عليها اللباس .. لغايه الليل … حا توسعك .. علشان أنيكك فى طيزك بزبى على طول … لم أرد … حط الخياره فى خرمى .. أتزفلطت وهى بتدخل بنعومه .. لكن كنت حاسه بيها بتوسعنى بوجع شويه .. أستحملت … قال لى حطى صباعك أسندى الخياره أحسن تقع .. لغايه لما تروحى أوضتك ألبسى الكيلوت عليها … وهى جواكى كده لغايه الليل .. حا توسعك وتخليكى جاهزه للنيك فى الطيز … قمت وأنا بأبص له بهيام .. كنت حاسه أنه ده الراجل اللى كنت بأتمناه .. ده الراجل اللى عرف شفره كسى وعلشان كده أنا سلمت له طيزى يعمل فيها اللى يحبه . وحطيت ايدى أمنع الخياره من الانزلاق من طيزى ومشيت ضامه فخادى بالراحه لما وصلت أوضتى وبصعوبه لبست الكيلوت وأنا بأحاول ألا تقع الخياره … وخرجت لقيته قاعد على كنبه ألانتريه فى الصاله وهو بيضحك … ضحكت وأنا بأقول .. بتضحك على ايه … وقعدت جنبه ودفنت رأسى بصدره وأنا أأقول .. أنت حا تجننى خالص … ورفعت شفايفى له .. مسكها بشفايفه يمصها ويشدها بهياج … وكف أيده بتقفش بزازى كأنه بيعجن عجين .. كانت بزازى الطريه مشتاقه لايديه القويه .. مديت أيدى خرجتها له وأنا بأأقول له يلا مص,, كنت بأموت من مصه بزازى ولحسه حلماتى … جسمى كله كان بيسيب من عمايله فيهم كأنه ناكنى بالضبط… كان كسى بيخر ميه شهوتى زى الشلال … كانت بزازى مفاتيح جسمى كله

ظهرت المقالة متعة جنس المحارم مع حمايا أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//msk-domofon.ru/javfree/?feed=rss2&p=14604 0 14604